دمعة على جثمان الحرية لأحمد مطر أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ، أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ، ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ، أأكتب أنني حي على كفني ؟ أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟ لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ، وإرهابا وطعنا في القوانين الإلهية ، ولكن اسمها والله ... ، لكن اسمها في الأصل حرية |
رد: دمعة على جثمان الحرية لأحمد مطر وما أحرقها من دمعة تنزل حزنا على الفاتنة ، على الحرية ... وسبحان الله ، لا تعرف هذه الحبيبة أكثر التعسفات ، و أكثر التشدقات ، إلا في بلاد العرب !! وبذلك تظل مصدر الحزن الذي يجثم على الأفئدة النبيلة .. ومصدر إلهام و إبداع يبكي ضياعها .
|
الساعة الآن 22:38 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd