الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأسرة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2017-09-17, 02:06 رقم المشاركة : 26
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: سلسلة :البيوت أسرار (قصص من واقع الأسرة المغربية )دعوة للمشاركة


-***********************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك
-*************************-






    رد مع اقتباس
قديم 2017-09-19, 20:20 رقم المشاركة : 27
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: سلسلة :البيوت أسرار (قصص من واقع الأسرة المغربية )دعوة للمشاركة


هل جزاء الإحسان إلا الإحسان




عجوز تحكى قصة واقعية " راااائعة ♡ "



ـ تقول : لى ثلاثة ابناء وقد تزوجوا كلهم
فزرت الكبير يوما وطلبت أن أبيت معهم وفى الصباح طلبت من زوجته أن تأتيني بماء للوضوء فتوضأت وصليت وسكبت باقى الماء على الفراش الذى كنت أنام عليه ..

فلما جاءتنى بشاى الصباح قلت لها يا بنتى هذا حال كبار السن لقد تبولت على الفراش فهاجت وماجت واسمعتنى سيل من قبيح الألفاظ
ثم طلبت منى أن اغسله واجففه وأن لا أفعل ذلك مرة اخرى وإلا ...



تقول العجوز : تظاهرت بأنى اكتم غيظى وغسلت الفراش وجففته ،
- ثم ذهبت لأبيت مع ابنى الأوسط وفعلت نفس الشئ » فاغتاظت زوجته وارعدت وازبدت واخبرت زوجها الذى هو ابنى فلم يزجرها


فخرجت من عندهم لأبيت مع ابنى الصغير ففعلت نفس الشئ فلما جاءتنى زوجته بشاى الصباح واخبرتها بتبولى على الفراش قالت لا عليك يا أمى هذا حال كبار السن كم تبولنا على ثيابكم ونحن صغار ☜ ثم أخذت الفراش وغسلته ثم طيبته


فقلت لها ..يا بنتى إن لى صاحبة اعطتنى مالا وطلبت منى أن اشترى لها حليا وأنا لا أعرف مقاسها وهى فى حجمك هذا فأعطينى مقاس يدك


ذهبت العجوز إلى السوق واشترت ذهبا بكل مالها وكان لها مال كثير .. ثم دعت أبناءها وزوجاتهم فى بيتها وأخرجت الذهب والحلى



وحكت لهم أنها صبت الماء على الفراش ولم يكن تبولا ... ووضعت الذهب فى يد زوجة ابنها الأصغر وقالت هذه بنتى التى سوف ألجأ إليها فى كبرى واقضى باقى عمرى معها ، فصعقت الزوجتان وندمتا أشد الندم ...!





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2017-12-21, 22:25 رقم المشاركة : 28
فسحة امل
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







فسحة امل غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

افتراضي رد: سلسلة :البيوت أسرار (قصص من واقع الأسرة المغربية )دعوة للمشاركة


يقول احد الشباب :

في فترة المراهقة كنت أبتعد كثيرا عن البيت و أتأخر في العودة ، و كان ذلك يغضب أمي كثيرا ؛ لأنني لا آكل في البيت ، و لأنني كنت أقضي معظم النهار نائما و لا أعود ليلا إلا متأخرا بعدما تنام أمي ، فما كان منها إلا أن بدأت تترك لي قبل أن تنام رسالة على باب الثلاجة ، وهي عبارة عن إرشادات لمكان الطعام و نوعه



و بمرور الأيام تطورت الرسالة فأصبحت طلبات لوضع الملابس المتسخة في الغسيل و تذكيربالمواعيد المهمة ، و هكذا مرت فترة طويلة من مراهقتي على هذا الحال ، و ذات ليلة ، عدت إلي البيت ، فوجدت الرسالة المعتادة على الثلاجة ، فتكاسلت عن قراءتها ، و خلدت للنوم ، و في الصباح فوجئت بأبي يوقظني و الدموع في عينيه ... لقد ماتت أمي ،


كم آلمني الخبر و تماسكت حتى دفناها و تقبلنا العزاء ،و في المساء عدت للبيت و في صدري بقايا قلب من كثرة الأحزان ،و تمددت على سريري ، و فجأة قمت منتفضا ، لقد تذكرت رسالة أمي التي على الثلاجة ، فأسرعت نحو المطبخ ، و خطفت الورقة ، و قرأتها ، فأصابني حزن شديد هذه المرة لم يكن بالرسالة أوامر و لا تعليمات و لا نصائح ، فقط كان مكتوبا فيها

أشعر اني متعبة عندما تاتي ايقظني لتاخذني للمستشفى
[وقضى ربُكَ آلآ تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا].



أحسن معاملتك لوالديك قبل فوات الاوان .















التوقيع

أعلل النفس بالآمال أرقبها...ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
    رد مع اقتباس
قديم 2018-03-19, 15:11 رقم المشاركة : 29
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: سلسلة :البيوت أسرار (قصص من واقع الأسرة المغربية )دعوة للمشاركة


قصة رائعة





يقول صاحبها:
بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"...

المرأة التي أرادت زوجتي أن أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.





في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء.
سألتني: "هل أنت بخير ؟ "لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق.

فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ".

قالت: "نحن فقط؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".

في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطربا قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.
كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستان قد اشتراه أبي قبل وفاته.
ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع ابني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"




ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".


أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه

تحدثنا كثيراً أثـناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت:
"أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي".
فقبلت يدها وودعتها ".




بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية.
حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:

"دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي...
أحبك يا ولدي."

في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم .





نصيحة ...
امنحواوالديكم الوقت الذي يستحقونه ..
فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

وأنا أقول:

ألا تستحق منا أن نقوم لها احتراما وتقديرا وإجلالا؟







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 16:00 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd