الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى المواضيع الأدبية المنقولة > قصص وروايات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-09-19, 22:54 رقم المشاركة : 1
ماماهناء
أستـــــاذ(ة) مشارك
إحصائية العضو







ماماهناء غير متواجد حالياً


افتراضي ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الجزء الأول)



حين دخلت الطفلة (هنية) المنزل باكية، وملابسها متسخة وشعرها أشعث، بدا وكأنها قطعت حديثا كان جاريا بين أمها وأبيها، فقد تطلعت إليها أمها، دون أن تبادر لتسألها عن سبب بكائها أو تهدئ من روعها، ووجهت كلامها لزوجها الذي أخذ يضحك لرؤية حالة الفتاة المزرية:
ـــ أرأيت، هذا حالنا كل يوم ، عراك وأوساخ وكلام بذيئ، هذا كل ما يتعلمه أطفالي في هذا الجامع (المسيد)، انظر لحالة هذه البئيسة ، كل يوم تدخل باكية...
ـــ" تعالي عندي يا ابنتي واحكي لي ماذا جرى لك...؟ "، قال الأب متجاهلا كلام زوجته.
ـــ" لقد خـ خـ خط ...ف ولد الطـ ...ـاهرخخخـ خبزي وأسقط ـني أرضا ...، فتوسـ خـت ملابسي بالوحل...". ردت الطفلة وهي تجهش بالبكاء.
ـــ لا عليك، سأقبض عليه وأقطع أذنيه..وأعلقه من رجليه...
ضحكت الطفلة قائلة:
ـــ وغدا سأشكيه للفقيه (وسيحمله) ويضربه بالعصا...
"ـــ لا تراوغ يارجل، أنا أريد حلا لأبنائي..."، قالت الأم غاضبة،"ثم تابعت حديثها:" لقد تعبت من كثرة التنظيف ، وتربيتي تذهب هباء في هذا الحي المتعفن..."
ــ لا أستطيع التخلي عن مكان رزقي...
ـــ ومن قال لك تخلى عنه، سنغير السكن فقط، أما أنت فستبقى تشتغل هنا، فهو
المكان اللائق لعملك ..
ـــ لم أنت وحدك، دون كل هؤلاء النساء، تتأففين من السكن في هذا الحي؟
ـــ إنهن من هذه البيئة وتعودن عليها ، لا تهمهن لانظافة ولا تربية، إنهن قذرات ولايخرج من أفواههن إلا الكلام البذيء، فكيف سيربين أطفالهن؟ انظر إليهن كيف يخرجن سافرات، يختلطن بالرجال ويتحلقن معهم في الحي ويتمازحن معهم دون
خجل ...أتريد أن تصبح بناتك مثلهن؟
ــ لا طبعا ولكن...ولكن مللت من الترحال، لقد تركتك مع أطفالك في مدينة زرهون قبل المجيء إلى هنا فطلبت مني الالتحاق بي، حتى يجتمع الشمل، وها أنت الآن تريدين تفرقته...
ـــ لم أكن أدري أنك تعيش في حي كهذا، هناك في مدينة زرهون الناس مؤدبون ، والنساء محجبات في بيوتهن ، ولاتراهن إلا منقبات، ويربين أطفالهن تربية حسنة ، فيحترمون الكبيروالصغير...
ـــ ولكن ...
ـ لا تقل لي ولكن، غدا ستحاول البحث عن منزل قرب روض الأطفال، لأدخل هنية وصفية إليه، ليتعلما قبل ولوج المدرسة..
ــ والجامع؟ ألا يعجبك؟
ــ بلى ، ولكن الأطفال يجلسون هناك على حصيرمتسخ، ينقلون منه القمل والأمراض.هذا (القوب) الذي أصاب رؤوسهم ، جلبوه من ذلك الجامع(المسيد)، لقد تعبت من الغسل واستعمال الأدوية...
ـــ لكنك فرحت لما حفظ ابنك الأكبر فريد نصف القرآن، فذبحت ديكا روميا وطبخته مع الكسكس ثم أرسلته للفقيه ؛وكذلك لما أكملت هنية حفظ الحزب الأول رغم صغر سنها، أطلقت زغرودة طويلة عندما أرسلها الفقيه متقدمة الطلبة، حاملة
لوحها الصغيرالمزركش، وهم ينشدون من الجامع حتى المنزل ، وأصابك الزهو لما
خرجت نساء الحي، وهن يرددن متعجبات:
ـــ ياحللي،(ياعجبا ) بنت سي ادريس، على من صغيراتها وحفظت القرآن.. .
(أي: رغم صغر سنها، حفظت القرآن)، وكنت تحكين لكل من زارك عن
الحدث،وتكررين جملة نساء الحي، مقلدة لهجتهن العروبية وتضحكين..."
ـــ لا أنكر ذلك ولكنها جلبت من هناك الأمراض الجلدية كالدمل والقوب، و تعلمت أيضا هناك بعض الكلمات البذيئة التي تسمعها من أطفال الحي دون أن تعي معناها، لكنني أريبها بالسودانية(الفلفل الحار)، أحكها على شفتيها حتى لا تكررها
مرة أخرى، وقد أكويها بالنار إن رددتها...
ــــ جيد... جيد ،والآن، ما العمل؟
ـــ لن يهنأ لي بال حتى أرحل عن هذا الحي وأسكن في حي أنظف وسكانه متحضرون..
ـــ حاضر يا لالا فاطمة، آش يقول الميت قدام غساله...أنت مدينية تربيت في مدينة فاس، طبعا لن يعجبك العجب ولا الصيام في رجب...
ــــ لا تذكرني يا سيدي، لولا المكاتيب والأرزاق ما عشت هذه الظروف...
وهكذا وبعد بضعة أيام ، شوهدت شاحنة كبيرة قرب منزل السيد ادريس، تحلق
حولها أطفال الحي، شحنت بأثاث البيت وانطلقت متجهة إلى وسط المدينة.
ركبت هنية وأختها صفية وأخوهما فريد قرب السائق ،أما أمها وأختها حورية فقد سبقتا راجلتين إلى المنزل الجديد .
كانت سعادة الأطفال لا توصف وهم يشاهدون بيوت الحي الطينية تتسارع عن يمينهم ويسارهم، لم يسبق لهم أن ركبوا شاحنة من قبل،ولا رأوا المدينة من هذا العلو...
تركت الشاحنة وراءها زوبعة من الغبار، وأطفالا نصف عراة يجرون خلفها، وسرعان ما توقفت قبالة الطريق الرئيسية التي تتوسط المدينة ،المؤدية إلى الرباط يمينا وفاس يسارا حيث انعرجت ، وقطعت قنطرة وادي بهت ، لتنحرف في
اتجاه" حي الجامع" وتدلف في درب واسع على اليسار، على جنباته منازل إسمنتية تتكون من طابق أوطابقين .
توقفت الشاحنة عند المنعرج ، ونزل الأطفال بسرعة عندما شاهدوا الأب واقفا أمام باب شاسع ، اكتشفوا من بعد أنه باب عمارة...
" !بادرهم الأب : "هيا اصعدوا إلى الأعلى ولا تثيروا الضجيج .. .
تسابق الأطفال ليصعدوا الدرج ، طبعا كان فريد هو السباق فهو الأكبرثم لحقت به
هنية برشاقة ، أما صفية الأصغر فقد كانت سمينة وثقيلة الخطى فقد بدأت تصعد
الدرج واحدة تلو الأخرى بتريث وأناة.
لما وصلت هنية لمنتصف الدرج رأت منزلا على اليسار، يطل منه رأس امرأة ثم يختفي، ترددت قليلا ثم سارت على خطى أخيها إلى نهاية الدرج ، فتراءى لها بهو طويل، توجد على جنباته أبواب ثلاثة منازل .
ــ ترى أي واحد منها هو منزلهم؟
كانت الأبواب مغلقة إلا واحدا يصدر منه صوت أخيها فريد ، بدت لها أمها وأختها الكبرى حورية، منهمكتين في
تنظيف الأرضية.
كان أخوها فريد معجبا بلعبته الجديدة، يصرخ فيردد الصدى صراخه بسبب فراغ الغرفة من الأثاث، ، لحقت به هنية ، وأخذت تقلده.. وما فتئ أن بدأ الأثاث يملأ الغرفتين والمطبخ ، والأم وحورية منهمكتان في ترتيبه، والأطفال يحومون حولهما، فتنهران هذا وتضربان ذاك ...وفي المساء دخل الجميع إلى حمام الحي، الموجود أسفل العمارة..
في صباح الغد ، كان موعد هنية مع أول يوم في روض الأطفال، ألبستها أمها أحسن لباسها ومشطت شعرها في تسريحة بضفيرتين مثنيتين فوق أذينها، شدتهما جيدا بخيط مطاطي حتى انجذب جلد الرأس ، غير آبهة بتأوهات الطفلة المسكينة.
لم يكن روض الأطفال بعيدا ، بل في نهاية الدرب على اليسار ، طرقت الأم بابا خشبيا ، ففتحته سيدة في مقتبل العمر مرحبة، أدخلتهما إلى الطابق الأرضي الذي كان عبارة عن منزل صغير يتكون من غرفتين وبهو مربع حيث تجلس المديرة أمام مكتب كبير، وتجلس حواليها شابتين، ستعرف هنية من بعد أنهما معلمتي الروض وسيدتين أكبر سنا هما معلمتي التطريز والخياطة.سلمت الأم عليهن وانخرطت معهن في حديث ودي.
كانت هنية تجول بعينيها الصغيرتين في المكان، شعرت برهبة قوية ، فلم يسبق لها أن دخلت مكانا غريبا، لم يسبق لها أن رأت نساء أنيقات مكشوفات الشعر، تلبسن فساتين قصيرة ،لم تنتبه إلا وأمها تودع المديرة والمعلمات قائلة:
ــ تهلاو فيها، ولا دارت البسالة اعطيوها العصا..غدا، سأحضر الصغرى صفية...وحتى حورية لتتعلم الصنعة...
لم تسمع الطفلة رد المعلمة الأولى ، فقد تجمدت في مكانها وتحولت الرهبة إلى خوف، وما إن أغلق الباب حتى صرخت صرخة قوية وأجهشت بالبكاء...
لم تكن لتبكي لولم تسمع تلك الجملة من أمها. هدأت المعلمة من روعها وطبطبت على ظهرها قائلة: لا تخافي، نحن لا نضرب البنات الصغيرات ...
لم تسمع قط مثل هذا الكلام الحنون، حتى من أمها، فسرى الهدوء والسكينة في نفسها، ولما هدأت، دعتها المعلمة إلى الصعود للطابق العلوي حيث وجدت أمامها قسمين، أحدهما للصغار والآخر للكبار، طبعا أدخلتها إلى قسم الكبار، فعمرها ست سنوات، وستلج المدرسة في السنة المقبلة.
أعجبت بقسمها النظيف، وبالطاولات المرتبة على شكل ثلاثة صفوف،أجلستها المعلمة في مقعد الطاولة ما قبل الأخيرة حيث كان المكان شاغرا.تأملت الجدران المزينة بالصور، والمتحف الخلفي المليئ باللعب والمشغولات اليدوية،وأمامها بدت سبورة مستطيلة كتب عليها حروف وكلمات...
أول ما لفت انتباهها في مظهر زميلاتها الصغيرات هو اللباس ، فقد كن يلبسن فساتين وتنورات قصيرة جدا لا تكاد تغطي أفخاذهن الصغيرة، وتسريحات شعر
جميلة بقصات قصيرة ، أو ضفيرتين بشرائط ملونة جميلة أو ذيل حصان ... أما هي، فقد كانت تلبس فستانا طويلا تحت الركبةخاطته أمها بنفسها ،وتسريحة شعر، كما سبق ذكرها، بفرقة في الوسط، تصر الأم على ضفره من الجانبين على الجبهة حتى تثبته فلا يتحرك من مكانه خوفا من إعادة تسريحه مرات عديدة في اليوم، وهي المرأة الكثيرة الأولاد والمسؤوليات .
كانت جدتها تسمي هذه التسريحة ب"شارب قدح " (وتنطق القاف مثل الجيم المصرية) وتضيف لهذا الإسم من مستملحاتها لي شافو يبات يردح) أي من ينظر إليه يبيت ليلته يرقص).
كانت هنية تبكي دائما عندما تقوم أمها بتمشيط شعرها، فقد كانت تشعر بألم فظيع بسبب نوعية المشط (العظم) ، وطريقة المشط الخشنة، والضفيرتين الصغيرتين المشدودتين حوالي جبينها، والممتدتين على طول شعرها والملفوفتين على شكل قرنين متدليين فوق أذنيها فيبدو رأسها فعلا كقدح لبن تقليدي مصنوع من الفخار، كانت تراه عند سكان البلد، نواحي مدينة زرهون .
لم يكن لها رأي لا في لباسها ولا في تسريحة شعرها ،ليس مثل أطفال هذا الزمان الذين يفرضون ذوقهم على آبائهم، ويلبي هؤلاء طلباتهم صاغرين.
لم تنس هنية أبدا هذه الروضة طوال حياتها، ففيها تعلمت القراءة والكتابة، وفيها حفظت كل الأناشيد التي لازالت ترددها حتى الآن، كانت تؤديها أحسن أداء، ولكن ليس في القسم ــ فقد كانت شديدة الخجل ــ بل في البيت، تردد بعضها مصحوبة برقصات متقنة صحبة أختها صفية، كانت تلقى استحسانا من والديها خصوصا والدها الذي كان يحب الترفيه حين عودته من عمله ، في وقت لم يكن لديهم تلفاز... فيستلقي على ظهره ويبتسم مشجعا وأحيانا يصفق على إيقاع الأغنية أو النشيد...
هذا العالم الجديد المختلف كليا عن عالمها، فيه تبلورت شخصيتها الخجولة، فيه انفتحت لأول مرة على العالم الخارجي ،فيه تلقت المبادئ الأولى للتربية والتعليم بكل ما تحمله الكلمة من معنى..فيه أحست الطفلة أن هذا هو عالمها الثاني بل جنتها الفعلية..لكن فيه أحست أيضا بالدونية الاجتماعية وفيه أحست بالتفوق الدراسي، فيه أحست بالاختلاف وفيه أحست بالتميز، فيه اكتشفت الفوارق الطبقية في شكلها المظهري و السطحي.
كانت متفوقة في تعلم القراءة والكتابة ، خصوصا أن مرحلة الجامع(المسيد) لم تذهب هباء، فهي لم تنس دور الفقيه في تعليمها الكتابة، و كيف كان (يحنش ) اللوح، كان هذا التعبير متداولا عند المبتدئين في الخط ، حيث كان الطالب الصغير يغسل لوحه بالماء ويطليه بالصلصال مثل الكبار، ويدعه ينشف تحت أشعة الشمس، ثم يمده للفقيه ليخط عليه البسملة أولا، وبعد ذلك يخط آية آية، ولكن ليس بالمداد أوالصمغ ولكن بمؤخرة القلم القصبي، فتبدو الخطوط كخدوش أو كتابة قلم الرصاص، يعيد كتابتها الطالب الصغير بالصمغ.
هكذا تذكر هنية كيف تعلمت الكتابة،ليس حرفا حرفا ولكن جملة جملة..أما حفظ القرآن فقد كان سماعيا غالبا ،وبكثرة التكرار الجماعي.ثم وبعد مدة يختبرالفقيه الطلاب فرادى...
لهذا لم تجد الطفلة صعوبة في تعلم القراءة والكتابة، كانت تذكر أنها أحسن تلميذة في الروض، لأنها كانت تحصل على الرتبة الأولى في الإختبارات الدورية. لكن ، ما لم تنسه أبدا أنها قلما كانت تشارك في الرقصات الجماعية أو الأناشيد الفردية، ربما لأنها كانت جد خجولة أو لأن مظهرها لم يكن يرق المعلمة..وما حز في نفسها أكثر، هو أنها حرمت من المشاركة في الحفل السنوي المتوج بمناسبة تدشين الروض الجديد والنادي النسوي،( كان هذا الروض تابعا للشبيبة والرياضة )، فقد حضرته كضيفة مع امها واختيها الصغرى والكبرى، ولم تنس أبدا الأنشطة المختلفة التي قدمت وقتئذ من طرف الصغار والفتيات الكبار، لأنها كانت حاضرة دائما أثناء التداريب ؛ كأغنية طلوا حبابنا طلوا) والأغنية الجبليةألالا يلالي، مرحبا بلي جا عندنا)، برقصات جميلة وأزياء تقليدية..وأغنية شمس العشية)، ومسرحيات وأناشيد مختلفة، خزنتها ذاكرتها إلى زمن متأخر من حياتها... وقد استثمرتها في المستويات الدراسية اللاحقة...
بعد بضعة أشهر من دخول هنية إلى الروض ، وضعت الأم طفلها السادس، ولن يكون الأخير...







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=587997
آخر تعديل lamgharir11 يوم 2012-10-04 في 20:31.
 
    رد مع اقتباس
قديم 2012-09-22, 11:25 رقم المشاركة : 2
فطيمة الزهرة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فطيمة الزهرة

 

إحصائية العضو







فطيمة الزهرة غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة 2

مشارك(ة)

المرتبة الأولى

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الجزء الأول)


سلمت يداك أختي الكريمة
في انتظار المزيد من قصتك المشوقة





التوقيع








    رد مع اقتباس
قديم 2012-09-22, 15:50 رقم المشاركة : 3
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الجزء الأول)


سيرة ذاتية ممتعة
سلم قلمك أختي المحترمة
في انتظار جديدك دومااااااا






التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2012-09-22, 20:03 رقم المشاركة : 4
ياقوتة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ياقوتة

 

إحصائية العضو








ياقوتة غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشارك

وسام المشاركة

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المشاركة  في مسابقة المصطلحات

وسام المركز الثالث في مسابقة استوقفتني آية

وسام الرتبة الثانية في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر ي

افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الجزء الأول)


رائع ما قرأت هنا غاليتي ماما هناء

سلمت يمناكِ

في انتظار باقي الذكريات

تقبلي تحياتي و خالص محبتي






التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2012-09-22, 20:09 رقم المشاركة : 5
عبـد العـزيـز
الإدارة العامــــــة
 
الصورة الرمزية عبـد العـزيـز

 

إحصائية العضو








عبـد العـزيـز غير متواجد حالياً


المرتبة الثالثة في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام العضو المميز

وسام التحدي

وسام المشاركة

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المؤطر

وسام المشاركة

افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الجزء الأول)





التوقيع



    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:25 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd