الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > في ضيافة الشعر والزجل


في ضيافة الشعر والزجل خاص باستضافة الشعراء والزجالة والأدباء المغاربة...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-09-17, 08:59 رقم المشاركة : 1
ام زين
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام زين

 

إحصائية العضو







ام زين غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

وسام الشخصية الذهبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المطبخ المرتبة 2

وسام المنظم

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

وسام المشارك

وسام المنظم

وسام المركز 1 حزر فزر

rawai3 الزجل: أهميته، مفهومه، مقوماته وعروضه، أنواعه، الزجل والزجالون، مصادره قديما وحديثا





أهمية الزجل:


تبدو أهمية الزجل في أنه يعبر تعبيرا صادقا عن "عبقرية الأمة"، بلغتها اليومية وبذاكرتها الجمعية، ممثلة في جماهيرها الغفيرة، حسب تعبير الدكتور عبد العزيز الأهواني.
وتتجلى أهمية ذلك، حسب تعبير الدكتور عباس الجراري، في ثلاثة جوانب:
1) أن الادب الشعبي صورة للشخصية الوطنية، مهما كانت باهتة فهي أوضح من الصورة التي يعكسها الأدب المدرسي المثقف.
2) أن دراسته تعزيز لإقليمية الأدب وتقرير لمذهبه الذي نؤيد الداعين له منهاجا للكشف عن أدب الأقاليم العربية المختلفة وسبل الأمة إلى لم شتات أدبها المبعثر.
3) أن الأدب الشعبي مكمل للأدب المدرسي، وإن من شأن دراسته أن تساعد على الربط بين الأدبين واجتياز الهوة الكبيرة التي تفصل بينهما.
ويقول الدكتور عبد الحميد يونس، في أهمية الأدب الشعبي، "يخطئ من يتصور أن الآداب والفنون الشعبية تستهدف التسلية والترويح عن النفس المكدودة، بعد عمل النهار الطويل تلتمس لها المواسم وتنتخب لها أماكن التجمع، إن التسلية وظيفة ثانوية، أما الوظيفة المحورية فقومية على الدوام، تطلب المحافظة على ذات الفرد العزيز في أمته وتطلب المحافظة على الجماعة كلها في آن واحد".


مفهوم الزجل:....لغويا


الزجل لغة:

كل صوت، كصوت الرعد، والرحى، والرياح، والأشجار، والأحجار، والحيوان والإنسان، ومنه صوت الحمام الزاجل...

والزجل اصطلاحا:

كل شعر منظوم بلغة عامية، وبلهجة دارجة، لا يراعى فيها قواعد الإعراب، ولا الصيغ الصحيحة للكلمات الأصلية الفصيحة..
ويرجع سبب تسميته بهذا المصطلح"الزجل" إلى كونه لا يستطاب ولا يلتذ به، ولا تفهم مقاطع أوزانه، ولزوم قوافيه، حتى يغنى ويصوت، فيزول اللبس بذلك، ويتم الإقبال عليه، من طرف الجميع..









: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=679991
التوقيع




المداد روحي أَكتب ولا أَمَلْ
فالروح تصدح والرِّواق ٱنْتشلْ
عُزلَة الأَصابعِ في الكلمةِ قُبَلْ
فَ بُحْ وَزدنِي ألمَْ...... لِحزنٍ تَوطَّن َوٱرْتَجَلْ
.فالقلب ربَضَ وشاح الحبِّ ...وَفشلْ



السعدية الفاتحي
    رد مع اقتباس
قديم 2013-09-17, 09:13 رقم المشاركة : 2
ام زين
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام زين

 

إحصائية العضو







ام زين غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

وسام الشخصية الذهبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المطبخ المرتبة 2

وسام المنظم

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

وسام المشارك

وسام المنظم

وسام المركز 1 حزر فزر

افتراضي رد: الزجل: أهميته، مفهومه، مقوماته وعروضه، أنواعه، الزجل والزجالون، مصادره قديما وحديثا


مقومات الزجل:

لا يخفى على الأدباء أن الزجل نوع من الشعر، وبما أنه كذلك فإن مقومات الشعر هي نفسها مقومات الزجل، ولا خلاف بينهما إلا من حيث اللغة الموظفة، التي هي في الزجل اللغة اليومية، لغة العامة، وهي لهجة أو لغة تختلف من منطقة لأخرى، ومن جيل إلى آخر..
وهذه المقومات يمكن تلمسها في مفهوم الشعر، وفي نظريات الشعر، لدى العرب القدماء والمحدثين، ولدى نظريات الشعر الأوربي، ولدى المستشرقين منهم الذين درسوا الشعر العربي، طبقا لمنظورهم منه، ومقارنة له بشعرهم المخصوص..
من بين هؤلاء يمكن الإشارة إلى "مقدمة"ابن خلدون،...





و"عيار الشعر"، عند ابن طباطبا،


و"عمود الشعر"، لدى المرزوقي،
و"مفهوم الشعر" عند القرطاجني، والسجلماسي،
بارتباط مع "فن الشعر"لأرسطو اليوناني، مرورا بـ"قضايا الشعر المعاصر" للملائكة، "مقدمة الشعر" لأدونيس، و"بنية الشعر" لكمال أبي ديب، فضلا عن "عروض" كل من إيفالد، وفايل الألمانيين، إضافة إلى النظريتين الجديدتين لكل من جويار وبوهاص الفرنسيين...
ولا أنسى الجهد الذي بذله كل من الدكتور عباس الجراري، في "الزجل في المغرب"، ومحمد الفاسي في "الملحون"، وغير هؤلاء وأولائك كثير..........






التوقيع




المداد روحي أَكتب ولا أَمَلْ
فالروح تصدح والرِّواق ٱنْتشلْ
عُزلَة الأَصابعِ في الكلمةِ قُبَلْ
فَ بُحْ وَزدنِي ألمَْ...... لِحزنٍ تَوطَّن َوٱرْتَجَلْ
.فالقلب ربَضَ وشاح الحبِّ ...وَفشلْ



السعدية الفاتحي
    رد مع اقتباس
قديم 2013-09-17, 09:20 رقم المشاركة : 3
نزيه لحسن
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية نزيه لحسن

 

إحصائية العضو







نزيه لحسن غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة 2

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

الوسام الذهبي للمنتديات الأدبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام لجنة التحكيم

و وسام المشاركة المميزة في مسابقات رمضان 1433

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: الزجل: أهميته، مفهومه، مقوماته وعروضه، أنواعه، الزجل والزجالون، مصادره قديما وحديثا


كل الشعوب تحتفظ بذاكرة نظمها للمقاطع الارتجالية الفنية الخالدة .. ومغربنا يزخر بالعديد من الأشكال و الأنواع التي تدعو للبحث و التنقيب و التوثيق .

مجهود طيب و حسن .. وفقكم الله .






التوقيع



    رد مع اقتباس
قديم 2013-09-17, 09:23 رقم المشاركة : 4
ام زين
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام زين

 

إحصائية العضو







ام زين غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

وسام الشخصية الذهبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المطبخ المرتبة 2

وسام المنظم

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

وسام المشارك

وسام المنظم

وسام المركز 1 حزر فزر

افتراضي رد: الزجل: أهميته، مفهومه، مقوماته وعروضه، أنواعه، الزجل والزجالون، مصادره قديما وحديثا


الزجل عروضه وأوزانه:

ظهر الزجل في الغرب الإسلامي، على عهد الدولة المرابطية، بكل من الأندلس والمغرب، ثم شاع صداه في المشرق، ببغداد والعراق خاصة، ثم بمصر فيما بعد، وكان من أبرز من نبغ فيه الشاعر الزجال "أبو بكر بن قزمان"(المتوفي سنة 556هجرية/الموافق لسنة1160ميلادية)...

وإذا كان الزجل قد اعتمد اللهجة العامية التي لا تخضع عادة لقواعد النحو، كما هي في اللغة العربية الفصحى، إلا أنه قد التزم الوزن، واعتمد عروض الشعر العربي، في معظم ألوانه، وإن كان قد صنع لنفسه أوزانا خاصة به، في بعض الأحيان..

ومهما يكن من أمر فالزجل لم يكن خاليا من الوزن، في أي نوع من أنواعه، والذين يعتقدون أنهم يكتبون "الزجل" خال من أي وزن، فهم إنما يكتبون "نثيرا فنيا" باللهجة العامية، على غرار كتابة "النثير الفني" في اللغة العربية الفصحى، وهو الذي يسمى بـ"قصيدة/النثر"، يضاف إليه كثير من نصوص "شعر التفعيلة"، والفرق الجوهري بينهما إنما هو بلغة الكتابة دون سواها، الأول باللهجة العامية، والثاني باللغة العربية الفصيحة...

وفي ذلك يقول ابن خلدون، من مقدمته: "وهذه الطريقة الزجلية لهذا العهد هي فن العامة بالأندلس من الشعر، وفيها نظمهم حتى إنهم لينظمون بها في سائر البحور الخمسة عشر، لكن بلغتهم العامية"..

لكن صاحب كتاب"ميزان الذهب"،



كان قد أخطأ في اعتبار الزجل دون وزن، وذلك حينما أشار فيه إلى كون"هذا الفن من وضع العامة اتبعوا فيه النغم، دون مراعاة الوزن، وربما نظموا في سائر البحور الستة عشر، لكن بلغتهم العامية"،

مع ملاحظة أنه إنما استند إلى كلام ابن خلدون دون أن ينسبه إليه، على الرغم من أن ابن خلدون لم يذكر قط أن الزجل بغير عروض ولا وزن، ولم يذكره غيره من المحققين، لذلك فإن الزجل لا بد له من الوزن على غرار الشعر الذى هو جزء منه...

ويقول الدكتور إبراهيم أنيس، في كتابه موسيقى الشعر:



"أوزان الأزجال لا تكادا تزيد على الأوزان المعهودة في الشعر العربي، إن لم تقل عنها، إن الأزجال مثلها مثل الموشحات قد اشتملت على أوزان لم يشر إليها العروضيون، ولم ترد في الشعر العربي، وتضمنت في بعض الأحيان مزجا من أكثر من وزن واحد، ولكنا حتى في هذا نلحظ دائما انسجاما بين الأوزان الممزوجة في الزجل الواحد، ومن أوزان الأزجال: الرمل، البسيط، المتدارك التام، مجزوء الرجز، السريع، المتقارب، الهزج، والمجتث".

لكن أمام اللهجة الدارجة، أو اللهجات المتعددة، تكاد لا تتوضح أوزان الأزجال، لدى كثير من المبدعين والدارسين، على حد سواء، وذلك بسبب لجوء الزجالين إلى أوزان ابتدعوها لأزجالهم، وأخذت تعرف وتضبط بعدد المتحركات والسواكن، في الأشطر والأبيات، وهي التي حددها بعض الدارسين في عدد المقاطع الصوتية، مثل المرحوم محمد الفاسي، في عروض الملحون، الصادر بمعلمة الملحون، من طرف أكاديمية المملكة المغربية...

ويمكن أن أقول إن الوزن الحقيقي يتم ضبطه، من خلال الأدوار الإيقاعية، التي يمكن أن تكون جزءا من الشطر الواحد، ويمكن أن تعادل شطرا كاملا، أو شطرين، أو بيتا كاملا، أو مجموعة من الأشطر، أو الأبيات، حسب البنية الإيقاعية لقصيدة الزجل، التي اختارها الزجال نفسه، تماما على نحو ما تتأسس عليه الموشحة، وهذا يكشف عن سر العلاقة الكامنة بين الجنسين الشعريين..

وتبعا لذلك نجد، في الشعر الحساني، على سبيل التمثيل لا الحصر، أن أوزانه تعرف بعدد متحركاتها، في كل شطر، أو بيت، فهناك وزن له 8 متحركات، ووزن له7، ووزن له6، وآخر له5،...وهكذا، ويتحدد لكل وزن مصلح يعرف به دون سواه..

ونفس الشيء بالنسبة لكل الأزجال، كيفما كان نوعها، لكل منها وزن مخصوص بها، ولكل وزن مصطلح يتميز به، سواء من حيث الوزن، أو من حيث التقفية، وقد ذكر بعضها محمد الفاسي، في عروض الملحون، كما ذكر بعضها الآخر الدكتور أنيس، فضلا على أن الزجال يمكن أن يصنع لزجله وزنا خاصا به، بشرط أن يكون فنيا ومنسجما...






التوقيع




المداد روحي أَكتب ولا أَمَلْ
فالروح تصدح والرِّواق ٱنْتشلْ
عُزلَة الأَصابعِ في الكلمةِ قُبَلْ
فَ بُحْ وَزدنِي ألمَْ...... لِحزنٍ تَوطَّن َوٱرْتَجَلْ
.فالقلب ربَضَ وشاح الحبِّ ...وَفشلْ



السعدية الفاتحي
    رد مع اقتباس
قديم 2013-09-17, 09:28 رقم المشاركة : 5
ام زين
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام زين

 

إحصائية العضو







ام زين غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

وسام الشخصية الذهبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المطبخ المرتبة 2

وسام المنظم

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

وسام المشارك

وسام المنظم

وسام المركز 1 حزر فزر

افتراضي رد: الزجل: أهميته، مفهومه، مقوماته وعروضه، أنواعه، الزجل والزجالون، مصادره قديما وحديثا


أنواع الزجل:


للزجل أنواع عديدة يصعب حصرها، وذلك بسبب ارتباطه بمجموعة متعددة من اللهجات، ولتنوع أمكنته، ولتعاقب أجياله، وما نذكره في هذا المقام يرتبط أساسا بأصول هذا الفن، وببعض النماذج، دون الإحاطة بكل أنواعه...

وفي هذا الصدد يحدثنا ابن خلدون، في المقدمة، قائلا: إنه "لما شاع فن التوشيح، في الأندلس، وأخذ به الجمهور، لسلاسته، وتنميق كلامه، وترصيع أجزائه، نسجت العامة، من أهل الأمصار، على منواله، ونظموا، في طريقته، بلغتهم الحضرية، من غير أن يلتزموا فيها إعرابا...واستحدثوا فنا سموه الزجل، والتزموا فيه على مناحيهم، لهذا العهد، فجاؤا فيه بالغرائب، واتسع فيه للبلاغة مجال بحسب لغتهم المستعجمة".

والظاهر من هذا القول أن الزجل قد نشأ بتأثير من التوشيح، أو أنه قد تولد منه، ومن هنا تبدو العلاقة وطيدة بين هذين الفنين، في مختلف أنماطهما...

وهكذا تكونت، في البداية، مجموعة من الأنواع الزجلية، التي ما لبثت أن تولدت عنها أنواع عديدة لا حصر لها، حسب تعدد اللهجات، وتنوع الأمصار، وحسب تعاقب الأجيال الشعرية، من بين هذه الأنواع ما أشار إليه ابن خلدون، في المصدر السابق، يقول:

"ثم استحدث أهل الأمصار، بالمغرب، فنا آخر، من الشعر، في أعاريض مزدوجة كالموشح، نظموا فيه بلغتهم الحضرية أيضا، وسموه "عروض البلد"، وكان أول من استحدثه فيهم رجل من أهل الأندلس، نزل بفاس، يعرف بابن عمير، فنظم قطعة على طريقة الموشح، ولم يخرج فيها عن مذاهب الإعراب إلا قليلا"...

وعلى نفس المنوال تم استحداث أنواع زجلية عديدة، في أمصار أخرى، من الوطن العربي، من ذلك مثلا أنه قد تم استحداث أنوع زجلية تعرف على النحو التالي:
1) عرض البلد، بفاس.
2) المواليا، ببغداد.
كان وكان، بواسط بالعراق.
4) القوما، بالقاهرة.
5) الدوبيت، بالعراق.
6) السلسلة، بالعراق.

هذا بالنسبة لبعض الأنواع الزجلية القديمة، أما إذا أردنا أن نحصر أنواع الزجل، في عصرنا الراهن، فإن الأمر يقتضي منا أن نقوم بمسح دقيق لكل أنواعه، على مستوى خارطة الأقطار العربية، لنعرف أنواع الزجل محليا وقطريا، ثم بعد ذلك يمكننا أن نتعرف على مجموع الأنواع الزجلية الموجودة في عموم الأقطار العربية، وهذا أمر يحتاج إلى جهود متضافرة من مختلف الباحثين، في كل الأقطار العربية، المهتمين بدراسة الموضوع.

وحتى بالنسبة للقطر الواحد فإن الأمر يبدو صعبا، على الأقل بالنسبة لي شخصيا، لأننا ما زلنا لم نتوفر على إحصاء دقيق لكل أنواعه الموجودة في وطننا...

صحيح أننا نتوفر على بعض الدراسات، في الموضوع، لكنها ما زالت قليلة، بالقياس إلى الكم الهائل المفترض وجوده، من نصوص زجلية، تعود لأجيال متعددة، في مختلف الأنواع والمناطق المغربية، ومن بين تلك الدراسات، يمكن أن أذكر منها، على سبيل التمثيل لا الحصر، دراسات كل من الدكتور الجراري، والأستاذ الفاسي، والأستاذ الملحوني، والأستاذ حسن نجمي، وغيرها، فضلا عن بعض البحوث الجامعية التي أخذت تعرف طريقها إلى الإنجاز، من طرف عدد لا بأس به من الطلبة، من مختلف المستويات، لكنها بحوث قليلا ما يتم نشرها، وتظل حبيسة الرفوف، دون العمل على الاستفادة منها، وذلك لأسباب عديدة، لا حاجة لاستعراضها...




بحث خاص بالاستاذ المبدع .محمد عالي خنفر






التوقيع




المداد روحي أَكتب ولا أَمَلْ
فالروح تصدح والرِّواق ٱنْتشلْ
عُزلَة الأَصابعِ في الكلمةِ قُبَلْ
فَ بُحْ وَزدنِي ألمَْ...... لِحزنٍ تَوطَّن َوٱرْتَجَلْ
.فالقلب ربَضَ وشاح الحبِّ ...وَفشلْ



السعدية الفاتحي
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:02 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd