أمة جلست على عتبة ردهات التاريخ ..أمم أخرى برحت مكانها مهرولة نحو أفق مشرق .. بين الاولى و الثانية حكاية نقاب ، هل تلتزم به أم تتخلص منه ..ما أحوجنا إلى سفور النفس .. طهارتها من كل درن .. شكرا أخي على الومضة
الأخ أسيف. سرني مرورك البهي وقراءتك المضيئة للموضوع. لك ودي