بدأ العد التنازلي لوصول شهر الخير والبركة ، وجرت العادة على أن نضع خططا لأعمالنا سواء كانت مكتوبة أم ذهنية، ولم نتعود أبدا على التخطيط ووضع البرامج لتعبدنا .
فما أسباب ذلك؟
هل يكون ذلك لأن العبادات معلومة من الدين بتفاصيلها؟
لا.
لماذا؟
لأن التخطيط لا يهدف إلى طبيعة العبادة، فهذا أمر توقيفي ليس لنا فيه سهم إلا التنفيذ.
هل يكون ذلك لأننا لم نتعود سماع التخطيط في هذا الميدان؟
نعم، لكن هذا لا يعذرنا.
هل ...؟
لن أستطرد مع محاولة حصر الأسباب؛ لأن ذلك ليس مقصودي، بل سأطلب من الأستاذيين والأستاذيات ذكر تصورهم حول إدارة وقتهم لإتاحة الفرصة الكاملة لحياة عبادة الصوم كما أمرنا بها الشرع الحنيف.

مساحة حرة لأقلامكم .

السلام عليكم انا بحول الله تعالى سوف اذهب في عمرة رمضان اتمنى ان لا يحرم اي شخص من زيارة ذاك المقام ارجو ان تدعو لي بالتوفيق

بسم الله
اولا تجديد الايمان بالرجوع الى التفسير وقراءة السنة وفهمها وقراءة سير الصالحين
باذن الله
ثانيا ختم القران الكريم
الاقبال على المساجد في صلاة الجماعة والتراويح
ثالثا الاستغفار والاستغفار والتصدق والدعاء
رابعا محاولة كبح جماح اللسان وصومه عن اللغو والغيبة وغيرها
ولاحول ولاقوة الا بالله
اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان وتقبل منا الصيام واغفر لنا واعتق رقابنا من النيران