أجمل ما قرأت اليوم نادته أمه يا أبا هريرة .. فرد بصوت مرتفع : لبيك .. ثم جلس يستغفر لأن صوته ارتفع على صوت أمه ،، فذهب إلى السوق وأعتق عبدين توبة لله ! !
نحن لسنا أغبياء، أو بتلكَ الدرجة من السذاجةِ التي تجعلنا لا نرى ما يحصل كلُ ما في الأمر، أننا نمرر تلك التصرفات بمزاجية تامة حتى لا يخلط الناس بيننا وبين الأغبياء الذين خيبوا أملنا فيهم ...
أريحوا أنفسكم وترفعوا عن المنغصات ... فهي تنال حظا من سعادتكم