صفحة....آهات
كُتبت بهمس المداد
لونها يا سادة
ودّ وعناد...
أينك يا صفحتي الحبيبة
أخذت مني كل حنين وطيبة

بقلم :أحمد خوية


صفحة طيبها اشتياق ...لاثير جميل لازال يلون الأفاق عذوبة حروف لا تطاق ...

تقاسم جميل باجواء نوستالجيا تبعث على الامل ...


تحياتي أخي احمد الاستاذ المبدع .

تحياتي لكل الاستاذيين

للدمع هناك وقع ' كالندى في مقلة الورد' و ريش الحمام يهمس له :أنا هنا بأمر الحنين و الود...
تحية لك... دمت سالما