الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى المكتبة التربوية العامة > المواضيع التربوية


شجرة الشكر9الشكر
  • 3 Post By abo fatima
  • 3 Post By a.khouya
  • 1 Post By abo fatima
  • 1 Post By خادم المنتدى
  • 1 Post By abo fatima

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-04-30, 07:22 رقم المشاركة : 1
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي أين أنت أيها التعليم ؟



أين أنت أيها التعليم ؟



محمد امين نصراوي :
إن المشاكل الاجتماعية التي أصبح يعيشها مجتمعنا اليوم تدعوا إلى إعادة النظر في النظام التربوي التعليمي السائد ببلادنا والدي يعاني لعقود طويلة من تخبط في محاولات الإصلاح الفاشلة التي تبقى مبادرات شكلية لا تمس لب الإشكال ولا قلب الأزمة التربوية التعليمية. هدا من جهة أما من جهة أخرى فيبقى تخلفنا عن ركب الأمم التي حققت إنجازات حضارية وثقافية وعلمية في النصف الأخير من القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين سببه الأساسي والمباشر هو نظامنا التربوي الذي أصبح اليوم غير قادر على مسايرة الأنظمة التعليمية المتطورة التي سمت بالعقل البشري من مرتبة التلقين إلى مرتبة الخلق والإبداع. بل أصبحت أنظمتنا التعليمية مراكز لتخريج آلات بشرية مفرغة الشخصية والهوية ومشحونة عصبيا لا فكريا. إذن ما هي أسباب هدا الفشل التربوي ؟ وما هي نتائجه ؟وأي علاقة للمشاكل الاجتماعية ببلادنا بواقع التعليم بها ؟وكيف يمكن للأسرة أن تلعب دور المكمل في النظام التربوي ؟وما هو سر نجاح الأنظمة التربوية المتطورة ؟وكيف يمكن استغلال التطور التكنولوجي في خلق نظام تربوي سليم ؟
إن حاجتنا للتربية اليوم أكثر من حاجتنا للتعليم لأن هدا الأخير مرتبط أشد الارتباط بتلقين المعلومة التي أصبحت بفضل التطور التكنولوجي والمعلوماتي والتواصلي متوفرة للجميع بل أصبحت لا تتعدى نقرة فأرة لدى وجب تجاوز هده المقررات الطويلة والمملة المثقلة بمعلومات لا يحتاجها تلميذ القرن الحادي والعشرين المعتمد في تواصله على رسائل قصيرة ومختصرة تجدها في غالب الأحيان لا تتجاوز ثلاث أو أربع كلمات تحمل هدفه ومبتغاه لدلك نجد غيابا لقناة التواصل بين الأستاذ وتلاميذه هدا الأستاذ المكره على إكمال المقرر الطويل المليء بمقدمات تشوش انتباه التلميذ عن هدف الدرس لدى نجد أن أكثر من 60% من التلاميذ يكونون شاردي الدهن داخل القسم ،هدا كله يؤدي إلى قصور في التواصل والتعبير عند الغالبية العظمى من التلاميذ. أما من جهة أخرى أضحت إشكالية الهوية تطرح ذاتها من خلال الانتقال الذي يعيشه هؤلاء الشباب بفكرهم ومخيلتهم بين عالمين عالم واقعي مفروض ومعلوماته متجاوزة ومستهلكة والوصول إليها ممل ،وعالم أخر افتراضي بسيط وسهل الولوج ويحصلون فيه على المعلومة دون أدنى جهد والخطير في الأمر أنه عالم يستطيعون فيه تكوين صور عن دواتهم كما يتخيلونها لدى نجد هؤلاء الشباب يطرحون سؤال من أنا؟ وهو السؤال الهوياتي الذي يحاول إنزال صورهم النرجسية التي كونت في عالمهم الافتراضي إلى أرض الواقع مما يؤدي بدون شك إلى التصادم مع الواقع ومحاولة فرض الذات بالقوة وهنا نصبح أمام ظواهر اجتماعية شاذة تتميز بالعنف والتطرف بكل أشكاله ك » التشرميل« مثلا حيث تكون المؤسسات التعليمية أول متضرر من هذا النوع من الاصطدام بل في بعض الأحيان تفشل محاولاتهم في فرض الذات فيكون الحل هو الاستسلام عبر خيار الانتحار وهو السرطان المجتمعي الذي أصبح ينتشر في صمت في صفوف شبابنا وهو تعبير عن ضعف في الشخصية وعجز في تحديد الهوية.في ضل هدا الوضع المتأزم الذي يعيشه واقع التعليم في بلادنا المسؤول كل المسؤولية عن إعاقة مجتمعية من خلال خلق شباب مفرغ الشخصية قابل لاستهلاك المعلومة الجاهزة وهوية متأرجحة غير ثابتة .
هده الأزمة لا يمكن حلها إلا عبر نظام تربوي يرعى المصالحة الذاتية للتلاميذ مع دواتهم وتاريخهم ولغتهم وانتمائهم وهده المصالحة لن تأتي إلى عبر عمل الأطر التربوية على صقل شخصية الطفل مند أول يوم له بالمدرسة عبر تعريفه بتاريخنا العربي الإسلامي الذي يزخر بشخصيات كاريزمية قيادية بدأ بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وعمر ابن الخطاب باني الحضارة الإسلامية العربية وصولا لطارق بن زياد ويوسف بن تاشقين….. هدا التعريف سيمكن من خلق مثلا عليا عند الأطفال وبالتالي سوف يكون توجههم للمعارف توجها ذاتيا يضمن الصدق في تحصيل المعلومة والمعارف كما سيضمن بناءا سليما لشخصية التلميذ عبر اقتضائه بالأخلاق الحميدة لمثله الأعلى وفي هده الحالة سوف تكون أمتنا وشعبنا مطمئنة على مستقبل شبابها وازدهارها الثقافي وحفاظها على إرثها الثقافي كما لا يجب وضع امتحانات أو مراقبة مستمرة في التعليم الابتدائي لأن هدا النوع من النظام يحسس التلاميذ بالطبقية الشيء الذي يدفع بعضهم إلى الانطواء والانزواء بعد فشلهم في أول اختبار كتابي مما يحد من إبداعهم و قدراتهم وفي غالب الأحيان ما يدفنون مواهبهم إلى الأبد ويصبحون يؤمنون بالفشل كقاعدة ويصبح