ليس عجبا ان تصل المحسوبية والمجاملة المدعنة الى اوساط النخبة ,,,, ويالها من نخبة,,,,,وتنخر عظيمها وتمتلك نخاعها فتقع المغالطات
وتختلط الحقائق على الناس ويعيش اغلبنا اعتقادات وطنونا هي اقرب الى الاوهام منها الى واقع الامر
واننا والحالة هذه نرى مجتمعنا بنظارات مزركشة لا يوجد الزيف الا في فص الرؤيا عندنا
ونحن ,,,ومع كل الاسف,,,,, لا نملك الشجاعة الكافية للنقذ او النصح او التوجيه
فنمضي قدما نرى سرابا يحسىه الظمآن ماء حتى اذا اتاه ماشيا سافر السراب بعيدا عنه فهرول اليه ,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
والمشكل اننا اصبحنا نابى الا ان نعيش هذا السراب ولا نريد عنه بديلا
والادهى من هذا ان النخبة تفننت في صنع هذا السراب فغدا ذا الوان جدابة زاهية واصبح صنعة ومرجعا وملاذا
واني لست بمنآى عن هذا كله
واني لاطرح العلة ويرتابني مكان وكيفية وجود الترياق’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’ة |