الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-12-12, 10:00 رقم المشاركة : 6
yassine 13
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







yassine 13 غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

افتراضي رد: حكم الاحتفال بالمولد النبوي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روبن هود مشاهدة المشاركة
كان اليهود يصومون عاشوراء لأنه يوم عظيم في تاريخهم فقال الرسول صلى الله عليه وسلم أن المسلمين أحق بموسى من اليهود. والرسول كان يصوم الاثنين لأنه اليوم الذي ولد فيه.
وهل نحن نصوم كل اثنين كما احتفل صاحب المولد ؟

ما يستفاد أن يوم المولد يوم ليس كباقي الأيام بل هو يوم من الله فيه علينا ببعثة الرسول. فكيف يمكن القول أن ذلك اليوم مثله مثل سائر الأيام وهو يوم مفصلي في تاريخ البشرية؟

عفوا .. أعتقد أن تعقيبك هذا اجحاف في حق النبي عليه الصلاة والسلام وقلبا للحقائق !!
ولا أظن أن تخصيص يوم للاحتفال بمولده واغفال بقية الايام هو ما يجعل الله راضيا عنا .

من جهة أخرى، البدعة ابتكار واختراع عبادة أو طريقة في التعبد ليس لها أصل في الشرع. ونحن نرى أن الثاني عشر من ربيع الأول ليس فيه صلاة ولا أذكار معينة مبتدعة. ولو كان الأمر كذلك لاتفقنا أنها بدعة.
كل زيادة أو نقص في فعل تعبدي قام به النبي - صلى الله عليه وسلم - فهو احياء لبدعة واماتة لسنة
أخيرا، من السهل أن نصف بالبدعة أي شيء لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، لكن الأهم هو أن ننقح الأمر حتى لا نقع في التساهل والتشديد معا.
ولو كان الأمر ينبني فقط على أن ما لم يكن في عهد النبي فهو بدعة بهذه البساطة، فمن حقنا التساؤل: هل يجوز الاستماع إلى قراءة القرآن على الأقراص المدمجة والاستماع إلى القرآن عبادة؟ وهل يجوز استعمال مكبر الصوت في خطبة الجمعة؟

هذه وسائل تدخل في باب المصالح المرسلة ، ولا تدخل في حكم البدعة .
والمسلم الذي يشهد أن محمدا رسول الله ، ملزم بمقتضى الشهادة الالتزام بأقواله وافعاله وتقريراته .ويضع سيرته نصب عينيه في كل وقت وحين .
ومن زاد أو نقص فاليراجع ايمانه .

نسأل الله أن يكفينا شر الابتداع





    رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 10:12 رقم المشاركة : 7
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حكم الاحتفال بالمولد النبوي


الاحتفاء الناضج والنافع بهذه الذكرى،

* تظلنا ذكرى مولد خير الأنام، إمام الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، والأمة المسلمة في حال سيئة ووضع مشين، فهي مفرقة الصف ممزقة الكلمة، مقاليدها بيد أعدائها من اليهود والنصارى يشمتون بها، ويذيقونها ألوان الذل والهوان، وكل ذلك لا يرضي الله ولا رسوله.

لقد انتقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جوار ربه بعد أن أدى الأمانة وبلغ الرسالة وكشف الغمة ونصح للأمة، وجاهد في الله حق جهاده.

لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته مقالة الناصح الأمين: «تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا،: كتاب الله وسنتي، عضوا عليها بالنواجذ» غير أننا ما حفظنا الأمانة، ولا رعينا النصيحة، فكانت النتيجة هي هذا التيه وهذا الضياع الذي يبتلعنا كالتنين، ويمزق أشلاء جسدنا في صحراء الحياة، لتفترسها قطعان الكلاب والذئاب، وتنهشها الخنازير، وتنعق حولها الغربان.

* تعود هذه الذكرى الطيبة لتحرك وجداننا الخامل وعقلنا الراكد، لتبعث فينا مكامن الأمل نحو المستقبل، لنشمر عن سواعد الجد ونزيح عن كياتنا الذي أثقلته عهود الانكسار، طبقات الران، وتنفض عنه ركام الغبار، لنعود من رحلة التيه والغربة، إلى ذاتنا التي غيبنا عنها كيد الكائدين ومكر الماكرين. * إن من قدر هذه الأمة أنها تتأبى على الإبادة والفناء الحضاري، إنها قد تتراخى، وتتعرض للضعف والتخدير، ولكنها لا تموت بحال من الأحوال.

إن من شأن هذه الذكرى الغالية أن تنفث في روع هذه الأمة روح الانبعاث وتؤجج فيها جذوة المجالدة والتحدي لأشد المخاطر وأعتى الأعاصير، إنها أشبه بطائر الفنيق الأسطوري الذي ينهض من بين ثنايا الرماد، فيتجدد فيه نبض الحياة، والتطلع إلى التحليق في أعالي السماء.

* إن من مقتضيات الاحتفاء الناضج والنافع بهذه الذكرى، أن نستحضر الأوضاع التي كانت سائدة في دنيا الناس حينما بزغ على العالمين نور هذا النبي الأمين. وأسوق هنا وصفا لتلك الحالة وتصويرا لتلك الأوضاع بريشة أحد العلماء الربانيين العالم، المؤرخ والأديب الكبير الشيخ أبي الحسن الحسني الندوي في كتابه الفريد: “ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟” يقول رحمه الله: متحدثا عن النبي صلى الله عليه وسلم قبل وحين بعثته:

«رأى مجتمعا هو الصورة المصغرة للعالم، كل شيء فيه في غير محله، قد أصبح فيه الذئب راعيا والخصم الجائر قاضيا، وأصبح المجرم فيه سعيدا حظيا، والصالح محروما شقيا، لا أنكر في هذا المجتمع من المعروف، ولا أعرف من المنكر، ورأى عادات فاسدة تستعجل فناء البشرية وتسوقها إلى هوة الهلاك.

رأى معاقرة الخمر إلى حد الإدمان والخلاعة والفجور إلى حد الاستهتار، وتعاطي الربا إلى حد الاغتصاب واستلاب الأموال،

ورأى الطمع وشهوة المال إلى حد الجشع والنهامة، ورأى القسوة والظلم إلى حد الوأد وقتل الأولاد.

* رأى ملوكا اتخذوا بلاد الله دولا وعباد الله خولا. ورأى أحبارا ورهبانا أصبحوا أربابا من دون الله، ياكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله.

* رأى المواهب البشرية ضائعة أو زائغة لم ينتفع بها ولم توجه التوجيه الصحيح، فعادت وبالا على أصحابها وعلى الإنسانية، فقد تحولت الشجاعة فتكا وهمجية والجود تبذرا وإسرافا، والأنفة حمية جاهلية والذكاء شطارة وخديعة، والعقل وسيلة لابتكار الجنايات، والإبداع في إرضاء الشهوات.

رأى أفراد البشر والهيئات البشرية كخامات لم تحظ بصانع حاذق ينتفع بها في هيكل الحضارة، وكألواح الخشب لم تسعد بنجار يركب منها سفينة تشق بحر الحياة.

* رأى الأمم قطعانا من الغنم ليس لها راع، والسياسة كجمل هائج حبله على غاربه، والسلطان كسيف في يد سكران يجرح به نفسه ويجرح به أولاده وإخوانه.» اهـ.

* لقد استطاع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، مكلوءا بعناية ربه سبحانه وتعالى مؤيدا بوحيه وإمداده، استطاع أن يصنع خميرة الخير، التي ربت، فكان منها ترياق للبشرية مما ترسب في كيانها من سموم، استطاع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أن يصنع كتيبة الإصلاح التي حررت الإنسان من ذل العبودية ومخازي التحلل والفساد. فماذا عسى أمته فاعلة في إخراج عالم اليوم وقد عاد أدراجه ليتلبس بنفس الصفات والأوضاع التي سادت العالم، يوم بعث رحمة للناس كافة.؟؟
فهل الأمة المسلمة اليوم قادرة على حمل أمانة الإصلاح ورسالة البناء من جديد في ظل هذه الظروف ؟؟؟









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 10:15 رقم المشاركة : 8
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: حكم الاحتفال بالمولد النبوي


* إن الأمة المسلمة قادرة على حمل أمانة الإصلاح ورسالة البناء من جديد، ولكن شريطة أن تعود إلى ذاتها وتتصالح مع جوهرها. ولن تتحقق العودة إلى الذات والتصالح مع الجوهر إلا عبر التأسي والاقتداء بهذا النبي الكريم والرسول الأمين، عليه الصلاة والسلام.
ولن يتحقق مطلب التأسي إلا بعد حصول المعرفة الدقيقة الواعية بسيرة الرسول العظيم، صلى الله عليه وسلم. ومن خصائص هذه الأمة وميزتها على سائر الأمم، أن سيرة نبيها محفوظة بدقائقها وتفاصيلها منذ الميلاد حتى الوفاة، فكأن الذي يطالعها يرى شريطا مشخصا صادقا، ينطق بما حفلت به حياته عليه الصلاة والسلام من معاني السمو وملاحم الجهاد اليومي التي صاغ من خلالها ذلك الجيل الفريد الذي لم يعرف له التاريخ مثيلا على مدى أزمانه المتطاولة جيل صنع الأمجاد، وجسد معاني الحق والخير والجمال في أروع صورها وأعلى مستوياتها، فبات لأجل ذلك نموذجا أسمى للاقتداء، إن طريق الأمة لاسترجاع مكانتها في هذا العالم الذي تتخطفه الشياطين، إنما هو تصحيح علاقتها بالله عز وجل، التي لن تتم إلا من خلال تصحيح علاقة المحبة بهذا النبي الكريم، الذي يخاطبه ربه الكريم بقوله: ﴿قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم قل أطيعوا الله والرسول، فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين﴾ (آل عمران: 31، 32).

إن طريق العز لهذه الأمة، يمر حتما عبر المحبة لهذا النبي الكريم، وعبر اتخاذه إسوة تؤتسى ومثالا يحتذى، غير أنه لا سبيل إلى بلوغ هذا، المطلب العزيز، إلا بالاطلاع على سيرة هذا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، بنية الاتباع والاقتداء، إلا بالتعرف على كل تصرفاته وأحواله، شابا طاهرا نقيا، ورسولا نبيا، وزوجا رحيما ووالدا حانيا وعابدا تقيا، خاشعا باكيا، وقائدا سياسيا ذكيا، وقائدا عسكريا، بلغ الغاية في الشجاعة،

فأين نحن من هذه المعرفة الشاملة بسيرة هذا النبي الطاهر.؟!
أين شبابنا ورجالنا ونساؤنا من ذلك النبع الصافي؟

إن محاولات رعناء ومؤامرات سوداء حيكت ودبرت بالليل والنهار، لإبعاد الأمة عن ذلك النبع الصافي الذي يمثل الحقيقة والطهر، وللزج بها بالمقابل في مستنقعات أفكار ومذاهب وشخصيات، تمجد القذارة، وتروج للخنا وتسعى إلى استكمال سلخ الإنسان من فطرته وآدميته، لتدمجه في فصيلة القرود والخنازير والكلاب.

* أما الطريق الأول، فهو طريق الطعن في النبي الكريم للنيل من قداسته في نفوس المسلمين، وذلك بإغراء السفهاء وحثالة الناس، بالتطاول على مقامه الكريم عليه الصلاة والسلام بالسب والشتم والافتراء، وقد شارك في هذه المهمة القذرة ألسنة حداد من الغرب، تنفث أحقاد الصليبيين واليهود، المتراكمة عبر الحقب والعهود، كما يشارك فيها بكل نذالة، شرذمة من مرضى االقلوب، من بني جلدتنا، من اللقطاء فكريا وثقافيا، ممن استحكمت العقد من كياناتهم الخائرة المهزوزة، فوظفوا أقلامهم الخرقاء في ممارسة الزور والبهتان، والانتقاص من السنة الشريفة والسيرة الطاهرة، عبر تشويه من نقلوها من الصحابة الكرام والعلماء الأعلام. فهذا يشكك في أبي هريرة الصحابي الجليل رضي الله عنه وذاك يطعن في البخاري (رضي الله عنه) أمير المؤمنين في الحديث، رحمه الله تعالى، وهذه تجند شعرها الرخيص للنيل من الرسول صلى الله عليه وسلم، من خلال الطعن في حديثه الشريف، إلى غير ذلك من صور البغي والعدوان على حرمة هذا الدين، ومن نقلوه إلينا بكل صدق وأمانة.

* أما الطريق الثاني في محاولة إبعاد الأجيال الناشئة عن هذا الرسول الكريم والنبي الأمين عليه الصلاة والسلام، فهو طريق نصب البدائل التافهة والنماذج الرخيصة في حياة الشباب، واتخاذ أشد الأساليب مكرا لإغرائهم بحبها والتعلق بها، وجعل تقمصها والتشبه بها منتهى الآمال وأقصى المطلوب.

* فبعد أن عملت دوائر الإعلام على إقناع الشباب بأن أغلى قيمة في هذه الدنيا، إنما هو المتاع المادي وما يتعلق به من شهرة زائفة، وبعد أن شوهت مفاهيم قيم سامية حفظت عبر القرون، عكفت على إحلال مفاهيم وتصورات بديلة، نضرب مثالا على ذلك مفهوم البطولة، فبعد أن كان سائدا في الأذهان، أنها تتعلق بالنجدة والفروسية الحقة في ميادين الجهاد، واسترخاص الأرواح في سبيل الله، حتى تصان كرامة الإنسان وفطرته، أريد لهذه البطولة أن تقترن في أذهان الشباب بإنجازات تافهة تختزل في عطاءات تشتغل فيها الأجسام دون الأرواح. وتقتصر الحوافز فيها على مطالب الدنيا دون مطالب الآخرة.

لقد عمل الإعلام الماكر على صناعة رموز هجينة وهيأ لها الشروط والأسباب لتملأ على الشباب فكرهم وتستغرق وجدانهم، وتحجب عن أبصارهم وبصائرهم الرموز الحقة والنماذج الأصيلة.

فالرموز التي ينبغي أن تتعلق بها الأحلام، وتنفق في التعلق بها والاحتذاء بها الشهور والأعوام، هي رموز الفن الهابط، من غناء رخيص وتمثيل ماجن.

* ولقد انضم إلى الإعلام في تنفيذ فصول هذه المؤامرة الرهيبة، منظومات التعليم في أغلب البلاد الإسلامية، وذلك بتضييق المساحة التي تتعلق بتدريس سيرة الرسول الكريم، أو بتغييبها كلية..، وهذا وأيم الحق، هو عين القتل والإبادة في حق الأمة المسلمة.

* إن من حقنا أن نطالب باستماتة، في حصول ناشئتنا على قسطها الكامل من معرفة دينها بما فيه سيرة نبيها التي تمثل النموذج العملي التطبيقي له، في ظل حرمانها من ذلك، وإلى أن يتحقق ذلك، ستظل الأجيال الناشئة في خطر من أمرها معرضة للجوائح، قابلة للتحريف والتذويب في بوتقة الشر التي صاغها الغرب بإحكام وترعاها زعيمة الفوضى العالمية، وعدوة الحق والشعوب أمريكا المتغطرسة الممعنة في البطش والطغيان.

* يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿بل تقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون﴾ (الأنبياء: 18). إنه من حسن الحظ أن هذا الفضاء الإعلامي الشاسع الذي يسبح في سديم من الفساد، قد اخترقته قنوات فضائية نافعة تبشر بقيم الخير والصلاح، وإن من واجب كل مسلم أن يتجه إلى الانتفاع بها وأن يدعو إلى ذلك، فهناك من هذه الفضائيات ما يخصص مساحة هامة للإسلام ولسيرة خير الأنام..

* وعلى الآباء والأمهات أن يتعهدوا أبناءهم في مرحلة الطفولة الأولى، فيرووا لهم سيرة نبيهم، وعلى الأسر أن تعقد مجالس لتدارس هذه السيرة العطرة ليتفيأوا ظلالها ويقتبسوا أنوارها وينشأواعلى قيمها وأخلاقها.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 10:45 رقم المشاركة : 9
بالتوفيق
مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي
 
الصورة الرمزية بالتوفيق

 

إحصائية العضو







بالتوفيق غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الثانية  في مسابقة القرآن الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المرتبة الأولى للمسابقة الرمضانية الكبرى 2015

بالتوفيق

افتراضي رد: حكم الاحتفال بالمولد النبوي


السلام عليكم

لقد أدرجت السنة الماضية موضوعا مفصلا عنوانه:

ذكرى المولد النبوي الشريف: اجتهادات و فتاوى أخرى

الرابط:

http://www.profvb.com/vb/t135749.html

أتمنى الرجوع إليه





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2017-01-06, 08:50 رقم المشاركة : 10
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: حكم الاحتفال بالمولد النبوي




بارك الله فيكم و نفع بكم و زادكم من فضله

الفرح به صلى الله عليه وسلم يكون باتباع هديه وامتثال أمره دعوة وعملا وليس كما يفعله اولئك المحتفلون من أعمال تخالف الشريعة مخالفة واضحة من غناء و رقص وطواف بالقبور و الاضرحة ودعاء أهلها و الذبح لها و أمداح فيها غلو بله شرك واضح

و سبحان الله ما أحدث الناس أمرا محدثا إلا تركوا من السنن بقدر ما أحدثوه ...فواقع المحتفلين بالمولد خير شاهد على ذلك
فالكثير منهم من أبعد الناس عن تطبيق سنته في حياتهم ويرون أنهم متى أقاموا الاحتفال في هذه الليلة فقد قاموا بما يجب عليهم اتجاه النبي صلى الله عليه وسلم وأن غيرهم ممن لا يقيمها مقصر في حق النبي صلى الله عليه وسلم أشبه ما يكون بالجفاة والمقصرين في حق النبي صلى الله عليه وسلم
والواقع أن العكس هو الصحيح فأهل الموالد هم أكثر الناس هجرا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وتركا لهديه
وجهلوا أن الفرح بالنبي صلى الله عليه وسلم إنما هو فرح بما جاء به وذلك لا يكون إلا بالاتبا وبه يظهر أثر الحب الحقيقي قال تعالى:
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم


قال الإمام الحافظ ابن كثير رحمه الله:

"هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادَّعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية، فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأفعاله وأحواله كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))، ولهذا قال: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ} أي يحصل لكم فوق ما طلبتم من محبتكم إياه، وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تحب إنما الشأن أن تُحَب. قال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنّهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية"

**************************
تقديري وامتناني





التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 13:18 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd