أخي و زميلي العزيز عبد الواحد ، أولا بمناسبة عيد الأضحى المبارك و ثانيا بمناسبة تخطيك حاجز الألف مشاركة ، يسرني أن أ قدم إليك بباقة من الكلمات الصادقة عربون محبة وتقدير لجدك و إخلاصك في العمل و لمواقفك النبيلة و لجهودك المستمرة في مساعدة إخوانك في عدة مناسبات ، و أعتز بالعلاقة التي تجمع بيننا و بالخبرات و التجارب التي نتقاسمها على المستوى المهني سواء عبر الهاتف أو عبر البريد الالكتروني أو أيضا وجها لوجه.
فتحية صادقة إليك و إلى أسرتك الصغيرة والتي على يقين أنك الآن متواجد معهم .
ولك أخي الشريف الشكر الجزيل على مبادرتك الطيبة التي تنم عن حبك و تشجيعك للجميع.