الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية > التربية البيئية


التربية البيئية خاص بكل ما يتعلق بالبيئة وسبل حمايتها والحفاظ على مكوناتها من أجل تربية بيئية متجذرة في مجتمعنا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-02-09, 08:46 رقم المشاركة : 31
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن الغابة وأهميتها في حماية البيئة نماذج من غابات المغرب.


مبادرة تتصدى لجنوح الأحداث بمهارة زراعة الأشجار بوجدة


هسبريس من الرباط
الثلاثاء 09 فبراير 2016 - 01:00




تسرد إيل هوبي، وهي موظفة مكلفة بالتقرير والإعلام في مؤسسة الأطلس الكبير بمراكش، في هذا المقال الذي توصلت به هسبريس، تفاصيل مخطّط لمشتل أشجار على أرض مركز وجدة لحماية الأحداث في وجدة، ويهدف إلى زراعة ما مجموعه 400 ألف شجرة من الأنواع المختلفة.


وبحسب مؤسسة الأطلس الكبير، فإنه سوف يتلقى فتيان وشباب مركز وجدة لحماية الأحداث مجموعة من المهارات، قالت إيل هوبي إنهم سيستفيدون منها بشكل جيد في المستقبل، وفي نفس الوقت سيتمّ بفضل ذلك إدخال نموذج تقدّمي إلى المملكة المغربيّة، بحسب المصدر ذاته.


على هامش الصحراء، محاطة بالساحل الصخري في المغرب العربي من الجهة الشماليّة حيث يلتقي البحر الأبيض المتوسط بمياهه الزرقاء، تقع المنطقة الشرقية من المغرب. و"تعشش" داخل التضاريس الجبلية في الغالب وفي كثير من الأحيان منطقة خضراء تقع فيها وجدة، أكبر مدينة في شمال شرق المملكة والعاصمة الإدارية للمنطقة، ويبلغ عدد سكانها حوالي 550.000.


عرفت وجدة الازدهار تحت حكم مجموعة من الحكام على مرّ القرون، وذلك نظراً لموقعها الإستراتيجي على مفترق طرق لشبكة معقدة من طرق القوافل عبر الصحراء بالقرب من الحدود مع الجزائر، أي عند نقطة التقاء شبكات السكك الحديدية المغربيّة والجزائرية . ونتيجة لذلك، فقد كسبت المدينة وطوّرت طابعاً عالميّاً تقدميّا ً وقابلاً للتكيف.


إنها لا تزال المدينة الصاخبة رغم الضائقة - فالريف هو المنطقة الأكثر حرماناً اقتصادياً في المغرب، حيث يشكّل إغلاق الحدود المغربية الجزائرية في عام 1994 تأثيراً كبيرا ً.


ومنذ عام 2003 كان هناك تشجيع رسمي لتنشيط المنطقة؛ مع زيادة السياحة على طول الساحل الشمالي للمملكة، واعداً برواسب معدنية وإمكانيات زراعية في الجنوب، وتحسين البنية التحتية للنقل الإقليمي، هناك إمكانية واضحة لاقتصاد وجدة بأن يزدهر.


تشكّل الغابات واحدا من العديد من الموارد الاقتصادية والطبيعية المحلية، هذا مع منطقة الريف التي تتلقى المزيد من هطول الأمطار من أي منطقة أخرى في المغرب. ومع ذلك، فإن البيئة معرّضة للخطر بسبب إزالة الغابات على نطاق واسع التي حدثت خلال القرن الماضيـ بسبب الرعي الجائر وحرائق الغابات وتسوية الأراضي للزراعة، وخاصة لإنشاء مزارع القنب غير المشروعة ولكن المربحة للغاية. هذه العملية هي جزء من حلقة مفرغة من تدهور وتجرف التربة السطحية التي تهدد ليس فقط منطقة فريدة من نوعها في المملكة، ولكن لها أيضا تداعيات أوسع.


وبالمثل، فإن الشباب في مركز وجدة لحماية الأحداث (OCPC) يمثلون نموذجاً مصغراً لإمكانات النمو والفرص وللأسف، أيضاً، على العكس من ذلك، ليس فقط في الريف وفي المغرب، ولكن أبعد من ذلك بكثير. فمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعد موطنا لأعلى معدل للبطالة بين الشباب في العالم، ولكن لثمانين شابا، تتراوح أعمارهم بين 12 إلى 18، الذين يجدون أنفسهم في مركز وجدة لرعاية الشبيبة ، شراكة جديدة قد تلوح في الأفق مع مؤسسة الأطلس الكبير تعني النمو والفرص .


هؤلاء الشباب وجدوا أنفسهم في مركز وجدة لحماية الأحداث للعديد من الأسباب، ولكنهم يشتركون في أمرين. يقول السيد محمد علي بيدو:"وجود الأحداث في مركز الحماية هو ما أمرت به المحكمة، كما أنهم ارتكبوا جناية يعاقب عليها القانون"،
ويستطرد قائلاً : "ومع ذلك، فإنّ لديهم جميعاً الرغبة في إعادة دمجهم مع بقية العالم، مع إمكانية الدخول إلى سوق العمل لمساعدة أنفسهم وأسرهم."


وللتأكد من أن الأحداث في المركز لا يقعون مرة أخرى في أنماط السلوك الضارة عند الإفراج عنهم، فإنهم بحاجة لفرص في مركز وجدة لحماية الأحداث (OCPC) لجعل الوقت الذي يقضوه هناك تجربة أكثر إيجابية ومثمرة.


والأنشطة المرتبطة بالأرض، مثل البستنة والحدائق العامة، أنشطة أوصي بها منذ فترة طويلة لفعالياتها العلاجية واندماجها في برامج الشفاء. وعلى سبيل المثال، تنفّذ خطط تقدمية في محيط السجن، مع بحوث أولية تشير إلى وجود علاقة واضحة بين المشاركة في البرنامج وانخفاض معدل العودة.


وكما هو الحال في تربية النباتات، يمكن أن تشمل الأنشطة إعداد واستهلاك الفاكهة والخضار، مما أدى إلى تحسين النظام الغذائي في السجن، أو في الإمكانية الفعليّة لتمكين شكل من أشكال العدالة الاجتماعية بتوزيع هذا الإنتاج على الأسر المحرومة المحلية، في كثير من الأحيان مع خلفيات مماثلة لأحوال للسجناء ' أنفسهم.
والقوة التحويلية للبذور شيء تعلمه مؤسسة الأطلس الكبير (HAF) جيداً. تأسست في عام 2000 بهدف أن تكون حافزا ً للتنمية الشعبية في المجتمعات الضعيفة في جميع أنحاء المغرب، وذلك من خلال تسهيل مشاريع التنمية التشاركية، التي يعتبر مشروع زراعة الفاكهة أكثرها شيوعا ً.


لقد زرعت مؤسسة الأطلس الكبير منذ إنشائها أكثر من 1.3 مليون من أشجار الفاكهة الأصلية العضوية والنباتات الطبية العطرية في 13 مقاطعة مغربية. وفي عام 2014 شرعت المؤسسة في حملة زراعة المليار شجرة، وهي مبادرة تعليمية صغرى.


وبشكل ٍ عام، يهدف هذا المخطط لدعم المملكة في سعيها للتغلب على زراعة الكفاف التي هي أحد الأسباب الجذريّة للفقر في المناطق الريفية، ولتعويض تحديات بيئية خطيرة، بما في ذلك تآكل التربة وإزالة الغابات.


وتمشيا مع ممارسات مؤسسة الأطلس الكبير العياريّة، كان لشباب مركز وجدة لحماية الأحداث (OCPC) مشاركة كاملة منذ البداية، شاملة المشاركة في اللقاءات المجتمعية تحت رعاية الميسرين المدربين من قبل مؤسسة الأطلس الكبير واتخاذ قرار بشأن مشروع شمل المهارات المهنية والزراعة.


ومن خلال إنشاء مشتل لأشجار الفاكهة ينتج ما مجموعه 400،000 بذرة أو شتلة من اللوز والتين والزيتون والرمان، سيتعلّم شباب المركز مشاكل التشجير من خلال سلسلة القيمة بأكملها من البذور حتّى المبيعات. وبهذه الطريقة، سيتم تزويدهم بشعور فوري ومحسوس للإنجاز، هذا فضلاً عن مهارة العمل المعززة والمخطط لها على المدى البعيد.


وعند سؤال رئيس مؤسسة الأطلس الكبير،الدكتور يوسف بن مئير: "لماذا الأشجار؟"، جاء رده محتويا ً عاطفة لا لبس فيها، نابعة من اقتناع الخبرة: "المغرب بحاجة لزراعة مليار شجرة ونبتة وتمكين شبابها المحرومين. يمكننا القيام بالاثنين معا ً في وقت واحد "،


وأوضح بن مير من مقرّ المؤسسة في الجنوب في مدينة مراكش بأن: "إنشاء مشاتل في مراكز الشباب وتجهيز شبابنا بالمهارات اللازمة لفهم والمشاركة في سلسلة القيمة الزراعية برمتها يؤكد على أفضل فرصهم في مستقبل ناجح ويلبي الاحتياجات الأساسية للمغاربة الريفيين".


وبالنسبة للثمانين شاباً في مركز وجدة لحماية الأحداث، قد لا يحلّ مشروع زراعة أشجار عضوية في عقر دارهم كلّ شيء، لكنه بداية واعدة للغاية. وعلاوة على ذلك، إذا كان هذا البرنامج الرائد، إذا تمّ تنفيذه بنجاح، قد انتشر على نطاق وطني، سيكون له القدرة في الوقت نفسه على تحقيق المنفعة الحيوية للإقتصاد والبيئة في المنطقة وتحفيز مستوى غير مسبوق من التغيير بين الشباب المغربي، مخترقا ً وكاسراً القشرة الخارجية من اليأس وسامحا ً للأمل أن يزدهر ويسود.
* إيل هوبي، من دنفر بكولورادو، تعيش حاليّا ً في مراكش، المغرب، وهي موظفة مكلفة بالتقرير والإعلام في مؤسسة الأطلس الكبير.







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-07-28, 09:02 رقم المشاركة : 32
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ملف عن الغابة وأهميتها في حماية البيئة نماذج من غابات المغرب.


غابات الأرز في الأطلس تحتضر .. تراث مغربي يسير نحو الزوال


هسبريس - يوسف لخضر
الاثنين 24 يوليوز 2017 - 18:00




لا يزال أرز الأطلس يواجه خطر الاندثار؛ فحوالي 134 ألف هكتار مهددة جراء تغير المناخ والقطع غير القانوني والرعي الجائر، فيما تحاول السلطات حماية هذا التراث الثمين الذي يشكل نصف التنوع البيولوجي المغربي.


في مقال نشره موقع "فرانس تيفي أنفو"، أشار خبراء إلى أن أرز الأطلس يواجه خطر الزوال مستقبلاً، ودقوا ناقوس الخطر لحماية هذه الشجرة المعروفة بمقاومتها وطول عمرها الذي يصل حوالي 1500 سنة في المتوسط. ودخلت بذلك سنة 2013، لأول مرة، القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض للاتحاد الدولي لحماية البيئة.


زين العابدين عبد النبي، أستاذ باحث بالمدرسة الوطنية الغابوية للمهندسين بسلا، قال في تصريحات لذات المنبر، إن "غابات الأرز بالأطلس المتوسط الشرقي والأطلس الكبير الشرقي التي تعرضت لظروف جفاف شديدة ماتت منذ فترة طويلة"، ما يعني أن التغير المناخي هو السبب الرئيسي لزوال هذه الشجرة.
وأضاف: "نقص المياه وارتفاع درجة الحرارة ينتج عنه انتشار الحشرات الضارة، مثل يرقة الصنوبر التي تساهم في عملية تدهور أشجار الأزر".


ولاحظ الباحث في علم البيئة بالمعهد العلمي بالرباط، ميشيل تارييه، أن "موت شجرة أرز خسارة لا يمكن تعويضها، خصوصاً مع غياب أي سياسة لإعادة إحياء وإنعاش الغابة عبر تجديد الحياة النباتية، وبالتالي إنعاش الحياة البرية".


وتشكل شجرة الأرز لوحدها، بحسب الباحث، نصف التنوع البيولوجي بالمغرب، فهي "مسكن العديد من الطيور والحشرات المهمة والضرورية لتوازن النظام البيئي".


وتعتبر شجرة الأزر في المغرب "كنزاً وطنياً"؛ فهي نقطة جذب سياحي، ومصدر رزق للرعاة، كما يستعمل خشبها في صنع الأثاث الراقي.


وبحسب ما نشره الموقع الفرنسي، فإن مترا مكعبا واحدا من الأرز يمكن أن يباع بـ1300 يورو، وهذا الثمن المرتفع يدفع عدداً من الأشخاص إلى قطع الأشجار بشجع وبشكل غير قانوني وبيعه سراً.


وقال الباحث زين الدين عبد النبي إن "المجرمين كثر، على الرغم من الجهود المبذولة من طرف المندوبية السامية للمياه والغابات التي تحاول تنظيم عملية قطع الأشجار عبر إنشاء تعاونيات للحطابين".


ويتم قطع الآلاف من الأشجار سنوياً بشكل غير قانوني، بعضها يعود إلى عدة قرون؛ وذلك بتواطؤ مع حراس الغابات، وفق المصدر ذاته دائما. ومقابل هذا، يدق الباحثون ناقوس الخطر من تبعات إخلال ذلك بالتوازن البيئي لمنطقة الأطلس التي تتوفر على الاحتياطي الرئيسي للماء في المغرب.


ويحذر الباحثون في علوم البيئة من خطر "الرعي الجائر في الغابات، خصوصاً تلك التي توجد فيها شجرة الأزر"، ويقدر عدد الماشية التي ترعى في الغابات بحوالي 10 ملايين رأس، أي ما يمثل 40 في المائة من القطيع الوطني.


ويقترح الباحث زين العابدين عبد النبي تخفيف ضغط الرعي الجائر في الغابات بالتنمية الاقتصادية في المناطق القروية التي تعاني من البطالة وسط شبابها، واختبار زرع النباتات والأشجار التي تتكيف أكثر مع الجفاف.


وتوجد في غابات الأطلس بالمغرب شجرة ظلت لثمانية قرون واقفة تحمل اسم مكتشفها في القرن الماضي، هو الجنرال الفرنسي "غورو"، لكنها صارت يابسة منذ سنوات، وهو الأمر الذي دفع الحكومة إلى وضع خطط لمكافحة مخاطر تغير المناخ وحماية الأشجار المهددة.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-07-31, 14:13 رقم المشاركة : 33
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ملف عن الغابة وأهميتها في حماية البيئة نماذج من غابات المغرب.


-***********************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك..شكرا جزيلا لك
-*************************************-





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:35 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd