بورك فيك أخي على الافادة . هو تصور ليس بجديد، يتطلب حاليا ضرورة التغييرالمتدرج في عقليات كافة الفاعلين وذوي الاهتمام من أجل نشر ثقافة المشاركة والتشارك، تواكبها إرادة سياسية قادرة على تطوير المشروع وعلى قدم المساواة بين جميع جهات العالم القروي .

جزاك الله أخي على الافكار النيرة.طبعا لو سلك التعليمة هذه الاستراتيجية لكانت هناك نتائج جد مرضية ولما آل الوضع الى ما هو عليه الآن.
تحياتي

تحية لجميع اإخوة
بحكم عملنا مدة طوبلة في العالم القروي (أكثرمن 10 سنوات ) كنا دائما كلما تناقشنا في المواضيع صعوبات العمل قي الفرعيات ، بناء الحجرات، الهدر المدرسي قلة عدد المتعلمين (بمعدل 4 تلاميذ لكل أستاذ إلى درجة أن أستاذا من الدار البيضاء تم تعيينه بفرعية إحدى م/م بنيابة طاطا بها 6 تلاميذ ، قد اقترح مازحا أن يرخص له بأحذ التلاميذ الستة إلى الدار البيضاء و يتكفل بجميع مصاريفهم مقابل ألا يعود إلى الفرعية) كنا في ذلك الوقت نتحدث عن ضرورة إنشاء مراكز تربوية تحتوي على داخلية، سكن للأساتذة مرافق ترفيهية l'infermerie ووسائل الراحة للتلاميذ و الأساتذة على السواء.
أخيرا نتمنى أن يشرع في إعداد هذه المدارس في أقرب وقت.و شكرا.

من المهم كذلك الإشارة إلى كون اعتماد المدرسة الجماعاتية سيوفر من الجانب الاقتصادي والتمويلي الكثير من المصاريف التي يمكن توجيهها لتغطية ما تعاني فيه منظومتنا التربوية والتكوينية من خصاص. شكرا على الموضوع المميز أخي الكريم مصطفى.

vraiment c'tres intressant cette idée.merci