2019-11-06, 20:13
|
رقم المشاركة : 197 |
إحصائية
العضو | | | |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة
كلما هدأت الأرصفة ونامت الأعين ولم يبق سوى الأنوار ورياح باردة تلاعب نوافذ المنازل بدأت بتنفس ذكرياتي وحنيني لطفولتي ولبيتنا العتيق ... أنا الطفولة بداخلي قصيدة لا أريد لها أن تنتهي..
متعكم الله بروح الطفولة 'دمتم أنقياء.. اصفياء.. | |
| |