الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية > المسرح


شجرة الشكر4الشكر
  • 1 Post By أشرف كانسي
  • 1 Post By الطائر الأزرق
  • 1 Post By abouimane
  • 1 Post By أشرف كانسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-08-21, 16:59 رقم المشاركة : 1
أشرف كانسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية أشرف كانسي

 

إحصائية العضو








أشرف كانسي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقب المتميز

الوسام الذهبي

thank مسرح الطفل من النص إلى العرض



يُرجع الدارسون لمسرح الطفل النشأة الأولى لهذا الفن إلى تلك المسرحيات البسيطة التي كانت تقدمها السيدة ستيفاني دوغينيلي لأبناء طبقتها الأرستقراطية في باريس نحو عام 1779.
بيد أن التأسيس الفعلي له بدأ في روسيا الاشتراكية عام 1918. التي وضعت له الأسس والقواعد المناسبة لهذه المرحلة العمرية، لينتشر بعدها في بلدان العالم أجمع،كواحد من أعظم الاختراعات في القرن العشرين، حسب تعبير مارك توين. بيد أن هذا الاختراع العظيم لا يقدم ما عليه تقديمه من خدمات جليلة للأطفال، وعلى المستويات كافة، إن لم يحسن مستخدموه توظيفه ومعرفة ما له معرفة علمية صحيحة.
نص مسرح الطفل:
من غير الحكمة على الإطلاق استسهال الكتابة للأطفال، فأدب الطفل فن صعب، صعوبة الولوج إلى عوالم الطفولة، ولعل أصعب أنواع هذه الفنون، فن كتابة المسرحية الموجهة للطفل، لأهمية كل عنصر من عناصر المسرحية ودقته: لغة، وحواراً، وشخصيات، وحكاية ... إلخ
اللغة:
البساطة أهم سمة من سمات لغة نص مسرح الطفل، وهذا الأمر يتطلب من الكاتب استخدام لغة غير معقدة أو مبهمة، بل مستقاة من قاموس الأطفال اللغوي، ومنسجمة مع قدراتهم العقلية، وحاجاتهم النفسية، ليس بغية الفهم المباشر للنص، أو العرض فحسب، بل من أجل الاندماج والتواصل معهما أيضاً، دون اللجوء إلى التبسيط الذي سيعود بالضرر على الأطفال: لغة - ووعياً - وذوقاً.
الحوار:
يعتبر الحوار كيان النص المسرحي، فبواسطته تسرد الحكاية، ومن خلاله تتكشف معالم الشخصية وتتطور، ودونه لا يتنامى الحدث، ولا يتكامل الصراع، ولا تصل المعلومات إلى الطفل القارئ، والحوار الجيد في مسرح الطفل هو: الحوار الواضح، الدقيق بلا إطالة، جمله ووعباراته مختصرة دون مغالاة، يلجأ الكاتب أحياناً إلى تكراره في بعض الأماكن، بقصد إمتاع القارئ والمتفرج الصغير، ومساعدته على الاندماج والتنبؤ بمصير الشخصيات والأحداث في المسرحية ومن المستحسن أن يركز الحوار على أمرين هامين:
1. التعبير عن الشخصيات: عمرها - مكانتها - ثقافتها - معاناتها.
2. الحركة (ويعتبر الحوار فعلاً من الأفعال، ومظهراً حسياً للمسرحية، لذلك، فإن قوته تكمن في حركته).
الحكاية:
الشغف بالحكايات ميل إنساني عام، يتصف به الكبير والصغير، الجاهل وغير الجاهل، والتزام كاتب مسرح الطفل بها ضرورة واجبة، بحيث تكون الحكاية، ومهما كان موضوعها، واضحة، بسيطة، محبوكة بإتقان، لتزيد من جذب انتباه المتفرج الصغير. والحكايات الشعبية نبع ثر، يمكن أن ينهل منها الكاتب الكثير مما هو مناسب لأطفال اليوم ، ويمسرحها، مراعياً بعض الشروط الضرورية مثل:
* حس اختيار النص.
* الموضوعات يجب أن تكون مرحة، خفيفة، تتميز بالحركة.
* أن تكون قريبة من الأولاد وحياتهم.
* أن تكون سهلة اللغة.
* أن تتضمن بعض الأعاجيب والخوارق.
* أن يدخل فيها العنصر الشعري البديع.
والهدف من تقديم الحكايات في مسرح الطفل، وصياغتها بشكل مناسب، فنياً وتربوياً، هو تعلم الطفل مبادئ الخير والحق، والحكم الصحيح على الأحداث بالدرجة الأساس، ولكن دونما وعظ أو إرشاد مباشر. وما ينطبق على الحكاية ينطبق على الموضوعات الأخرى المأخوذة من الحياة المعاصرة، والتي يستحسن أن تكون ضمن معرفة الطفل للواقع، في جو من الغرابة والإثارة لشد انتباهه وتشويقه.
ولأهمية هذا العنصر في مسرح الطفل ؛ فإن بعض المسارح تلجأ إلى تقديم معارف ومعلومات جغرافية، حسابية، طبية ... في قالب الحكاية المشوقة.
الشخصية:
تعتبر الشخصية عنصراً مكوناً للمسرحية التي تقوم (على حدث يتم بساطة الشخصيات، أو الممثلين، في مكان وزمان محدد أمام جمهور من المتفرجين، والشخصية المسرحية عبر تاريخها لم تثبت على شكل واحد كما حددها أرسطو، فلقد تلونت وتشكلت حسب عوامل جوهرية عديدة: مكانتها، سنها، بيئتها، عصرها، رؤية خالقها، مخرجاً كان هذا الخالق أم مؤلف. وإذا كان هذا الكلام يخص مسرح الكبار بالدرجة الأساس، فذلك لأن للشخصية في مسرح الطفل سماتها الضرورية والتي يمكن أن نشير إلى بعضها:
* تمايز الشخصيات في المسرحية. بحيث تحتوي كل شخصية في النص الواحد على قدر كبير من الحيوية والتفرد والحياة. لأن الشخصيات الجامدة لا تقنع الطفل، بل تجعله ينفر منها، ومن العرض أيضاً.
* أن تتسم بالوضوح التام، في الشكل والمضمون، وذلك من خلال: أفعالها - إلقائها - زيها ... ليسهل على الطفل فهمها، وبالتالي التعاطف معها، أو نبذها.
* الاقتصار على العدد القليل من الشخصيات قدر الإمكان، ويفضل التركيز على شخصية رئيسة ليتمكن القارئ، أو المتفرج الصغير من متابعتها جيداً.
* تقديم الشخصيات التي تجسد الخصال النبيلة: كالشجاعة، والصدق، والشهادة، والتفاني في طلب العلم، والانتصار للخير والحق، كما يفضل، قدر الإمكان، عدم نسيان الشخصيات القادرة على الإضحاك، لقدرتها على إضفاء السرور والبهجة إلى نفس القارئ والمتفرج الصغير.
الحبكة:
وتعني الحبكة تسلسل الأحداث وتناميها واندغامها في نسيج المسرحية الواحد ،والحبكة في المسرحية الطفلية متقنة الصنع، بسيطة دون تبسيط، أو سذاجة، فللطفل ذكاؤه ، وحسه المرهف ،وحبه الشديد للإثارة التي توقدها الحبكة القوية ،وهو يفضل أن يشاهد ويقرأ الأحداث المثيرة منذ بداية النص،أو العرض المسرحي .
وفي الصراع بين السلبي ،غير المفرط في سلبيته، والإيجابي، غير المبالغ فيه، لا بد أن تحقق قوى الخير النصر على قوى الشر، ولكن دون تدخل سافر، أو إقحام من الكاتب.
وإنما نتيجة لصراع مقنع، فنياً وفكرياً، بين قوتين متكافئتين، وذلك بهدف تعليم الطفل مبادئ الحق والخير والحكم الصحيح على الأمور. الذي لن يؤتي ثماره إلا من خلال صراع واضح غير معقد، لأن من شأن الصراعات المعقدة غير المفهومة بالنسبة للطفل إرباكه وتسريب الملل إلى نفسه، الأمر الذي سينعكس سلباً على قراءته للنص ومتابعته للعرض.
فليس من المهم بالنسبة لمن يبدع للأطفال أن يرضي نفسه بل المهم هو إرضاء الطفل وجعله يفهم (لأن الشيء المهم الوحيد ألا يشعر الطفل بأنه لا يفهم). وفي نسيج الحبكة الناضجة يتم الاعتماد على الحدث الرئيس، وعدم طغيان حدث ثانوي عليه م هما تميز هذا الحدث بالمتعة والفائدة، وتجنب إطالة المسرحية، أو استمرارها،بعد اتضاح الأمور وحل العقدة، حرصاً على تركيز الطفل وعدم تشتت ذهنه.هذه بعض أهم سمات النص المسرحي الطفلي.
غير أن المحك الأساسي، والهدف من مسرح الطفل، هو تجسيد النص بإحياء الشخصيات، وتصوير الأحداث، ورسم الصراع وإبرازه في المكان والزمان المناسبين، بغية توفير المتعة والفائدة.
عرض مسرح الطفل:
المسرح في منظور الطفل فرجة ومتعة وحسب، وأما الفائدة فهي غايتنا نحن الكبار، ولا تتحقق الغاية الأولى، ومن ثم الثانية مسرحياً، إلا بالعرض المسرحي، والعرض الجيد تحديداً، المتكامل فنياً: نصاً، وإخراجاً، وتمثيلاً، ومتممات فنية، المنسجم والمتوافق مع وعي المتفرج الصغير ونفسيته واحتياجاته.
ومن أولى شروط العرض الناجح، الاعتماد على الحركة بشكل أساسي، أكثر من الاعتماد على الحوار مهما تألق وتميز. لأن الحركة على الخشبة تثير فضول واهتمام الطفل، وتحقق له المتعة، ويتقدم عرض الأحداث في مسرح الطفل على وصفها، أو الإخبار عنها، بوساطة الممثل أو الراوي، ولا يمكن إغفال ما للكوميديا من دور في نجاح العرض،شريطة أن تكون مجسدة، بواضحة بلا لبس أو غمز أو لمز يستعصي على فهمه، ومن المفيد في حال كهذه استثمار تفاعل الطفل المتفرج، وإشراكه في العرض بالشكل الذي يجده المخرج والممثل المبدع مناسباً ومفيداً.
وفي المحصلة النهائية، لا يمكن خلق وإبداع عرض مسرحي للأطفال مستوفي شروط نجاحه، إلا بتضافر جهود صناع العرض المسرحي من: مخرج، وممثل، وفني.
المخرج:
لا شك في أن مسؤولية نجاح العرض، أو فشله، تقع بالدرجة الأولى على المخرج ، لأن المخرج هو مهندس العرض المسرحي، وهو الوسيط الأكثر فاعلية بين العمل الفني وجمهور الأطفال الأمر الذي يتطلب منه فهم طبيعة وماهية قطبي العلاقة المسرحية بشكل جيد واختيار أفضل الوسائل والأساليب لمد الجسور بينهما، إن فهم المخرج لشخصية الطفل، وتفهم احتياجاته، ومعرفة واقعه، والتعاطف معه، من خلال مراقبة حياة هذا الشريك، والإطلاع على كل ما يتعلق به من دراسات وأبحاث في علم النفس والتربية وأدب الأطفال، سيساهم في حسن اختيار المخرج لنصه المسرحي، وإعداده بشكل يناسب مخزون الطفل المعرفي واللغوي، ومرحلته العمرية، وسيلعب حسن استخدام وتوظيف الموسيقى، والديكور، والرقص، والغناء ... ومكونات فنية أخرى دوره الفاعل في صنع عرض متألق وسليم.
ولا غنى للمخرج عن علاقة حميمة مع جمهوره، بمعاملتهم باحترام، وتقديم المعلومات الضرورية لهم قبل العرض، وإشراكهم في عمله أثناء العرض بأسلوب ذكي وغير مباشر، وبعد العرض من خلال مناقشتهم والاستماع إلى أرائهم، هذا الاهتمام الزائد من قبل المخرج بالمتفرج الصغير، ينسحب بالقدر نفسه على الطفل المشارك في العرض، فالطفل الممثل الذي يتم تدريبه بأسلوب تلقيني، سيتحول إلى دمية لا حول لها في المسرح، وخارج المسرح أيضاً، والطفل الموهوب الذي يُكثر المخرج من كيل المديح له، سيعطل الغرور محركات موهبته، و يدفعه إلى إساءة العلاقة مع أقرانه.
الممثل:
المسرح فعل يؤديه الممثل وحده أمام الجمهور، فهذا العنصر المحوري في العملية المسرحية، والذي يختزل في أدائه جهود كل صناع العرض، هو حامل رسالة العمل المسرحي، ورسوله إلى المتلقي، ولذلك يرتبط نجاح العرض، أو إخفاقه في مسرح الصغار خاصة، بمقدرة الممثل وجودة أدائه، لأن المتفرج الصغير يمنح نفسه بإخلاص وثقة للممثل الجيد، وينفر من الممثل الذي يخفق في أدائه، ويسخر منه،وقد يحول الصالة إلى مكان للعب والشغب، ولذلك يؤكد جميع المعنيين بالشأن المسرحي على تقدم أهمية عمل الممثل على عمل باقي صناع العرض المسرحي الموجه للطفل، يقول ستانسلافسكي (من الضروري أن نمثل للأطفال كما هو ضروري أن نمثل للكبار،ولكن تمثيلنا للأطفال ينبغي أن يكون أفضل).
والأفضلية هنا لا تقتصر فقط على فنية إلقاء الممثل، وسلامة نطقه، وجمالية حركاته، وتلازم الحركة المعبرة مع الحوار المؤثر، وتفاعلهما مع الشخصية التي يجسدها، بأبعادها الإنسانية المعروفة، بل تشمل، إضافة لذلك، التمتع بقدر كبير من المرونة الداخلية والجسدية، واحترام الطفل القارئ والمتفرج، لضمان استيعابه ومتابعته لما يقدم له نصاً وعرضاً.
فمن الخطورة بمكان التمثيل للطفل بفوقية أو استهتار، لأنه بذلك سيدفع شريكه الصغير، الحساس والصادق، إلى الخوف منه، أو الاستخفاف به، وبالتالي النفور من فن المسرح، أو عدم احترامه. ولعل تجنب كل ذلك يحتاج من الممثل إلى امتلاك أدواته الإبداعية بشكل جيد، وفهم واستيعاب شريكه المتلقي، سناً، وزماناً ومكانا.
المتممات الفنية:
لا شك أن العناصر الفنية في المسرح ذات خصوصية درامية وجمالية في العمل المسرحي. وتأتي هذه الخصوصية من دورها الفاعل في العرض المسرحي الواحد، منفردة كانت أو مجتمعة. فالموسيقى المرافقة للحدث والشخصية،تساعد المتفرج على توضيح الحدث، وإبرازه بكل أبعاده، وتعمق الإحساس بالموقف الدرامي، والإحساس بمعاناة ومشاعر الشخصية، وتساعد مخيلة الطفل على تصور أفضل لبيئة الحدث والشخصيات، وتجذبه إلى العرض.
والديكور الواضح والجذاب بتناسق ألوانه المبهجة، وتكويناته ورسوماته البارزة، يزيد في معرفة الطفل، ويغني معلوماته عن خصوصية زمن الحدث، ويوضح مكانة الشخصيات الاجتماعية، ومن جانبه أيضاً يكشف الزي عن مكانة الشخصيات، وانتمائها الطبقي والقومي والتاريخي والبيئي، ويحبذ دائماً أن تكون ألوان الزي زاهية، متناسقة، بعيدة قدر المستطاع عن الألوان الكئيبة.
وللإضاءة أهميتها التي تتجاوز مجرد الإنارة، إلى تحديد وقت الحدث،وتوضيح الجو العام للمسرحية، وحالة الشخصيات الداخلية، ويمكن للإضاءة الموفقة، المنفردة أو المتمازجة، شحن المتفرج بالأحاسيس المناسبة لجو وهدف الشخصية والحدث. إضافة لعناصر ومتممات أخرى مثل الماكياج والإكسسوار. سيكون لاستخدام وتوظيف كل هذه العناصر بشكل إبداعي مناسب دوره في تحقيق عرض متألق، مفيد وممتع.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=11754
    رد مع اقتباس
قديم 2009-08-29, 22:34 رقم المشاركة : 2
الطائر الأزرق
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







الطائر الأزرق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مسرح الطفل من النص إلى العرض


مجهود تربوي متميز. وفقك الله أخي وصديقي أشرف كانسي.





    رد مع اقتباس
قديم 2009-08-30, 12:39 رقم المشاركة : 3
abouimane
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية abouimane

 

إحصائية العضو








abouimane غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

المرتبة الثالثة في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مشارك(ة)

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

وسام المشاركة

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

افتراضي رد: مسرح الطفل من النص إلى العرض



شكرا لك على الموضوع





التوقيع

.................................................. ........................................

كن ابن من شئت و اكتسب أدبا \/\/ يغنيك محموده عن النسب

.................................................. ........................................

    رد مع اقتباس
قديم 2009-08-30, 15:06 رقم المشاركة : 4
أشرف كانسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية أشرف كانسي

 

إحصائية العضو








أشرف كانسي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقب المتميز

الوسام الذهبي

افتراضي رد: مسرح الطفل من النص إلى العرض


ممنون لكما ... دمتم





    رد مع اقتباس
قديم 2014-09-13, 23:12 رقم المشاركة : 5
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: مسرح الطفل من النص إلى العرض


-**********************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك...
-*************************-






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 17:53 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd