فعلا
وربما كان نصك من وحي حادثة مخزية فلم نعد نسمع هذه الأيام إلا أخبارا تدمي القلوب
أصبحت الرجولة عملة نادرة كما أصبحت معها كل قيم الشهامة أثرا بعد عين
لكن بالرغم من ذلك أقول تمت بارقة أمل فمازال الخير في الدنيا مازال هنالك رجال كالجبال لا تهزهم رياح كل المراحل العابرة مازال تمت في العيش رمق ولانقول انتهى ولانقول هلك الناس مصداقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم :من قال هلك الناس فهو أهلكهم
ومن أجل ذلك فالخير قائم إلى يوم الدين رغم أن أهله صاروا قلة..

والله أعرف أن في الموضوع رائحة تيجانية قادمة من بعيد
هههههههههههههههههه
وآثرت ألا أثير اسمه حتى تأذنين لأن ناصية الحديث تمتلكينها
يعني بلغة أبطال التنس أنت من عنده الإرسال وأنت من تتحكمين بزر الكلام وهانت قد أفصحت عنه وقد تابعت مناوشات هذا المشاغب وكثيرا ما جلب على نفسه نقاشات تصيب بالإعياء لابل بالإغماءة لكثرة ردود الفعل منها الواعية بمراد الرجل ومنها من تنطلق من خلفية خاصة وقصة شخصية ومهما يكن فللكل عندي أسباب داعية إلى الخوض في الموضوع بالأسلوب الذي يراه مناسبا ولانبخس للناس أشياءهم..
ما رأيك بلبلة؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا والله ليس لي تجارب شخصية حتى أحكم من خلالها ، ولكن الفطن يتعلم ممن حوله وليس بالضرورة أن يخوض التجربة ، وأنا كتبت ما كتبت ليس انتقاصا من شأن الرجل ، ولكن مادمت فتحت النقاش فإليك رأيي:
للأسف الرجل في زمننا فقد الكثير من مقوماته، ولهذا حين سئلت في كرسي الاعتراف عن الرجل ، أجبت اختصارا " ضاع ".شتان بين ما قرأته من سير الصحابة والسلف الصالح ، وبين النماذج التي نسمع عنها أو حتى نصادفها في العمل ...
الكرة عندك وبعده أتابع