الإبداع والنجاح عندهم هو الاستثناء لدى نجد أن أغلب الدول الأوربية اتخذت نفس النهج أي إلغاء الامتحانات بالسلك الابتدائي لحين وصول التلاميذ لسن 14 وعلى رأسهم فنلندا التي قامت أيضا بخفض ساعات الدراسة اليومية إلى 6 ساعات ودلك احتراما لقدرة التحمل عند التلاميذ لكن هدا الخيار غير ممكن في المغرب بحكم أن بلادنا تفتقر لمرافق كدور الشباب ومعاهد الموسيقى ومركبات رياضية وثقافية يمكن أن تملئ وقت فراغ التلميذ وتساهم في تكوين شخصيته ومعارفه المجتمعية بل يكون وقت فراغ الشباب كله بالشارع ونحن نعلم نوع المعارف التي تأخذ منه لدى وجب على الدولة أن تقوم بمجهودات مضاعفة لتطوير بنية تحتية حاضنة للثقافة والعلوم والإبداع في مختلف المجلات كي تكون المحرك الفعلي لبنية فوقية قادرة على وضع أمتنا بين مصاف الأمم المتحضرة والرائدة في البحث العلمي والتكنولوجي.
يتوجب اليوم على الوزارة الوصية على التعليم أن تضع رؤية مستقبلية للتلاميذ الغد من حيث شخصياتهم لا معارفهم وأن تحاول قدر الإمكان من الولوج لعالم الشباب الافتراضي وتأطيرهم بطريقة لا تظهر لهم التحكم في حرياتهم كي لا تقع في خطأ صراع الأجيال وأن تتخلى عن هده المقررات المليئة بالمعلومات المستهلكة أحيانا وفي أحيان أخرى معلومات أكبر من المستوى التعليمي للتلاميذ وأن تتبنى مقاربة التدريس بالأهداف لكون كما أسلفنا الذكر أن القرن الحادي والعشرين عصر السرعة حيث أنه طبقا لدراسة أجراها باحثون ألمان فإن المعلومات والحقائق التي يحصل عليها الأشخاص خلال 4 سنوات من المدرسة تعادل نظيرتها خلال أسبوع واحد فقط من محرك البحث »غوغل« ومن هنا يظهر جليا أن رهان التعليم رهان متجاوز بل الرهان الوحيد الفعلي والواقعي هو رهان التربية لتنشئة جيل المستقبل جيل يحمل عبأ بناء الحضارة بكل مقوماتها الثقافية والعلمية وأن يكون جيلا معتزا بانتمائه وثقافته وتاريخه ولغته أي معتزا كل الاعتزاز بهويته ،أما بالنسبة لتكوين الأساتذة والمعلمين فعليه أن يرعى جانبين الأول الجانب التكنولوجي بحيث يجب على الأستاذ أن يكون ملما بكل التطورات التكنولوجية وأن تكوم أول حصة له مع تلامذته حصة للتعارف وأن يعرفهم على بريده الإلكتروني وموقعه في الفيسبوك مثلا كي يكسر الحاجز النفسي بينه وبين تلاميذه ودلك لاقتناعهم بأن أستاذهم من نفس جيلهم اهتمامه من اهتمامهم وأن تكون صفحته هده منبرا للإطلاع على شخصية كل واحد منهم بما فيها من إيجابيات أو سلبيات أما الجانب الثاني أن يكون الأستاذ ملما أشد الإلمام بعلم النفس بل حبذا لو يخضع الأستاذ لفترة تدريب عن طبيب نفسي يتعلم من خلالها فن الإنصات لهموم الشخص وقراءة ما لا ينطق به اللسان ،بالإضافة إلى هدا كله يجب على الدولة أن تنشأ مراكز أسرية تعلم اللأباء كيفية التعامل مع الأبناء سواء كانوا أطفالا أو مراهقين وكيف يمكن أن نحبب لهم الدراسة والتحصيل بل أكثر من هدا كيف نبني شخصياتهم العارفة والمسئولة لأن إصلاح التعليم هو عملية تشاركية وإدماجية لكل الأوساط.
وهو نفس المسار الذي سار فيه إصلاح التعليم بتركيا حيث أول ما قام به رجب طيب أردوغان عند وصوله للسلطة هو توزيع حواسيب لوحية على الطلبة والتلاميذ الأتراك وهي خطوة تدل على القطع مع النظام التربوي التقليدي المتجاوز كما أدرج في المقررات أهم الشخصيات التي كتبت تاريخ الإمبراطورية العثمانية وأمجادها كالسلاطين العثمانيين وعلى رأسهم السلطان مراد الثاني سادس السلاطين العثمانيين الذي تولى الحكم وعمره 11 سنة الذي طهر الدولة من الفساد الذي كان مستشري بها أنداك ،وفي هده الخطوة يتم زرع الثقة في نفوس الأطفال والشباب بإيمانهم بأن العمر لا يهم بقدر ما تهم العزيمة والإرادة وبالتالي استطاع النظام التربوي التركي بناء هدا الجيل المعتز بانتمائه والدي حقق نهضة ثقافية وعلمية في أقل من عشر سنوات وضعت تركيا في مصاف الدول المتقدمة. كما أن سبب نجاح النظام التربوي الإسرائيلي الذي وضع الكيان الصهيوني على رأس قائمة الإنتاج العلمي والأدبي والتقنيات الحديثة الجد متطورة راجع بالأساس إلى زرع فكرة الهاجس الأمني لدى الشباب الإسرائيلي الذي مفادها أن بقاء واستمرار الكيان هو راجع لقدرة شعبه العلمية والتكنولوجية لهدا نجد أن الكيفية التي تنتج بها إسرائيل التقنيات والبحوث العلمية والأسلحة المتطورة تفوق أي دولة فوق الأرض وتبقى إسرائيل في المقدمة متجاوزة العالم العربي بعشرات السنين إن لم نقل المئات من السنين من البحث العلمي ،وبالتالي يظهر جليا أن التطور العلمي ليس مرتبطا بجينات خاصة عند شعب دون أخر بل مرتبطة بالنظام التربوي الذي يجب أن يتوفر على حس تسليم أمانة ازدهار الأمة وتطورها وأن نحسس أبنائنا بأن أمانة الوطن أكبر أمانة على عاتقهم,
إن أغلب الدول المتقدمة في العالم سمت لمراتب متقدمة بسمو أنظمتها التربوية ودلك لإيمانها الراسخ بأن أكبر تنمية هي تنمية العقول وأن أكبر استثمار هو استثمار في البشرية فكيف يمكن تصور مشروع مجتمعي تنموي ونظامنا التربوي غائب ؟ أهل يمكن مداواة الجسد والدماغ مريض ؟
محمد أمين نصراوي






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=738170
التوقيع

آخر تعديل abo fatima يوم 2014-05-06 في 22:09.
    رد مع اقتباس
قديم 2014-04-30, 08:01 رقم المشاركة : 2
a.khouya
مراقب عام
 
الصورة الرمزية a.khouya

 

إحصائية العضو








a.khouya غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك مميز

مشارك(ة)

وسام العضو المميز

مشارك(ة)

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

افتراضي رد: أين أنت أيها التعليم ؟



موضوع لامس ازمة التعليم.
شكرا على التقاسم





التوقيع

يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد

    رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 22:06 رقم المشاركة : 3
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: أين أنت أيها التعليم ؟



شكرا لمرورك أخي الكريم
أحمد خوية
a.khouya

خالص ودي وتقديري






التوقيع

آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2014-05-06 في 22:52.
    رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 22:07 رقم المشاركة : 4
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: أين أنت أيها التعليم ؟


***********************************
أخي الكريم:
♥abo fatima♥
شكرا جزيلا لك على ما تفضلت بانتقائه و تقديمه لنا.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
********************************






    رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 22:08 رقم المشاركة : 5
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: أين أنت أيها التعليم ؟


شكرا لمرورك اخي الكريم عبد القادر
خالص ودي وتقديري






التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 12:37 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd