الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > بنك الاستاذ للمعلومات العامة > سير و شخصيات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-07-03, 17:38 رقم المشاركة : 1
رشيد زايزون
مشرف منتدى التعليم العالي ومنتدى التفتيش التربوي
 
الصورة الرمزية رشيد زايزون

 

إحصائية العضو









رشيد زايزون غير متواجد حالياً


وسام المشارك

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

افتراضي توماس أديسون



في انتظار فتح قيم جديد يهتم بالشخصيات البارزة تاريخيا





المتابع لحياة العالم العظيم توماس أديسون لن يتحدث فقط عن العبقرية، بل سيتحدث أكثر عن التصميم والإرادة التي قدت من الصخر، عن حب التجريب واعتلاء قمة المصاعب للوصول إلى المستحيل، عن استثمار الفرص لصنع المجد، في الواقع لن نتحدث عن أديسون بقدر ما سنتحدث عن الصدف
ولد توماس ألفا أديسون في فبراير 1847 بقرية ميلان في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة الامريكية وقد ولد توماس صغير الجسد، ضخم الرأس، حتى أن طبيب القرية أخذ يردد أن الطفل قد يواجه المتاعب من جراء ذلك، ولكن المتاعب التي واجهها توماس لم تكن لتخطر على بال الطبيب، فما كاد لسانه ينطق حتى أخذ يلقي الأسئلة على الجميع، وكانت الإجابة الوحيدة الموجودة لمعظم هذه الأسئلة غير المعقولة هي ( لا ندري). وكان توماس يدور طوال اليوم في القرية ليكتشف شيئا جديدا، فأحب أحواض بناء السفن المنتشرة في قرية ميلان، وتعلم أسماء كل الأدوات وأغراض استعمالاتها، وظهر حب المغامرة والتجريب واضحا في تلك الفترة، فقد وقع ذات مرة في القناة وهو يحاول أن يبني جسرا، وكاد يغرق في ذلك اليوم، وسقط في يوم أخر في كومة من الحبوب فكاد يدفن داخلها، وحاول ذات مرة تقصير حبل من الحبال، فأمسك بطرفه وطلب من أحد أصدقائه قطع الحبل باستخدام الفأس، وكانت النتيجة فقد طرف إصبع من أصابعه.
وفي قبو منزل أديسون كان توماس يجري تجاربه ليلا بعدما احتل القبو وأخذ يشتري المواد الكيميائية، وكتاب مبسط عن الطبيعيات في يده، وظلت هذه العادة مرافقة له طيلة حياته، وهو أن يجرب أولا قبل التسليم بصحة أي نظرية. وكانت أول تجارب توماس على صديقه وفأر تجاربه مايكل، حيث ملأ توماس جوف مايكل بالمواد الكيميائية ظنا منه أنها قد تجعله أخف وزنا من الهواء فيستطيع الطيران، وكانت النتيجة أن بدأ مايكل يعاني من ألام شديدة في جوفه، حتى أنقذه الأب بأعجوبة من براثين توماس الذي أخذ يضيف المواد إلى جوف مايكل ليحصل على النتيجة المطلوبة, ونجا مايكل من الموت المحقق، وحظي توماس بالضرب المبرح، وأمر صارم من الوالد بإخلاء القبو فورا، ولكن إلحاح توماس المتواصل جعل الأب يخفف العقوبة ويسمح له بمواصلة تجاربه بشرط عدم تكرار تجاربه هذه على أصدقائه، وغلق قوارير المواد الكيميائية بطريقة محكمة، وكتابة كلمة (سم) على المواد الخطيرة لكي لا يعبث بها أحد، والغريب أن أديسون وحتى وفاته ظل يردد أنه لم يخطئ، ولكن كان على مايكل أن يرفرف بذارعيه أكثر حتى يستطيع الطيران!. وفي تلك الفترة فقد توماس حاسة السمع بشكل شبه كامل، ويقال أن السبب في هذا إحدى تجاربه داخل قبو المنزل، ويقال أيضا أن توماس تسبب في حدوث شرارة أحرقت إحدى عربات القطار، وكان جزاء ذلك أن تلقى صفعة من يد ناظر المحطة أدت إلى صمم كامل في أذنه اليسرى و 80% في اليمنى مع حرمانه من صعود عربات القطار.اختراعه الأول
حدث أن رأى توماس طفلا يسقط على قضبان القطار، فقفز لينقذه دون أن يعلم أنه ابن رئيس المحطة، وهكذا عينه الرجل في مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس، وحصل أديسون على وظيفة مناوب ليلي، ولكنه كان يترك العمل باستمرار ليزاول هوايته في القراءة، فأمره رئيسه بإرسال رسالة كل ساعة للدلالة على انتظامه في العمل، فطور توماس جهاز التلغراف لينتج أول اختراعاته وهو التلغراف الآلي، الذي لا يحتاج إلى شخص في الجهة الأخرى لاستقباله ويترجم العلامات إلى كلمات بنفسه، ولكن رئيسه اكتشف الخدعة ذات يوم، وعلى الرغم من إعجابه بعقلية أديسون، إلا أنه فصله من العمل، فتحول أديسون إلى عامل تلغراف متجول. وكان اختراع الحاكي 1868، أو المسجل الصوتي لأصوات الناخبين في البرلمان كهربائيا، هو أول اختراع يحصل على براءة اختراعه ويسجل باسمه، وقد رفض البرلمان العمل بهذا الجهاز في تسجيل أصوات المقترعين، مما أصابه بشيء من اليأس، وقرر منذ تلك اللحظة ألا يحاول ابتكار أي شيء لا يحتاجه الناس ويكون له قوة طلب قبل أن يصنعه. وفي 1869 اتجه أديسون في باخرة نحو مدينة نيويورك، وبينما هو يبحث عن عمل تصادف وجود عطل بآلة تسجيل الأسعار بإحدى بورصات الذهب، وبادر أديسون بإصلاحها في وجود الدكتور ليز مخترع الآلة نفسه، ونجح أديسون بمهارة في تصليح العطل مما جعل الدكتور ليز يعرض على أديسون العمل مشرفا في مصنعه براتب 300 دولار شهريا، وفي نفس السنة استطاع اختراع آلة للتخابر التلغرافي للمعاملات الفورية في بورصات الذهب، وباع هذا الاختراع بمبلغ أربعين ألف دولار، وبذلك استطاع التفرغ كاملا للاختراع وأنشأ معملا كبيرا في مينلو بارك بنيو جيرسي، وكان يعمل فيه تقريبا طيلة ساعات اليوم، ولا ينام إلا لسويعات قليلة على سبيل السهو، ويكتفي بوجبات سريعة داخل المعمل نفسه، وكان عقله الجبار يجوب في ميادين متشعبة ويبحث في مسائل تتعلق بخمسه وأربعين اختراعا في آن واحد. وقد جمع فريق كبير من المساعدين للعمل معه في المعمل ( طلائع أديسون)، وكان الهدف الرئيسي هو اختراع بسيط كل عشرة أيام، وواحد عظيم كل ستة أشهر، وقد اتخذ هذا المعمل الشعار الساري حاليا في كل المشروعات العلمية ( رأيان أفضل من رأي واحد). يقول أديسون عن أسلوب عمله(لدي الكثير من الأعمال، والحياة قصيرة، يجب أن أعجل بالانتهاء منها). ولكن توماس كان يعاني من مشكلات ما بخصوص استيعابه للرياضيات، لذلك صرخ قائلا أمام إحدى المسائل الرياضية التي أضنت تفكيره ذات مرة (إنني أستطيع دائما ان استخدم المختصين في الرياضيات، ولكن هؤلاء لا يستطيعون استخدامي أبدا!.)
في سنة 1877 أعطى أديسون لأحد مساعديه ويدعى كروسي تصميما مرسوما وطلب منه أن يسهر عليه الليل ليصنع آلة لتسجيل الأصوات، وبالطبع سخر كورسي من أديسون فكان الرهان على صندوق ضخم من السيجار، وبعد ثلاثين ساعة من العمل المتواصل، انتهى كروسي ووضع الآلة أمام أديسون (وهي اسطوانة مغطاة بالورق علي قرص دوار وإبرة تسجيل معلقة علي ذراع تحفر سلسله من النقاط والشرط بشكل لولبي )، وابتسم أديسون بكل هدوء وأدار اليد ثم أخذ يغني بصوت عال أغنية للأطفال، حتى أن العمال انسجموا وغنوا معه بسخرية، وبعدما انتهى الغناء أوقف أديسون الآلة وأدراها مرة أخرى لتخرج أصوات الغناء من الآلة، فصاح الجميع: يا الله، الآلة تتكلم. وقد قام هذا الاختراع على تقنية متميزة بحيث يؤدي أي انبعاث صوتي إلى اهتزاز الإبرة مما يخلف أثرا على الأسطوانية الورقية الدوارة، وعند عكس هذه العملية تسمع الصوت الأصلي. وكسب أديسون أكثر بكثير من مجرد صندوق من السيجار الفخم، فقد انتشر الخبر في كل أنحاء الولايات المتحدة حتى أطلق عليه لقب الساحر، واستدعاه الرئيس الأمريكي ( Rutherford B.Hayes) لرؤية الأعجوبة، وما أن سمع روزرفورد وضيوفه الآلة المعجزة وهي تسجل أصواتهم وتعيدها مرة أخرى حتى انتفض الجميع غير مصدق، وطار الرئيس الأمريكي ليوقظ زوجته في منتصف الليل ليريها الآلة المعجزة. وبعدها تم تصنيع الفونوجراف على نطاق واسع وطرحه في الأسواق، وكان شعار توماس في تلك المرحلة ( أريد أن أرى فونوجراف في كل بيت).
تمكن أديسون في البداية من ابتكار آلة برقية تستخدم خط واحد لإرسال أربع رسائل في وقت واحد، وكان يفكر دائما في ابتكار وسيلة لنقل الصوت عبر الأسلاك ليصل إلى كل مكان، وقد أسهمت ابتكارات أديسون الفونوجراف والحاكي والتلغراف الآلي في تسهيل مهمة جرهام بل في اختراع التليفون، بل يمكن القول أنه وجد تنافس شديد من قبل أكثر من مخترع للوصول أولا إلى هذا الاختراع، حتى أن أديسون أبلغ مكتب تسجيل الاختراعات أنه في طوره الأخير لاختراع تقنية لنقل الصوت عبر الأسلاك، ولكن أول رسالة صوتيه حملها سلك كهربائي كانت رسالة من بل إلى مساعده في غرفة أخرى لذلك سجل اختراع الهاتف باسم بل، والجدير بالذكر أيضا أن مخترعا مغمورا ذهب إلى مكتب براءات الاختراع لتسجيل اختراع مشابه للهاتف، ولكنه وجد بل يخرج من المكتب وقد سبقه بساعة واحدة، وهذا المخترع هو نيقولا تيسلا صاحب الحظ التعس. ولكن أديسون لم يهدأ، وبعد مدة استطاع أن يبتكر جهاز تليفون كربوني يصل إرساله إلى أي نقطة في العالم بها جهاز استقبال، وابتدع حينها أديسون كلمة المخاطبة الشهيرة عند بدء المحادثات الهاتفية ( هلو) حتى عم استعمالها في كل أنحاء العالم، واشترت شركة الوتسرن يونيون western union هذا الاختراع ب 100 ألفا دولار، ولكنه طلب منها أن يتم تقسيط المبلغ على 17 سنة، وكأنه يخشى من الافلاس، أو أن يضيع كل نقوده على المخترعات دون أن يدخر شيئا للمستقبل، وقد عرض الهاتف في عام 1879على الجماهير فأعطى نتائج باهرة حيث نقل الغناء وأصوات الضحك لكل الحاضرين عبر الهاتف، وقد طلبته منه إنجلترا أيضا فباعها الحقوق ب 150 ألف دولار.
في 1892 عرض هنرى فورد السيارة التي تسير بالبنزين، ورأى أديسون أن يشارك صديقه فورد بأي اخترع في مجال السيارات، فرأى أديسون أن مشكلة السيارات في ذلك الحين تكمن في بطاريتها التي كانت تتسم بالضعف وكبر الحجم وثقل الوزن، فقرر أن يبتكر بطارية أخف وزنا وأكثر عمرا وأقوى بثلاث مرات على الأقل، فعكف على تنفيذ أفكاره وهو مساعديه، ولكن العملية احتاجت إلى مجهود رهيب والكثير من المحاولات الفاشلة، حتى أنهم اضطروا إلى تجربة معظم المعادن المعروفة للوصول إلى أفضل معدن يمكن أن تستخدم في هذا الابتكار، ويقال أنهم قاموا بتجربة 1903 معدن ومادة، حتى انتهى الفريق من تصميم البطارية التي تستخدم هيدروكسيد البوتاسيوم للتفاعل مع الأقطاب الكهربائية المصنوعة من النيكل، وهذه البطارية قابلة للشحن مرة أخرى. وقد وقع حادث أليم لأديسون وهو يركب إحدى البطاريات، حيث انفجر الحمض على وجهه، ويعلق أديسون على الحادث الذي كاد يفقده نعمة البصر: (لقد شعرت بألم عظيم، وخيّل إلي إنني أحرقت حيا، وأسرعت إلى الماء أصبه على وجهي دون فائدة، ورأيت وجهي في المرآة اسود قبيح، لأمكث أسبوعين لا اخرج من غرفتي، ولو كانت عيناي مفتوحتان لأصبحت اعمي, وبعد مدة نما جلدي من جديد وزالت آثار الحروق).HI
اخترع أديسون العديد والعديد من المبتكرات العبقرية، حتى أن أحد الصحفيين صرح قائلا (انه يرمى المخترعات من كمه )، وهناك الكثير من الاختراعات التي لم يستطع أحد الاستفادة منها في ذلك الوقت، مثل ابتكار جهاز فصل الحديد عن الصخور، وكان هدفه بعث الحياة في مناجم الحديد القديمة في شرق الولايات لأنها مازالت تحتوي على كميات كبيرة من الحديد الخام، لكنه لم يكن نقيا، فاعتبر أن تنقيته ستعود بالسعادة عليه، ولكن اكتشاف مناجم أخرى للحديد في الغرب جعلت جهازه يفشل تجاريا، وابتكر أيضا آلة لصنع أثاث المنازل من مشتقات الأسمنت، فجرت عليه مبالغ رهيبة من المال، حتى أن شركته للأسمنت استطاعت انشاء ملعب لليانكي من الأسمنت!.
وفي الحرب العالمية الاولى ومشتقاته من النباتات، وعين مستشارا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية، ومن مخترعاته أيضا القطار الكهربائى ية، وعشرات المبتكرات التي تمت للكهرباء بصلة، ولازال الرقم القياسي في مكتب براءات الاختراع بالولايات المتحدة الأمريكية مسجلا باسم توماس أديسون برقم 1093 اختراع. لحظة الحقيقة
في صغر العبقري، وفي احدى الليالي المظلمة اشتد المرض على أمه وقرر الطبيب أنها تحتاج لجراحة ولكن عليها الانتظار إلى الصباح، لأنه يحتاج إلى إضاءة قوية للعمل، وكانت هذه بمثابة لحظة الحقيقة في حياة توماس الذي عرف أن حياة أغلى الناس عليه قد تتوقف على شعلة من النور، فسطر توماس في مفكرته أنه لابد من إيجاد وسيلة للحصول على الضوء ليلا أقوى من ضوء الشموع، وظلت هذه الكلمات موجودة في مفكرته لسنوات طويلة قبل ان يشرع أبحاثه ليخرج بمعجزته العبقرية، التي شكلت نقطة تحول في تاريخ الحضارة الحديثة.
في 21 أكتوبر 1879 تنفس أديسون الصعداء، حيث وضع قطعة من خيوط القطن المكربن داخل كرة زجاجية، ومستفيدا من تجاربه السابقة جرب أديسون أن يفرغ الزجاجة من الهواء، ثم أدير التيار الكهربائي فتوهج الفتيل، وتابع الحاضرون المصباح ساعة تلو الأخرى والكل يعد الدقائق في انتظار احتراقه، ولكنه استمر هذه المرة لمدة 45 ساعة قبل أن يحترق، وهنا هلل الجميع، ولكن أديسون أخبر مساعديه أن المصباح طالما عمل لهذه المدة، فيمكن إضاءته لمئة ساعة، وظل يبحث عن مادة أفضل لصنع الفتيل، حتى اكتشف أن الخيزران هو أفضل مادة لهذه الغاية، وبعد سنوات وفق إلى صنع سلك من مزيج من الألياف المستخرجة من النباتات، ولا يزال هذا المزيج يستعمل حتى اليوم ولكنه مغلف بمعدن التانجستين المقاوم للحرارة. وعلق أديسون المصابيح حول معمله لأغراضه الاختبارية، وانتشر النبأ بأن الساحر حقق المعجزة، وفي ليلة رأس السنة حضر ثلاث آلاف زائر لرؤية المصابيح التي ظلت مشتعلة حتى فجر اليوم الأول من عام 1880، ليصبح أسم أديسون أبو المصابيح المتوهجة. وأصبح هم العبقري في المرحلة التالية أن تصبح المصابيح من حق الجميع، فاستمر في العمل على شبكة كهرباء شبه مركزية حتى شهر سبتمبر 1882، قبل أن يدير المفتاح الرئيسي ويضئ 400 مصباح في وقت واحد، معلنا انتهاء عصر السرج والأتاريك والظلام، وبداية عصر الكهرباء والضوء. يقول العالم الفيزيائي لارسن عن تلك المرحلة: ( أسس أديسون الطريقة العلمية لإمداد المنازل بالكهرباء، وبعدما أضاء أمريكا، سمع الناس في اوربا لعظيم، فكان الناس يراسلونه قائلين: تعال أنر مدننا.). وقد اشتعلت الحرب بين العالم البريطاني ويلسون سوان الذي قدم عدة عروض ناجحة لمصابيح متوهجة، كان أولها في 3 فبراير 1879، ولكن مشاعر المنافسة زالت سريعا وانضم سوان إلى شركة أديسون لصناعة المصابيح (شركة أديسون للإضاءة الكهربائية والتدفئة). كان هدف أديسون في تلك المرحلة هو إنتاج مليون مصباح كهربي، وكانت هذه الشركة مكانا رائعا لجذب المواهب وتدريب المهارات، فتخرج على يديه الكثير من ذوي الابتكار والمهارة، ومن بينهم المخترع الصربي نقولا تيسلا Nikola Tesla.
في 18 اكتوبر 1931صابيح الكهربائية، لتعيش ليلة واحدة أخيرة في ظلام مطبق، لقد رحل العالم العظيم توماس أديسون، لقد رحل أبو المصابيح المتوهجة، الذي لم يوقفه سوى الموت عن أبحاثه ومنجزاته واختراعاته، وقد نال هذا العبقري التكريم اللازم عندما أطلق عليه لقب رجل الألفية(The Man of the Millennium)، وكان هذا اعترافا من العالم ومن التاريخ بعظمة وعبقرية هذا الرجل.

[عدل قته التي لايعلمها الكثير من الناسكان توماس أديسون الذي درج على عادة إستخراج براءات عامة لإختراعات لم ينجزها بعد وكذلك المسارعة إلى مقاضاة كل من نجح في تحقيق إختراع عملي معين قبله وفقا لمسارات مشابهة. تبقى قصة ميلاد السينما سلسلة لانهائية من الدعاوي الحقوقية التي كان أديسون يرفعها سعيا إلى إخافة المنافسين الذين يتواصلون إلى ابتكارات مفيدة في مجال التصوير والعرض السينمائي والتي كانت في الغالب تنتهي بنجاح أديسون في شراء تلك الإبتكارات وبيعها على أنها تخصه
المصدر كتاب الحلم الأمريكي كابوس العالم تأليف ضياء الدين سردار و ميريل وين ديفيز الصفحة262 الطبعة الأولى.

منقول







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=394393
التوقيع




    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-03, 19:12 رقم المشاركة : 2
فطيمة الزهرة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فطيمة الزهرة

 

إحصائية العضو







فطيمة الزهرة غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة 2

مشارك(ة)

المرتبة الأولى

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

افتراضي رد: توماس أديسون





    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-03, 19:14 رقم المشاركة : 3
رشيد زايزون
مشرف منتدى التعليم العالي ومنتدى التفتيش التربوي
 
الصورة الرمزية رشيد زايزون

 

إحصائية العضو









رشيد زايزون غير متواجد حالياً


وسام المشارك

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

افتراضي رد: توماس أديسون


وأنا سعيد بمرورك الأروع...لك كل التقدير والمحبة






التوقيع




    رد مع اقتباس
قديم 2014-07-09, 23:30 رقم المشاركة : 4
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

طاكسي المنتدى إديسون






إديسون

ولد "توماس ألفا إديسون" عام 1847م، وكان مولده على وجه التحديد في الحادي عشر من شهر فبراير، في مدينة "ميلان" بولاية "أوهايو" بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد انتقلت عائلة "إديسون" بعد سنوات قليلة من مولده إلى لاية "ميتشيجان"، واختارت مدينة "هورن" مقرا لإقامتها الدائمة.

كان "إديسون" وقتها في السابعة من عمره، وكانت أسرته فقيرة متواضعة، ولكنها كانت تعلّق الكثير من الآمال على "توماس"، ولذلك قرّرت إلحاقه بإحدى مدارس الفقراء في المدينة.

ومن العجيب أنه بعد ثلاثة أشهر فقط من الدراسة، طرد "إديسون" من المدرسة نهائيا بعد أن اتهمه الناظر بالتخلّف العقلي، وبأنه لا يصلح للتعليم مثل سائر الأطفال.

وهكذا خرج "توماس إديسون" إلى الشارع بعد أن فقد الأمل في مواصلة التعليم، وقرر أن يبدأ حياته العملية في أي مهنة، ولكن والدته الّتي كانت على قدر كبير من الثقافة تولّت تعليمه بنفسها، وهكذا تخلّى "إديسون" – مؤقتا – عن فكرة العمل، وأقبل على دروس والدته يلتهمها إلتهاما، فكانت والدته تقرأ له الكتب، وتناقشه فيها، وتعلّمه القراءة والكتابة والحساب، وقد تمكنت والدته في غضون ثلاث سنوات أن تعلمه إلى جانب القراءة والكتابة والحساب شيئا من الأدب، وأن تغرس فيه حب المعرفة لكل شيء.

وبدأ "إديسون" يقرأ بنفسه لنفسه، وما إن بلغ العاشرة من عمره حتى كانت والدته قد قادته إلى قراءة كتب مثل: "إنحطاط الإمبراطورية الرومانية وسقوطها" ل"جين"، و"تاريخ إنجلترا" ل"هيوم"، و"تاريخ الدنيا" ل"سير" و"قاموس العلوم"، وغير ذلك من الكتب المهمة الّتي أكسبته عادة التفكير العميق المنظم فيما بعد.

يقول "هنري توماس" في كتابه عن سيرة حياة "إديسون": (كان "إديسون" في هذه السن المبكرة لا يكتفي بالقراءة كوسيلة للمعرفة، فلقد دفعه عشقه الجارف لمعرفة كل شيء عن كل شيء إلى البحث عن وسائل أخرى للحصول على المعرفة الّتي تتضمنها الكتب الّتي قرأها، وهكذا بدأ "إديسون" يعرف الطريق إلى التجريب).

وبالطبع لم يستطع "إديسون" أن يحقق أي شيء نافع من تجاربه، بل إنه كثيرا ما كافأة والده على تجاربه بالضرب، ومع ذلك لم يكف "إديسون" الصغير عن مواصلة تجاربه، لقد قرأ "إديسون" كتاب "رتشارد جرين باركز" عن "مدرسة الفلسفة الطبيعية"، ولم يكن "إديسون" إذ ذاك قد تجاوز التاسعة من عمره، وقد جعله هذا الكتاب يقبل على إجراء التجارب بعشق أعظم.. رغم تهديدات والده.

واتّخذ "توماس إديسون" من مخزن الطعام بأسفل الدار معملا له، وفي هذا المخزن جمع "إديسون" عددا من القنينات الزجاجية والأباريق والمواد الكيميائية والحشرات الغريبة والنباتات والصخور، وكان يقضي أغلب وقت فراغه في هذا العمل وهو يجري التجارب. كانت أول تجربة علمية له وهو في السادسة من عمره، إذ أشعل النار في مخزن حبوب أبيه ليرى ماذا يحدث، واحترق المخزن عن آخره، وكاد "توماس" أن يحترق معه، ثم كافأة أبوه على حب إستطلاعه هذا بضربه على مشهد من الناس في ساحة القرية.

وأراد مرة أخرى أن يفقس بيضا ليخرج منه طيرا، فقعد على عدد من بيض الأوز، فكان كل ما فقسه هو لطخة من مح البيض على مقعد سرواله، ثم الضرب مرة أخرى، وعندما كان في السابعة من عمره أراد أن يعرف سر الطيران، وسأل والده: لماذا وكيف تطير الطيور؟ فلم يجد إجابة مقنعة، وهداه تفكيره إلى أن الطيور تطير لأنها تأكل الديدان، وأتبع هذا الخاطر العجيب بعمل سريع بعدما قال لنفسه: إذا كانت الطيور تطير لأنها تأكل الديدان، فلماذا لا تستطيع الخادمة الصغيرة الّتي نستأجرها أن تفعل ذلك أيضا؟.

وقام بإعداد طبخة من الدود والماء، وأقنع الفتاة الأجيرة أن تشربها، ولم تطر الفتاة في الهواء، بل سقطت المسكينة على أثر ذلك إلى الأرض تتلوى من الألم، ولحسن الحظ أنها شفيت من هذه التجربة، أما "إديسون" فقد تعرّض للعقاب مرة أخرى.

ومع ذلك لم يكف العبقي الصغير عن البحث وطلب المعرفة والسعي الدائب لمعرفة سر الطيران، فقام هذه المرة بإجراء الإختبار على أحد رفقاء اللعب، وكان رفيقة هذا يدعى "ميخائيل أوتس".

أعطى "إديسون" لرفيقه "ميخائيل" جرعة كبيرة من مسحوق "سدلتز" الفوار، لكي يمتلئ بالغاز فيرتفع في الهواء مثل البالون أو المنطاد المنفوخ، ومرة أخرى كانت النتيجة آلاما في المعدة لميخائيل، والضرب لتوماس الصغير.

ومع ذلك ظل "إديسون" على مبدئه الّذي يؤمن به: "إن الوسيلة الوحيدة لأن تكتشف هي أن تجرب".

ولولا إصرار "إديسون" على إجراء مثل هذه التجارب، لما اقتنعت والدته منذ البدء بأنه ليس كالأطفال العاديين، إنما هو يتفوق عليه بالذكاء والعبقرية والفطنة، وما الشرود الّذي يعتريه سوى شرود العباقرة، وهو دليل على عبقريته وليس على تخلّفه كما اتهمه الناظر بذلك.

ولو أن والدة "إديسون" لم تقتنع بعبقريته، لما تولّت تعليمه بنفسها بعد طرده من المدرسة، ولكان مصير "إديسون" قد تغيّر تماما.. ومن يدري ماذا كان "إديسون" سيصبح عندئذ؟.

والواقع أن "إديسون" عندما بلغ العاشرة من عمره، كان قد نال قسطا جيدا من التعليم، وقرأ الكثير من الكتب، لكنه كان يريد المزيد من الكتب والمجلات، لذلك قرر "إديسون" أن يعمل ليحصل على المال اللازم لشراء الكتب، وهو يقضي الكثير من الوقت في القراءة وإجراء التجارب، ومع ذلك يتبقى له أيضا الكثير من وقت الفراغ. فلماذا لا يستثمر هذا الوقت في العمل ليوفر المال اللازم لشراء المزيد والمزيد من الكتب وأدوات المعمل والمواد الكيميائية.

وفي البداية رفضت والدته أن تسمح له بالعمل لإعتقادها بصغر سنه على القيام بالأعمال، لكنه إستطاع بعد فترة قليلة أن يقنعها بضرورة خروجه للعمل.. ووعدها أن يحافظ على نفسه بقدر الإمكان، فلما إطمأن قلبها وافقت على أن يعمل شرط أن يكون العمل مناسبا وبعيدا عن المخاطر.











التوقيع







    رد مع اقتباس
قديم 2014-07-09, 23:32 رقم المشاركة : 5
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

طاكسي المنتدى رد: إديسون







إديسون
بائع الصحف العبقري
انتهز "إديسون" فرصة إفتتاح خط السكك الحديدية الجديد بين "بورت هورون" و"ديترويت" وتقدم إلى رجال السكة الحديد بطلب عمل بدون أجر، وعرض عليهم أن يقوم ببيع الصحف والحلوى والفواكه للمسافرين لحسابه الخاص.

وفي البداية لم يلتفت أحد إلى طلبه، فعاود تقديم الطلب مرات ومرات، حتى وافق رجال السكة الحديد على السماح له أن يعمل على أحد القطارات، وبالفعل بدأ "إديسون" ببيع الصحف والحلوى في القطار، وكان متوسط ما يكسبه في اليوم من تجارته أربعة دولارات يعطى منها دولارا لأمه ويشتري بالباقي كتبا علمية وأجهزة كيميائية.

وسرعان من أنشأ "إديسون" معملا في عربة البضاعة، ومع ذلك كان لدى "إديسون" وقت فراغ قدره ست ساعات، كان على "إديسون" أن يقضيها بلا عمل في مدينة "ديترويت" قبل أن يبدأ عمله من جديد على القطار العائد إلى "بورت هورون".

وهكذا قرّر "إديسون" أن يستثمر كل وقت فراغه في الذهاب إلى مكتبة مدينة "ديترويت" العامرة بالمجلدات العلمية المهمة والثمينة، وفي المكتبة حدّد "إديسون" الكتب المهمة ليبدأ بها، لأنه لم يكن من الممكن أن يقرأ كل ما بها من مجلدات تصل إلى الستة عشر ألفا.

وبعد فترة وجيزة اتسعت أعمال "إديسون" التجارية وتمكن من شراء محل لبيع الفاكهة في "ديترويت"، واستأجر من يساعده في عمله في القطار وفي الفاكهة، وكان عمله في القطار وتجارته في المحل تدرّان عليه الكثير من الربح، لكنه لم يكتف بذلك فأنشأ جريدة خاصة به إسمها "البشير الأسبوعي"، وقد طرأت له هذه الفكرة بعد أن قام بشراء آلة طباعة مستعملة، وبالفعل قام "إديسون" بدور: المراسل، والمحرر، والمراجع، والطابع، ومتعهد التوزيع للجريدة. وكان يقوم بهذا كله في عربة البضاعة. وكانت سن "إديسون" عندئذ لا تتجاوز الخامسة عشرة، لذلك فقد كان هو أصغر ناشر في أمريكا، وكانت جريدته أصغر الصحف، فهي مكونة من ورقة واحدة في حجم منديل اليد، ومع ذلك كانت أخبارها بنت ساعتها.

وذات يوم كان القطار يسير بسرعة ثم أبطأ فجأة، وكان "إديسون" في معمله في عربة البضائع.. عندئذ سقط قضيب الفوسفور من يد "إديسون" على الأرض وسقط بعض الزجاجات الّتي تحتوي على كيميائيات قابلة للإشتعال، وسرعان ما نشب النار في عربة البضاعة كلها.

على الرغم من حادث الإنفجار الّذي وقع في عربة البضائع، والحادث الّذي تعرض له "إديسون" نفسه بعد ذلك، فقد كان يفقد حياته تحت عجلات القطار، وقد أدى ذلك إلى إصابته إلى الأبد بالصمم الجزئي، ولكن "إديسون" لم يتوقف عن البحث أو التجريب.

لقد أنشأ "إديسون" معمله الجديد في غرفة علوية بمنزل الأسرة، وبدأ يهتم بأبحاث البرق إلى جانب تجاربه الكيميائية، وانهمك "إديسون" في التجارب دون أن يأبه لعاهته الجديدة، بل إنه كان يشعر بأن إصابته بالصمم الجزئي ليست من العاهات، إنما هي من النعم الّتي أنعمل الله بها عليه ليكف عنه ضجيج العالم ويدفعه إلى التركيز في تجاربه أكثر.

والواقع أن "إديسون" كان في هذا الصدد مثل كثير من العظماء والعباقرة، ومنهم على سبيل المثال عبقري الموسيقى الشهير "بيتهوفن" الّذي تحدّى عاهته الّتي أصابته أيضا بالصمم، وأنتج على الرغم منها أعظم السيمفونيات الخالدة.

وهكذا انهمك "إديسون" في تجاربه على الإرسال البرقي، وتسلّم عمله كعامل إرسال للبرقيات في الوقت نفسه في مدينة "ستراتفوردجنكشن" بمرتب ضئيل "خمسة وعشرون دولارا" في الشهر، وكان عليه أن يعمل ليلا، ومع ذلك وافق "إديسون" على هذه الوظيفة لأنها ستمكّنه من إكمال بحوثه على الرسائل البرقية.

وراح "إديسون" يعمل ليلا، ويجري التجارب نهارا، ومن ثمّ كان يعود إلى العمل ليلا وقد أنهكه التعب، وخشي "إديسون" أن يغلبه النوم فيفقد وظيفته، لأن عامل البرق لا يجوز له أن ينام، وكان عليه أن يرسل برقية كل ساعة تحمل الحرف (أ) لرئيسه لكي يطمئن إلى أنه لم ينم، وقد توصّل "إديسون" إلى حل لهذه المشكلة، فإخترع جهازا يقوم بإرسال برقية (أ) كل ساعة بينما يتمكن هو من النوم ليلا، وشكّ رئيس "إديسون" في الأمر لأن البرقية كانت تصل كل ساعة.. بدون أي تأخير، فقرر أن يفاجئ "إديسون" أثناء العمل، وكانت النتيجة أن فقد "إديسون" وظيفته الجديدة بعد أن ضبطه رئيسه متلبّسا بالنوم أثناء العمل. ومع أن الرّئيس قد أعجب كثيرا بالجهاز الّذي إخترعه "إديسون" لإرسال البرقية في موعدها، إلا أن هذا لم يغفر "لإديسون" إهماله ونومه أثناء أوقات العمل.








التوقيع







    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أديسون , توماس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 14:02 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd