الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-04-07, 11:05 رقم المشاركة : 6
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

cour رد: جمالية المكان في رواية عبد الرحمن منيف .


تابع...



إن هذا المكان الضيق مغلق لا يسع أكثر من شخص واحد، إنه علبة من الزنك الذي يشوي من بداخله حين تصبح " الحرارة أنصالا تتهاوى من كل الجهات، وتنبع من كل مكان . (32) " غير أن هذه العلبة تتوفر على أربعة قوائم ليست مغروسة كليا في الأرض بحيث يسمح وضعها هذا بتسرب الهواء إلى داخلها. ولأن هذا الهواء ساخن فهذه العلبة " مثل موقد ينفث نارا، إنها أكثر من فرن" (33) . لقد بنى مهندسو السجن هذه العلب بهذا الشكل حتى إذا عجز الجلادون عن إنجاز ما أرادوه بسجنائهم، ألقوا بهم فيها، ثم فسحوا المجال لسرب من العقارب كي تتمم الدور المنوط بها.
إن الدور الذي نهض به هذا المكان الخاص لا يكمن في اختبار قوة تحمل نزلائه، بل في الدفع عنوة بما تبقى من هذه القوة نحو التلاشي الذي لا يعقبه سوى انهيار الجسد/ الموت، أو انهيار النفس/ الجنون.
وإذا كان السجناء الثلاثة قد قاوموا إلى هذا الحد أو ذاك، وتمكنوا إلى هذا الحد أو ذاك من الانتصار على الموت اختناقا كما اشتهى الجلادون، فإن المعتقل السياسي هشام زينو الذي قاوم الحرارة بقوة عجز عن مقاومة العقارب الكثيرة حول رجليه، ولذلك هدّه الرعب الذي قاده مباشرة نحو الجنون.
لقد حرص السرد على بناء هذا المكان بناء عموديا جعل الشخصية المحكي عنها مأوى له بدل ان يكون هو مأوى لها. ولذلك تحول إلى صاروخ ساخن قابل للانفجار في أية لحظة. ولأن هذا المكان محشو بهجير الشمس الحارقة وبالعقارب المنتفضة، فقد تحول إلى قبر واقف لا يمكّن صاحبه من موت مريح، بل يوقفه في منطقة وسطى بين الحياة والموت كي يمعن في تدميره، إما ليقذف به إلى دائرة الموت، وإما إلى دائرة الجنون.
فكيف استطاع المعتقلون الثلاثة ـ عدا هشام ـ مقاومة هذا العذاب الفريد؟
هذا ما لا نستطيع الإجابة عنه.
3 ـ المكان البرزخ أو العتبة:
البرزخ هو العتبة الفاصلة والواصلة بين مكان ومكان، إنه مكان عبور لا ينتمي إلى مكان الانطلاق كما لا ينتمي إلى مكان الوصول. ولذلك فهو ليس مكانا ما دام ليس محل إقامة. وإذا كان البرزخ في القاموس الديني هو المكان الفاصل بين الموت والبعث؛ الشيء الذي يسمح للمقيمين فيه براحة خاصة، فإنه في قاموس الرواية مكان خاص يجبر المرء على الإقامة فيه لسبب أو لآخر.
هناك أماكن كثيرة من هذا النوع في الرواية سنحاول الوقوف على بعضها:
أ ـ ثلاجة المستشفى: " مات طالع، يوم الأربعاء مات... بقي جسد طالع في براد المستشفى أياما طويلة امتدت إلى أسابيع. (34) "... لقد قاوم طالع أمراضه المختلفة الناتجة عن التعذيب، ولقد أسعفته هذه المقاومة كي يتم مذكراته التي حكى فيها تفاصيل اعتقاله. غير أن الموت انتصر عليه في نهاية المطاف.
" لقد مات طالع يوم الأربعاء "
ولأن طالع العريفي أبعد عنوة من وطنه بعد أن أطلق سراحه، ومنع من دخوله ثانية، ولأنه مات ويجب أن يدفن في وطنه، ولأن القائمين على الوطن رفضوا طلبه ميتا، فقد بقي جسده في ثلاجة المستشفى أياما طويلة. لقد أجبر طالع على الإقامة في هذا المكان / العتبة بعيدا عن الحياة وبعيدا عن الموت. فإذا كان طالع ميتا فعلا الآن، فإن موته غير مكتمل مادامت طقوس الدفن التي تكرم الميت لم تتم.
إن طالع العريفي معتقل في عتبة، إنه معلق في مكان معلق ما دام لم يجد قبرا يأويه. وأن يستمر كل هذه الأسابيع في ثلاجة المستشفى، فهذا معناه أن جلاديه / أمراء دولة " موران" لم يشفوا غليلهم منه بعد. ولذلك يستمرون في تعذيبه في هذا المكان الذي تصعب الإقامة فيه على الموتى. لقد رفضوا منحه جواز سفر للعودة إلى وطنه ميتا ما دام قد أبعد منه حين كان حيا. ولكن بعد مفاوضات عسيرة " تمت الموافقة لاعتبارات إنسانية، وتقديرا لرغبة بعض الجهات التي توسطت في الأمر، على استقبال جثمان المومأ إليه. (35) "


يتبع...






التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2013-04-07, 11:07 رقم المشاركة : 7
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

cour رد: جمالية المكان في رواية عبد الرحمن منيف .


تابع...



إن هذا المكان الرهيب يشخص الصورة البشعة للاستبداد السياسي، وبذلك يختزل ما ترغب الرواية في قوله. فأن يعتقل أهل الرأي، وأن يعذّبوا، وأن ينفوا من الوطن... فكل هذا هيّن، ويمكن قبوله إلى هذا الحد أو ذاك. ولكن أن يتم رفض عودة الميت إلى وطنه، وأن يتم الإصرار على بقائه ميتا في ثلاجة مستشفى أجنبي، فهذا معناه أن الاستبداد ليس نظاما قمعيا فحسب، إنه نظام عنصري أيضا يقبل من يخدمه ويخضع له، وينزع الهوية ممن ينتقده أو يرفضه.
ب ـ الغيبوبة: لقد كان طالع العريفي كلما أجبر على تجاوز عتبة غرفة التعذيب، وجد نفسه داخل فضاء محكم الإغلاق. وأمام استمرار التعذيب كانت تفتح أمامه عتبة، كان حين يجتازها يجد نفسه داخل فضاء خاص هو فضاء الغيبوبة حيث يتحرك صوت واحد هو صوت الأم. " لا تنس ما أقوله لك يا بني يا طالع..." (36)، أو حيث لا يتحرك شيء " وسرى الألم مثل دورة كهربائية من مكان الضربة ليعم الجسد كله، حتى غبت عن الوعي نهائيا، ولم أعد أتذكر شيئا مما حصل بعد ذلك" (37) . ففي هذا الفضاء الخاص كان جسد طالع العريفي يراوح بين الصحو والسهو: في الصحو يعاني العذاب المطلق، وفي السهو يستشعر الراحة المطلقة. وبين الصحو والسهو يجتاز عتبة اليقظة ليلج عالم الغيبوبة. وفي هذا العالم يحاور أمه، أو لا يحاور أحدا. وفي العالمين معا يراوح طالع بين اللاموت واللاحياة: يريد الموت فلا يجده " لماذا لا أكون ميتا " (38)، ويريد الحياة ولا يجدها، ولذلك يستمر معلقا في فضاء خاص لا استقرار فيه هو فضاء العتبة المفتوحة على كل شيء ممكن.
وفي هذا الفضاء الخاص كان طالع يشعر بالصفاء المطلق الذي لا يشعر به إلا من جرب الغيبوبة. ولكنه كان في ذات الوقت، حين يستفيق من هذه الغيبوبة، يشعر بسخرية القدر التي قادته إلى هذه الحالة العصية على الإدراك.
لقد أحصينا عددا هائلا من العتبات التي انتقلت عبرها الشخصية الروائية/ طالع العريفي إما من سجن إلى آخر، وإما داخل السجن الواحد من مكان سيئ إلى آخر أسوأ منه ( السرداب، العنبر، غرفة التعذيب، زنزانة الموت....) وهذا يعني أن مجمل العتبات في الرواية كانت تنقل الشخصية الروائية من دركة إلى دركة وصولا إلى العتبة الأخيرة/ ثلاجة المستشفى التي كان من الممكن يتجاوزها طالع إلى قبره الخاص ولكنه لم يستطيع إلى ذلك سبيلا. ونفس هذا الكلام ينطبق على عادل الذي غادر عتبة السجن ليجد نفسه مقطع الأوصال وداخل متاهة لا تفضي إلا إلى الدمار.
4 ـ المكان الفارغ أو اللامكان:
إن ما لا يقوله المكان الروائي يقوله اللامكان بصورة مضاعفة. وكلما مارس اللامكان حضوره القوي في الرواية كلما تاخم محكيها حدود الموضوع المأساوي الكبير. وإذا كان ما لا يقوله النص " يشكل البنية المبدعة للإمكانيات التي ترتكز عليها الحركة التأويلية للذات المتلقية" (39)، فإن ما لا يقوله المكان هو ما يقوله اللامكان. وما يقوله هذا اللامكان يشكل الدلالة الضمنية الكبرى التي يخفيها النص الروائي والتي يستطيع القارئ السيميائي إماطة اللثام عنها.
ثمة لا أمكنة متعددة في الرواية سنحاول الوقوف على بعضها:
أ ـ القبر: يعتبر القبر في القاموس الديني عتبة وسطى بين عتبة أولى هي الموت وعتبة ثانية هي البرزخ الذي يعتبر هو الآخر عتبة وسطى بين عالم الحياة الدنيا وعالم الحياة الأخرى. أما في القاموس الافتراضي للرواية فالقبر مأوى لكل ميت جدير بالاعتبار. ومن لا ماوى له لا اعتبار له سواء كان حيا أو ميتا.
وإذا كان هايدغر قد اعتبر موته هو الحادثة الوحيدة الخاصة به بشكل فريد ومطلق، فإن ما واجهه طالع العريفي حين اجتاز عتبة الموت إلى ثلاجة المستشفى جعل موته غير خاص به كما هو حال موت هايدغر؛ إذ ما انفك الآخرون/ أمراء دولة" موران" يتحكمون فيه وفي مصيره حتى وهو ميت. لقد قبلت حكومة " موران " بعد وساطة جهات مختلفة استقبال جثمانه، ولكنها في ذات الوقت رفضت تحمل تكاليف النقل. ولذلك "كان طالع العريفي في صندوقه أسفل الطائرة ... يسمع المناقشات التي تدور فوقه... وكان يبتسم (40) ". لقد اتجه طالع العريفي وهو في صندوقه إلى الوطن " ولكن دون عنوان، ودون أن يعرف أحد (41) ". فهل كان من الممكن أن نتصور طالع العريفي ـ وهو الذي واجه أقصى أشكال التعذيب ـ سيقبل بهذا المصير لو كان بإمكانه ان يفعل شيئا ؟ فأي دليل يمكن أن يقودنا إلى قبر العريفي الذي لا عنوان له؟ وما الذي قصده أمراء "موران" حين اتجهوا به إلى مكان لا عنوان له؟
لقد انزلق طالع العريفي من عتبة الموت إلى عتبة الثلاجة ثم إلى عتبة مجهولة لا عنوان لها. وهكذا يستمر مقيما في رحاب الأعتاب، في الفراغ وخارج كل مكان.
ب ـ وادي الموت: يتكئ هذا المكان الصحراوي الفسيح والمقعر خارج سجن القليعة. وإذا كان السجن فضاء لمختلف أصناف التعذيب التي يتلقاها السجين، فإن وادي الموت يحتضن النهاية المأساوية لكل من قدر له أن يقذف به إليه.


يتبع...






التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2013-04-07, 11:09 رقم المشاركة : 8
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

cour رد: جمالية المكان في رواية عبد الرحمن منيف .


تابع...



إن هذا المكان المفتوح على الأبدية قاتل. فلا يمكن لمن يجد نفسه فيه أن يستمر حيا، أما إذا ألقي به فيه من الأعلى، فإنه لا يسقط فيه مشتتا حتى تهاجمه الحيوانات المفترسة. " لازم تعرفوا: الوادي يناديني، الحيوانات تستنجد بي، ولا يمكن أن أصمت عن هذه النداءات، فاختاروا أي الشرين تريدون" (42).
إن هذا المكان الرهيب فراغ مهول يستقبل الأحياء موتى، لكنه لا يحتضنهم كي يقيموا في فنائه علامات شاهدة، بل يبتلعهم إما بواسطة حيواناته المفترسة، وإما بواسطة تجاويفه الفارغة المفتوحة على الفراغ المطلق الذي لا يبقي أثرا لمن يقاد عنوة إليه. " وفي اللحظة التي كان يتمشى الاثنان في الساحة، قريبا من مطبخ السجن، استدرجهم بعض الشرطة بحجة وجود حريق. وما أن اندفعا للمساعدة حتى أغلق الباب خلفهم، وهناك كان المساعد وعدد من الأفراد، فانهالوا على حامد بالضرب ليقتلوه، ولما تصدى لهم الداوودي دفعوا الاثنين إلى وادي الموت، من نفس المكان الذي تلقى منه القمامة (43) ".
ولهذا تحول حامد والداوودي في لحظة من معتقلين إلى مفقودين. لم يخترقا الحياةإ لى الموت. ذلك لأنه إذا كانت الحياة وجودا علامته البيت، فالموت وجود آخر علامته القبر. لقد اخترق حامد والداوودي الوجود إلى العدم؛ لأنهما اخترقا المكان إلى اللامكان حيث الفراغ الأجوف الذي ليس فيه شيء، وليس بعده شيء.
خاتمة:
لا نريد أن نعدد الصعوبات التي واجهتنا ونحن نقارب موضوعة المكان في رواية " الان.. هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى" فهي كثيرة ومتنوعة. لقد كان هاجسنا الأساسي السعي إلى تقديم إضافات منهجية لمقاربة المكان في الأعمال السردية. ولهذا السبب لم نركز بالقوة اللازمة على الوصف الذي تعتبر دراسته رديفة لدراسة المكان. وإذا كان لا يخلو عمل سردي من مكون المكان، فإن حضوره القوي في هذه الرواية أو تلك يضفي عليها قيمة دلالية كبرى فضلا عن الوظيفة الجمالية؛ الشيء الذي يجعلها رواية كبيرة. ولهذا لا أحد ينسى أحياء القاهرة القديمة حين يقرأ ثلاثية نجيب محفوظ، أو لندن والخرطوم وما جاورها من قرى حين يقرأ "موسم الهجرة إلى الشمال" للطيب صالح، أو الخزان الكبير حين يقرأ "رجال في الشمس" لغسان كنفاني، أو باريس وشارعها الكبير مونمارت حين يقرأ "أوراق" عبد الله العروي...
وإذا كان السارد عادة ما يرسم المكان ويؤثثه بهدف رسم وتأثيث إيديولوجية الرواية، فإن السارد في رواية عبد الرحمان منيف وهو يطنب في وصف الأمكنة التي درسناها، ووصف أشيائها، ووصف مجمل الحركات داخلها، إنه إذ يفعل كل ذلك؛ فلكي يمرر فكرة جوهرية مفادها أن إمكانية الإقامة في مكان مثير للاشمئزاز مثل سجن العفير أو سجن القليعة، أو السجن المركزي مستحيلةتماما، وعليه فلا معنى للوجود الإنساني ما لم يتم تدميره تدميرا كاملا وإقامة شيء آخر مكانه يليق بالكرامة الإنسانية.
إن المكان في رواية " الآن.. هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى " عصي على التمثل، وحين يقيم القارئ مكرها فيه تحت ضغط لذة الحكي سواء لحظة القراءة أو بعدها، يقيم في فضاء مرعب، يريد الحياة فلا يجدها، ويريد الموت فلا يجده؛ ليبقى معلقا إلى ما لا نهاية في مشنقة المأساة من عذاب إلى عذاب خارج الحياة وخارج الموت، وداخل اللاحياة أو اللاموت.


يتبع...






التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2013-04-07, 11:11 رقم المشاركة : 9
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

cour رد: جمالية المكان في رواية عبد الرحمن منيف .


تتمة



الهوامش:
(1) شاكر عبد الحميد "الغرابة: المفهوم وتجلياته في الأدب" سلسلة عالم المعرفة، عدد:384، يناير 2012، ص: 220.
(2) مطاع صفدي: " معاصرة الاختلاف والحداثة"، مجلة الفكر العربي المعاصر. عدد 44/45، سنة 1987، ص: 5.
(3) م. س، ص: 4.
(4) غاستون باشلار: جماليات المكان" ترجمة غالب هلسا"، المؤسسة الجامعية للنشر والتوزيع، ص: 39.
(5) انظر المرجع السابق.
(6) انظر في هذا الصدد كتاب " جماليات المكان" لمجموعة من المؤلفين، منشورات عيون المقالات، دار قرطبة، البيضاء، الطبعة الثانية سنة 1982.
(7) يوري لوتمان: "مشكلة المكان الفني" المرجع السابق، ص: 68.
(8) انظر المرجع السابق
(9) سيزا قاسم: " بناء الرواية"، دار التنوير للطباعة والنشر، سنة 1985، ص: 103.
(10) غاستون باشلار، م. س،ص: 63
(11) مطاع صفدي في مقاله بعنوان " الفكر بما يرجع إليه وحده: سؤال العتبات" مجلة الفكر العربي المعاصر، عدد : 102/103، سنة 1998.
(12) ص: 46ـ47 من الرواية.
(13) ص: 53 من الرواية.
(14) ص: 86 من الرواية.
(15) ص: 314 من الرواية.
(16) ص: 155 من الرواية.
(17) ص: 158 من الرواية.
(18) ص: 182.
(19) انظر جيرار جينيت: "خطاب الحكاية: بحث في المنهج" ترجمة: محمد معتصم وعمر حلي وعبد الجليل الأزدي، مطبعة النجاح الجديدة، البيضاء، سنة 1996.
(20) ص: 53 من الرواية.
(21) ص: 152 من الرواية.
(22) ص: 157 من الرواية.
(23) ص: 159 من الرواية.
(24) ص: 160 من الرواية.
(25) ص: 161 من الرواية.
(26) ص: 161 من الرواية.
(27) ص: 162 من الرواية.
(28) ص: 161 من الرواية.
(29) ص: 161 من الرواية.
(30) ص: 362 من الرواية.
(31) ص:362 من الرواية.
(32) ص: 363 من الرواية.
(33) ص: 370 من الرواية.
(34) ص: 50 من الرواية.
(35) ص: 51 من الرواية.
(36) ص: 254 من الرواية.
(37) ص: 256 من الرواية.
(38) ص: 257 من الرواية.
(39) فرانك شويرويجن: "نظريات التلقي"، انظر نظريات القراءة، ترجمة عبد الرحمان بوعلي، نشر الجسور، وجدة/ المغرب، سنة: 1995 ، ص: 78.
(40) ص: 53 من الرواية.
(41) ص: 53 من الرواية.





التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2014-03-02, 21:50 رقم المشاركة : 10
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: جمالية المكان في رواية عبد الرحمن منيف .


**************************
شكرا جزيلا لك على هذه الإفادة الطيبة
********************************





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 00:15 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd