الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > - منتدى الإستقبال و التعارف - > التعازي والمواساة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-12-01, 12:58 رقم المشاركة : 6
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: جنازة المرنيسي .. قاومت "الحريم" وكشفت "ما وراء الحجاب"


في رحيل فاطمة المرنيسي .. فارسة القضية النسوية لن تترجّل


هسبريس - و.م.ع
الثلاثاء 01 دجنبر 2015 - 04:00
فقدت الساحة الثقافية والسياسية الوطنية، يوم الاثنين، أحد أشهر وأهم المثقفات في المغرب والعالم العربي - الإسلامي ومناضبة متحمسة للقضية النسوية، الكاتبة وعالمة الاجتماع فاطمة المرنيسي التي توفيت عن 75 عاما في أعقاب معاناة طويلة مع المرض.
وقد خصصت عالمة الاجتماع هذه، المعترف بكتاباتها على الصعيد العالمي والمعروفة بكفاحها ونضالها المستميت من أجل حقوق النساء في بلدها ولكن أيضا في العالم العربي، كل حياتها فيلا كتاباتها للتنديد بالبطرياركية في الثقافة الإسلامية. ودخلت في معارك طويلة دفاعا عن القضية النسوية التي كانت قريبة إلى فكرها من خلال إحداث "القوافل المدنية" أولا سنة 1981 ثم تجمع "نساء، عائلات، أطفال".
وقد بصمت فاطمة المرنيسي، وهي كاتبة غزيرة الإنتاج ومناضلة متحمسة لحقوق الإنسان وقضية النساء في الإسلام، الساحة الثقافية والفكرية في المغرب على مدى نصف قرن.
وتسجلت فاطمة المرنيسي، المتحدرة من مدينة فاس حيث رأت النور سنة 1940 "داخل حريم"، حسب قولها، في إحدى أولى المدارس الخاصة المختلطة وتابعت دراستها بالرباط، ثم بجامعات في فرنسا والولايات المتحدة، قبل أن تعود إلى بلدها لتدريس السوسيولوجيا بجامعة محمد الخامس بالرباط منذ الثمانينات.
والمرنيسي، التي كانت أيضا عضوا في مجلس جامعة الأمم المتحدة، هي مؤلفة حوالي عشرين كتابا وبحثا ورواية حصلت على عدد من الجوائز، من بينها الجائزة الإسبانية المرموقة "أميرة أستورياس" سنة 2003، إلى جانب سوزان سونتاغ وجائزة إيراسموس (2004) في البلاد المنخفضة.
ومن بين مؤلفاتها العديدة بالخصوص "آيت ديبروي" و"حلم النساء" و"هل أنتم محصنون ضد الحريم" و"الخوف حداثة" و"العالم ليس حريما" و"سلطانات منسيات" و"شهرزاد ليست مغربية" و"الحريم والغرب" و"السندبادون المغاربة، رحلة في المغرب المدني".
ومن خلال هذه المؤلفات المتعددة، دعت السوسيولوجية المغربية، التي كانت سنة 2013 أول مغربية ضمن 100 امرأة الأكثر تأثيرا في العالم العربي حسب مجلة "أرابيان بيزنس"، إلى تحديد إشكاليات النساء المغاربيات في جدلية إنقاذية تستدعي أيضا النساء الغربيات.
ومنذ كتابها الأول المعنون بـ"جنس ، إيديولوجيا، إسلام"، فرضت المسألة النسوية نفسها في صلب بحث تتخلله سخرية لاذعة. ولكن في بحثها الثاني "الحريم السياسي"، عادت فاطمة المرنيسي إلى الجذور الإسلامية للمجتمع الإسلامي وبرهنت من خلال تحقيق دقيق كيف أن "السلطة الذكورية، القوية بكتاب السيرة، نزعت من التاريخ الرسمي الدور السياسي الذي قامت به النساء".
كما تساءلت في هذا الكتاب عن مكانة النساء في أرض الإسلام بتركيزها على أنه في القرن الثامن كانت "زوجات الرسول يتحدثن في السياسة ويذهبن إلى الحرب"، وفي كتاب "سلطانات منسيات"، سردت الكاتبة أيضا الحياة "المضطربة" للنساء المسلمات اللواتي حكمن في أرض الإسلام في ما بين القرن الثامن والقرن الرابع عشر.
ولم تتوقف فاطمة المرنيسي، وهي مثقفة ذات صيت دولي، وباحثة بالولايات المتحدة وأستاذة بجامعة محمد الخامس بالرباط، عن الطواف ببلدان القارة الأوروبية لتنشيط محاضرات ومناظرات في الموضوع، وأحبت الكاتبة أيضا مساءلة مسار نساء مغربيات من خلال مواجهتهن بمسارات نظيراتهن الأوروبيات، في سياق عولمة يهيمن عليها الرجال الغربيون.
وبفقدان هذه القامة الشامخة، يفقد المغرب إحدى أشهر كاتباته وإحدى المثقفات في العالم العربي والإسلامي اللواتي طبعن بكتاباتهن المشهد الثقافي.








    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-01, 13:03 رقم المشاركة : 7
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: جنازة المرنيسي .. قاومت "الحريم" وكشفت "ما وراء الحجاب"


الملك: المرنيسي رائدة للأدب النسائي بالمغرب


هسبريس من الرباط
الثلاثاء 01 دجنبر 2015 - 12:22
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية إلى أفراد أسرة المرحومة فاطمة المرنيسي، التي انتقلت إلى عفو الله أمس الاثنين، ووريت الثرى بالرباط. ومما جاء في هذه البرقية: "تلقينا، ببالغ التأثر، النبأ المحزن لوفاة المشمولة بعفو الله، المرحومة الأديبة وعالمة الاجتماع فاطمة المرنيسي، تغمدها الله بواسع رحمته".
وأعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، لأفراد أسرة الراحلة ومن خلالهم لكافة أهلهم وذويهم، ولسائر أسرتها الفكرية والأدبية، ولجميع أصدقائها ومحبيها، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان إحدى أبرز رائدات الأدب النسائي بالمغرب، اللائي ساهمن، على مدى عقود من الزمن، في إثراء الخزانة الفكرية والأدبية الوطنية بعطاءاتهن المتميزة والمتنوعة. ودعا الملك بأن يلهمهم الله جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يتقبل الفقيدة العزيزة في فسيح جنانه، ويحشرها مع الصالحين من عباده، وأن يجزيها خير الجزاء عما أسدته لوطنها من جليل الخدمات في مجال الفكر والثقافة.






    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-01, 19:31 رقم المشاركة : 8
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: جنازة المرنيسي .. قاومت "الحريم" وكشفت "ما وراء الحجاب"


هكذا نعت نبيلة منيب الفقيدة فاطمة المرنيسي


عبد الله عياش ـ هبة بريس


نعت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، فقيدة الحركة الفكرية المتنورة، عالمة الاجتماع الدكتورة فاطمة المرنيسي؛ التي انتقلت إلى الرفيق الاعلى صباح يوم الاثنين 30 نونبر 2015 بمدينة الرباط.


واختارت نبيلة منيب ان تنعي الفقيدة باطلالة فيسبوكية اعتبرت من خلالها الفقيدة فاطمة المرنيسي ب" إنسانة معطاءة و باحثة متميزة، والكاتبة التي انارت باصداراتها طريق القراءة المتنورة لثراتنا الحضاري و الاسلامي و عملت على فتح الأبواب المغلقة و كسر الاقفال المتصدئة و اقتحام آفاق الحداثة و التقدم" .


وفي اطار الموضوع نفسه فقد بعث الملك محمد السادس برقية تعزية إلى أفراد أسرة الراحلة فاطمة المرنيسي جاء فيها " تلقينا ببالغ التأثر النبأ المحزن لوفاة المشمولة بعفو الله، المرحومة الأديبة وعالمة الاجتماع فاطمة المرنيسي، تغمدها الله بواسع رحمته .


و قد أعرب الملك لأفراد أسرة الراحلة، ومن خلالهم لكافة أهلهم وذويهم، ولسائر أسرتها الفكرية والأدبية، ولجميع أصدقائها ومحبيها، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان إحدى أبرز رائدات الأدب النسائي بالمغرب، اللائي ساهمن، على مدى عقود من الزمن، في إثراء الخزانة الفكرية والأدبية الوطنية بعطاءاتهن المتميزة والمتنوعة.


هذا وشيع العشرات من الحقوقيين والسياسيين وأصحاب الفكر والثقافة عصر أمس بمقبرة سيدي مسعود بحي الرياض بالرباط جثمان عالمة الاجتماع المغربية المرنيسي، بعد أن صلوا عليها صلاة الجنازة بمسجد الأنصار المحاذي للمقبرة.






    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-01, 22:39 رقم المشاركة : 9
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: جنازة المرنيسي .. قاومت "الحريم" وكشفت "ما وراء الحجاب"


أسس بعض من محبي السوسيولوجية فاطمة المرنيسي التي وافتها المنية يوم الإثنين الماضي صفحة على موقع التواصل الاجتماعي يطالبون فيها بتكريم السوسيولوجية عبر إطلاق إسمها على أحد الشوارع في المملكة.
وأطلق على الصفحة « من اجل شارع باسم فاطمة المرنيسي » وحاول القائمون على الصفحة مشاركة بعض الأعمال الأدبية والسوسيولوجية التي كتبتها الراحلة.
واعتبرت الصفحة أن تخصيص شارع لفاطمة المرنيسي سيكون بمثابة اعتراف وتكريم للأعمال المتميزة لهذه السوسيولوجية التي وضعت قضايا المرأة في أولوياتها.






    رد مع اقتباس
قديم 2015-12-02, 21:21 رقم المشاركة : 10
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: جنازة المرنيسي .. قاومت "الحريم" وكشفت "ما وراء الحجاب"


في رحيل المفكرة المغربية الشهيرة فاطمة المرنيسي


موحى الناجي
الأربعاء 02 دجنبر 2015 - 01:25
افتقد المغرب المفكرة التقدمية الكبيرة فاطمة المرنيسي التي تعد إيقونة من إيقوناته الفكرية والثقافية. وقد أوهبت المرحومة حياتها كلها للدفاع عن المساواة بين الجنسين وعن قضايا المرأة وعن الإسلام الوسطي المعتدل، إسلام الرحمة والمودة والحب والتسامح. ويتميز فكر فاطمة المرنيسي بجدة طرحه وموضوعيته وبشجاعة معالجته لقضايا العصر، متحدية بذلك الطابوهات والمحرمات. فاطمة المرنيسي خلدت اسمها إلى الأبد بكتب رائعة مثل "ما وراء الحجاب" و"الحريم السياسي" و"سلطانات منسيات" و" الحجاب والنخبة الذكورية" و"النساء في الإسلام".
بوفاتها يفقد المغرب واحدة من أكبر علماء الاجتماع الذين يزخر بهم المغرب وتفقد الحركة النسائية مناضلة شريفة كرست نفسها وفكرها للدفاع عن المرأة المغربية وتحريرها من براثن الظلم والاستغلال بشتى أشكاله . لكن يبقى عزائنا أنها أوقدت شعلة في هذا العالم المحفوف بالعنف والمخاطر وأنارت الطريق أمام النساء المغربيات والمسلمات في بقاع العالم لمواصلة النضال من أجل المساواة والعدالة الاجتماعية والعطاء لما فيه خير لمجتمعاتهن.
كانت العالمة والمفكرة الأسطورة فاطمة المرنيسي امرأة عصامية ومنارة مشعة في سماء البحث الأكاديمي، ساهمت بشكل وافر في تطوير وازدهار الجامعة المغربية. كتبت بطلاقة باللغات العربية والفرنسية والإنجليزية ونشرت كتبها في أمهات دور النشر العالمية. ترجمت كتبها إلى العديد من اللغات الحية ودرست وحاضرت في أرقى الجامعات الأوروبية والأمريكية. انصب اهتمامها على قضايا الديمقراطية في المجتمعات الإسلامية خاصة وضعية المرأة وتحليل تطور الفكر الإسلامي والتطورات الحديثة.
كما اهتمت كتاباتها بالصراع بين التقليد والحداثة والتصدعات والأزمات التي تعاني منها مجتمعاتنا وكيفية التغيير والنمو والتطور والانفتاح على الآخر.
وبالموازاة مع عملها في الكتابة قادت كفاحا مريرا في إطار المجتمع المدني من أجل المساواة وحقوق النساء، حيث أسست القوافل المدنية وجمع "نساء، عائلات، أطفال" ونظمت وشاركت في عدد هائل من ورشات العمل واللقاءات وغيرها من الأنشطة الاجتماعية.
وكانت من بين النساء المغربيات الأوائل التي ولجن المدارس الوطنية الحرة في عهد الحماية، ورفعت راية المرأة المغربية خفاقة بين الأمم بفضل إسهاماتها الوفيرة وحضورها البارز في المؤتمرات والندوات في مختلف الجامعات المرموقة.
أدركت المرنيسي مبكرا في حياتها أهمية الدينامية الموجودة بين الذكور والإناث. ورواية سيرتها الذاتية " أحلام الخطيئة" التي نالت شهرة واسعة وترجمت إلى ما لا يقل عن 25 لغة، تعرب عن هذا الوعي وعن محاولاتها فهم ما يسمى بالحدود في التقاليد العربية والمسلمة المرتكزة على الأبوية.
على الرغم من أن معظم منشوراتها غير أدبية، فغالبا ما تستخدم المرنيسي تقنيات الروائي، وكثيرا ما تخلط بين التحليل العلمي والفن الأدبي مازجة أسلوب الإقناع وفن الإبداع. وهذا يطفي على تفكيرها حسا منعشا ورنة ممتعة تجذب القارئ.
تناولت بالدرس والبحث تناقضات المجتمعات الإسلامية التقليدية بشجاعة نادرة، وعالجت الموضوعات الأكثر حساسية كالاتكالية، وغياب الديمقراطية، وفشل التنمية، وتهميش الشباب. وبفضل مهارتها التواصلية استطاعت التنقل بين المحلي والدولي و الحوار مع الناس من جميع الأعمار والشرائح الاجتماعية والخلفيات السياسية والفكرية.
كتابها الأول، "ما وراء الحجاب" (1975)، لا يزال مؤلفا كلاسيكيا معتمدا في الجامعات الغربية على الرغم من الجدل الذي أثاره، ويؤسس لها كعالمة إسلامية ساهمت في وضع تفسير للقرآن الكريم. أما كتابها تحت عنوان "الجنس والإيديولوجيا والإسلام" (1983) والذي صدر بدار النشر الباريزية ألبن ميشال، فقد نال نجاحا باهرا في العالم كله.
مقاربة المرنيسي الأكاديمية في العديد من القضايا النسوية الأخرى تعتمد على الاستكشاف التاريخي، مبينة أن اضطهاد المرأة له جذور ثقافية وتاريخية وأن النسوانية العربية-الإسلامية ينبغي أن تأخذ بعين الاعتبار جوانب أخرى أبعد من قضايا الحجاب.
وتركز الكثير من دراسات المرنيسي على التحليل التاريخي للنصوص الإسلامية التقليدية بدلا من التشكيك في صحة القرآن. وللإشارة فقد سبق تهديدها من قبل بعض الجماعات الإسلامية المتطرفة على الرغم من أنها لم تهاجم الإسلام على الإطلاق. ولا أدل على هذا أنها أصبحت صوفية في أواخر حياتها.
وقد نال عمل فاطمة المرنيسي اعترافا دوليا كبيرا. بل إنها أثرت في العديد من العلماء والكتاب (رجالا ونساءا) في جميع أنحاء المعمور: نوال السعداوي، أمينة ودود، مارغو بدران، فاليري أورلاندو، محمد برادة، الطاهر بنجلون وغيرهم.
وفي موضوع اللغة والثقافة بالمغرب، فقد كانت تعتبر التعددية غنى وحاجزا وقائيا أمام التطرف، د ون إغفال الإلمام باللغات الأجنبية والثقافات الأخرى.
ولن أنسى مداخلاتها البارزة في ثلاث دورات لمهرجان الثقافة الأمازيغية بفاس، حيث أبهرت الجمهور بأفكارها النيرة وبعفويتها وقوة خطابها.
إيمانها القوي بأفكارها ومعرفتها الواسعة بقضايا الساعة أفرزها كباحثة فريدة من نوعها من الطراز الرفيع. ستبقى فاطمة المرنيسي رمزا للتفكير الحر حول التعددية والمرأة والحداثة والإسلام في هذا العصر المتسم بالعنف والاضطراب
رحم الله السيدة فاطمة المرنيسي وأسكنها فسيح جنانه، وإنا لله وإنا إليه راجعون.






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:10 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd