الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > منتدى الامتحانات المهنية : نماذج وطرق


منتدى الامتحانات المهنية : نماذج وطرق هنا نجمع نماذج امتحانات مهنية ومنهجيات الاستعداد لها وطرق التعامل معها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2018-01-26, 12:31 رقم المشاركة : 6
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: إدارة الفصل الدراسي


خطوات التدريس المصغر:
يشرح المشرف التربوي المهارة وأهميتها ومكوناتها وكيفية تقويم الأداء من خلال بطاقة الملاحظة الخاصة بهذه المهارة من قبل المشرف أو زملاء المعلم.
مشاهدة درس نموذجي "Model" لممارس متمرس على الطبيعة داخل الفصل، أو على شريط الفيديو.
التخطيط للتدريب على المهارة عن طريق تحديد زمن التدريب، مراجعة مكونات المهارة السلوكية، وكيف يتم أداء كل مهارة وتجهيز وسائل تعليمية واستيعاب وفهم مفاهيم ومصطلحات علمية للمادة التي تحتاج إلى التفسير أو الشرح.
تنفيذ المهارة على شكل درس مصغر في إحدى قاعات التدريس ومراعاة الإجراءات التالية:
زمن التدريب
عدد الحضور في القاعة
تسجيل الأداء للمهارة صوتاً وصورة أو ببطاقة الملاحظة
إعادة عرض التسجيل مع حضور المتدرب والمشرف والزملاء، ورصد سلوكيات المهارة في بطاقة الملاحظة، ومناقشة هذه السلوكيات في حال الفشل أو النجاح (تغذية راجعة)

ويمكن التعرف على بعض المهارات:
مهارة تهيئة غرفة الدراسة
مهارة إدارة اللقاء الأول
مهارة تهيئة الطلبة لموضوع الدرس الجديد
مهارة الشرح
مهارة طرح الأسئلة الشفهية
مهارة التدريس الاستقصائي
مهارة استخدام الوسائل التعليمية
مهارة استثارة الدافعية للتعلم لدى الطلبة
مهارة الاستحواذ على انتباه الطلبة طوال الدرس
مهارة تعزيز العلاقات الشخصية
مهارة ضبط النظام داخل الفصل
مهارة تعيين الواجبات المنزلية ومعالجتها
العصف الذهني "Brainstorming":
ابتكر هذا الأسلوب إليكس أوزبورن A Osboren في عام 1938م، كان رئيس وكالة نشر أمريكية، ويهدف الأسلوب تنمية قدرة الأفراد على حل المشكلات بشكل إبداعي من خلال إتاحة الفرصة لهم لإنتاج وتوليد أكبر عدد من الأفكار بشكل سريع تكون حلولاً للمشكلة، ثم غربلة هذه الأفكار واختيار الحل المناسب لها، وكان دافع " أوزبورن " هو عدم رضاه عن الأسلوب التقليدي في دراسة المشكلات وهو أسلوب المؤتمر Conference، الذي يعقده عدد من الخبراء لحل المشكلة، إذ يدلي كل واحد منهم برأيه في تعاقب أو تناوب مع إتاحة الفرصة لهم للمناقشة في نهاية الجلسة، فرأى " أوزبورن " عدم التوصل إلى الحلول الابتكارية لكثير من المشكلات، وتم توظيف هذا الأسلوب في تنمية التفكير الابتكاري في المدارس والجامعات وفي مجال الصناعة والدعاية والتجارة والتدريب في برامج إعداد المعلم.
ويعد هذا الأسلوب من أسلوب المناقشة الجماعية ويتكون أفراد المجموعة من (5-12) فرداً ويكونون تحت إشراف مدرب بهدف توليد أكبر عدد من الأفكار المتنوعة والمبتكرة بشكل عفوي تلقائي حر وفي مناخ مفتوح، ثم غربلة هذه الأفكار واختيار المناسب منها، خلال جلسة قد تستغرق ما بين 15- 20 دقيقة.
خطوات التدريب على أسلوب العصف الذهني:
اختيار مجموعة التدريب (5- 12) فرداً، ومشرف أو مقرر يدير الحوار والمناقشة على أ ن يكون خبيراً في قواعد هذا الأسلوب، مع خلق جو حوار وإثارة أفكار بطريقة مرحة، وأمين سر يقوم بتسجيل ما يدار في الجلسة.
يتولى المشرف أو المدرب بتعريف أسلوب العصف الذهني عند تطبيقه لأول مرة لأفراد مجموعة التدريب.
يقوم المشرف بطرح المشكلة وشرح أبعادها على بقية الأفراد، ويمكن استخدام الوسائل التعليمية، ويتيح لهم فرصة المناقشة والحوار، ويمكن اختيار مشكلة كيف تتصرف إذا سألك طالب سؤالاً ولم تكن تعرف إجابة عنه في الحال، والطالب يصر على إحراجك أمام بقية الطلبة.
يذكر المشرف المجموعة بالقواعد الأساسية لهذا الأسلوب مثل:
تجنبوا نقد أفكار غيركم و تسخروا من أية فكرة مهما كانت سخيفة
افصحوا عن أفكاركم بحرية وعفوية ودون تردد ما دامت متصلة بالمشكلة
اطرحوا أكبر عدد من الأفكار
قدموا إضافات على أفكار الآخرين دون نقد لها
يسمح المشرف بطرح الأفكار ويقوم أمين السر بتسجيلها
يحاول أن يستثير المشرف فكر أفراد المجموعة بطرح أفكار أخرى جديدة من خلال التذكير بعبارات وكلمات.
أسلوب مجموعات التشاور HuddleGroups:
وهو من أساليب المناقشة الجماعية المنظمة التي تستخدم بكثرة في مجالات التدريب، وتقسم المجموعة الكبيرة إلى جماعات صغيرة يتراوح أفرادها ما بين 5- 8 فرداً، لها رئيس ومقرر يسجل ما يدور في الجلسة، ويجلسون على شكل دائرة أو نصف دائرة، وتعطى كل مجموعة مشكلة، ويسمح لها مدة زمنية معينة (6 دقائق) مناقشة المشكلة، ومن ثم تقديم تقرير لها (الحلول) إلى المجموعة الكبيرة، التي تناقش الحلول واختيار الحل الأنسب. (كتاب مهارات التدريس، حسن زيتون).
إدارة الوقت من أساليب إدارة الفصل:
مفهوم إدارة الوقت: فن ترشيد استخدام الوقت من خلال وضع الأهداف وتحديد مضيعات الوقت ووضع الأولويات، واستخدام الأساليب الإدارية لتحقيق هذه الأهداف بفاعلية.
طرق صحيحة في إدارة الوقت:
عملية التنظيم تعني عمل المهام التي لها أهمية أكثر أولاً
ضبط الأوقات العشوائية التي هي عبارة عن أوقات غير مخطط لها، وقد تظهر لك بصورة مفاجأة صراعات الوقت عبارة عن مواعيد كثيرة، لدرجة قد تنسى بعضها وقد تلغي بعض آخر
تعلم كيفية تنظيم المهام حسب الأولوية
تقييم المهام أو الأعمال:
غير عاجل...... مهم
هام.......... عاجل
غير هام.........غير عاجل
عاجل........غير هام
من أسباب خلل في إدارة الوقت:
غياب الأهداف الواضحة
عدم ترتيب الأهداف حسب الأولوية
عدم وجود خطة يومية
هدر في الوقت
الخلط في الأشياء الهامة وغير الهامة (الإنتاجية الفردية، رون فراي)

الوقت المخصص للتعليم: هو كمية الوقت التي يستثمرها الطلبة بكفاءة علية من أجل التعلم
هدر الوقت: هو كل الفترات الزمنية غير المستثمرة من الوقت الرسمي المخصص للتعليم وأنشطته المختلفة، والتعرف على هذه الفترات ثم حصرها وتحديد أسباب عدم استثمارها من أجل السعي لتلافي ذلك مستقبلاً.
في دراسة (زينب الجبر 1995) بشأن " إدارة الوقت لدى مديرات الإدارة المدرسية المطورة " وتهدف الدراسة إلى رصد الوقت المستغرق في تأدية المهام التي تقوم بها أربع مديرات لمدارس تجربة الإدارة المدرسية المطورة، والتركيز على المهام غير المهام الروتينية التي تدور حول: الأهداف، المعلمون، الطلبة، المناهج، المجالس التربوية والعلاقات الإنسانية وقد استخدمت بطاقة ملاحظة مضبوطة لمدة أسبوع، ظهرا نتائج الدراسة أن المديرات عملت بمعدل (30) في الأسبوع وقامت بـ(74) فعالية بمعدل (19) فعالية كل يوم، وكان توزيع الوقت على النحو الآتي:
37% من الوقت صرف في أعمال مكتبية
17% من الوقت صرف في اجتماعات غير رسمية
10% من الوقت صرف في مهام خاصة بأمين المدرسة
10% من الوقت صرف في مكالمات هاتفية
7% من الوقت صرف في جولات داخل المدرسة
7% من الوقت صرف في حضور الدروس (دخول الفصول)
5% من الوقت صرف في حضور طابور الصباح
3% من الوقت صرف في الاجتماعات الرسمية
2% من الوقت صرف في أنشطة خارج أوقات الدوام
(المجلة التربوية، العدد 47، ربيع 1998م).
دراسة عبدالعزيز العريني، " عوامل هدر الوقت المخصص للعملية التعليمية في المدارس الابتدائية من وجهة نظر مديريها"، جامعة الملك سعود، كلية التربية بالرياض، المجلة التربوية، العدد 62 شتاء 2002م:
وتهدف الدراسة على التعرف على أهم عوامل هدر الوقت،ومساعدة مدراء المدارس في تنظيم أوقاتهم واستثمارها في الأمور الهامة، والتعرف على المشكلات التي تسهم في ضياع وقت المدير والعاملين معه، واستخدم الباحث استبيان يحوي (37) عاملاً من العوامل المضيعة للوقت، واتفق أكثر أفراد العينة على جميع عوامل هدر الوقت بدرجة متوسطة (2،44 من أصل 4 درجات)

عوامل هدر الوقت:
عدم وجود بديل فوري للمعلم الذي يغيب بصورة مفاجئة وطويلة
عدم استغلال وقت حصة النشاط بالشكل المناسب
إقامة الدورات التدريبية للمعلمين خارج المدرسة أثناء الدوام الرسمي
تأخر الدراسة في بداية العام نتيجة لعدم اكتمال المعلمين بالمدارس
حضور معلم بديل للمعلم الأساسي لأجل حفظ النظام بالفصل فقط
تخصيص المعلم جزءاً من وقت حصته لتصحيح إجابات التلاميذ
تخصيص المعلم جزءاً من وقت حصته لرصد تقديرات التلاميذ
عدم التخطيط المسبق لوقت الحصة من قبل المعلم
غياب المعلم عن حضور بعض حصصه
مراجعة بعض أولياء أمور التلاميذ للمدرسة وطلبهم مقابلة معلم المادة
قيام مدير المدرسة بعقد اجتماع للمعلمين أو بعضهم أثناء الدوام الرسمي
انتهاء المعلم من التدريس قبل نهاية وقت الحصة الرسمي
حضور المعلم لبعض الحصص متأخراً
عمل بروفات تجريبية لفقرات الحفل الختامي أثناء الدوام الرسمي
إجراء نشاط مدرسي بهدف شغل فراغ الطلاب فقط
التوقف عن التدريس قبل وبعد الموعد الرسمي لإجازات الأعياد بسبب غياب عدد كبير من الطلاب عدم قيام المعلم بالتدريس لظروفه الصحية مقاطعة المعلم أثناء عملية التدريس لأمور مثل: إعلان هام، متابعة الحضور والغياب
الانشغال بأنشطة خارج المدرسة كالمشاركة بأسبوع المرور
استخدام الهاتف الجوالـ(النقال) أثناء الحصة
إمضاء جزء من وقت الحصة في إحضار المواد التعليمية أو الوسائل
تعطيل جهاز التكييف أو التبريد وإنهاء زمن الحصة قبل موعدها
تأخر الطلاب عن الحصة التالية لحصة التربية الرياضية أو التربية الفنية
تأخر بعض الطلاب عن الحصة الأولى
توجيه المعلم الطلاب إلى المكتبة لانشغاله بأعمال خاصة بالمدرسة
عدم انتظام الدراسة مع بداية العام الدراسي بسبب تأخر الطلاب تسليم الكتب المقررة
السماح للطلاب بإنجاز الواجبات المنزلية أثناء الحصة
تأخر الطلاب عن الحصة التالية للفسحة (الفرصة، الإفطار، الصلاة)

عند الحديث عن تنظيم وقت الدراسة يتبادر إلى الذهن مفهوم " نظام اليوم المتكاملـ"– Integrated Day، الذي يكون من الصعب تطبيقه في الفصول أو المراحل التعليمية العليا، إلا أن تطبيقه مناسب في مناهج رياض الأطفال، أو الصف الأول والثاني الابتدائيين، ولما كان المنهج يحتوي على عدة مواد دراسية كان لا بد من اختلاف طول أو زمن الحصة من مادة ومادة أخرى، لكن قليل من الأنظمة التعليمية من تراعي هذا الأمر، وكم يقول التربويون أن اللغات والرياضيات والمواد الاجتماعية تطلب جهداً عقلياً أكبر وبالتالي تحتاج وقتاً طول، ويقال أن زمن الحصة في معظم المدارس يتراوح ما بين 35-60 دقيقة.
وهناك ربط بين تنظيم وقت الحصة أو الدراسة ويبن استخدام المكان والوسائل الأخرى من مادية وبشرية، ونظام اليوم المتكامل سالف الذكر يتيح فرصة أفضل للمعلم لتنظيم هذه الجوانب بحيث يؤدي الطلبة أنشطة مختلفة في آن واحد، وليس بالضرورة أن يؤدوا نفس النشاط، ويميز بعض التربويين بين تنظيم وقت درس المعرفة ودرس المهارة، فالمعلم يحتاج في درس إلى:
10% من الوقت في المقدمة وهي عبارة عن محاضرة أو أسلوب إلقاء
65% من الوقت في أنشطة مرتبطة بموضوع الدرس
25% من الوقت في المراجعة وتقويم ما تعلمه التلاميذ
وفي درس المهارة يحتاج:
15% من الوقت في شرح المهارة المطلوب اكتسابها
25% من الوقت في عرض المهارة
60% من الوقت في ممارسة التلاميذ المهارة تحت إشراف وتوجيه المعلم
هناك من ينادي أن التعلم ببطء تؤتي ثماره بالنسبة للتلاميذ ما بين الخامسة والحادية عشر من العمر وهؤلاء يحتاجون أكثر إلى عملية استدماج Assimilation، وهي عبارة استقبال وتحليل معنى المعلومة الجديدة، بينما التلاميذ الكبار فهم يحتاجون إلى عملية توافق Accommodation وهي عبارة عن إيجاد العلاقة بين المعلومة الجديدة والمعلومة القديمة.
أين يذهب وقت المعلم؟
لا تنتهي قائمة الأعمال التي يقوم بها المعلم يومياً، أين يذهب وقت المعلم (الثمين)؟ أليس بالإمكان أن يختصر الوقت الذي يصرفه في أعمال لا تساعد كثيراً في عملية التعلم و التعليم؟ هل يمكن أن يستعين المعلم بزميل له في إعداد وسيلة ما أو تعليم مهارة عندما تكون قدرات المعلم محدودة في ذلك المجال؟

هناك بعض المهام التي تأخذ وقت المعلم كما في العبارات التالية:
يخبر التلاميذ بما يجب عمله
يشرح الدرس أو الموضوع لمن لم يفهم هذا الموضوع
يرد على تلميذ ماذا يفعل بعد ذلك
يجيب على تساؤل تلميذ حول ما يقوم بأدائه
يرد على تلميذ يتأكد إذا كان قد عمل الشيء الذي طلبه المعلم منه
تعليق على نظام الصف أو الإخلال بهذا النظام
يتابع غياب التلاميذ
يستلم تقريراً أو أي شيء من إدارة المدرسة
أعمال أخرى.. ما هي؟
.................................................. .....................................
أهمية الوقت: الوقت عنصر مهم من عناصر إدارة الفصل، بل مهم في أي إدارة أخرى، فالوقت لا يشترى ولا يقترض ولا يسترد أو يخزن أو يستبدل..أو.... لكنه عنصر غال ويتميز بالندرة، ولا يمكن تأجيل الاستفادة به.
يقولـ"وتن وكاميرون ": عن أنماط الناس في استخدامهم للوقت، هناك:
من يؤدي الأعمال التي يحبونها، ثم يأتي دور وأداء الأعمال التي لا يحبونها
ينجز بعضهم الأعمال التي يجيدونها بسرعة أكبر من إنجاز الأعمال التي لا يحسنون أداءها
يؤدون أداء الأعمال السهلة قبل الأعمال الصعبة
يرغب بعض في إنجاز الأعمال السريعة التي تستنفذ وقتاً قصيراً قبل غيرها
يميل بعض إلى أداء الأعمال التي تتوفر فيها الإمكانات اللازمة
يقوم بعضهم بأداء الأعمال المبرمجة أو المجدولة كالاجتماعات قبل الأعمال غير المجدولة
يؤدي بعض المطالب التي يتوقعها الآخرون قبل مطالبهم
يقوم بعض بأداء الأعمال الطارئة أو العاجلة قبل غيرها
يمارس بعض الأنشطة التي تقربهم إلى أهدافهم أو تحقق مصالحهم
يقوم بعض بالعمل من أجل أناس مهمين
ينجز بعض الأعمال الصغيرة أولاً
يوجد أربعة أشخاص يتعاملون مع عنصر الوقت:
المضيع للوقت: ذلك الشخص الذي يفلت منه الوقت ولا يعمل شيئاً، فهو لا يشعر بأهمية الوقت أو غير قادر إنفاقه فيما ينفعه أو ينفعه غيره
المستخدم للوقت: يقوم شخص بأنشطة معينة، تعامله مع الوقت يقتصر على إشغال هذا الوقت كي لا يكون عاطلاً
المستفيد من الوقت: وهو استخدام الوقت من أجل شيء نافع له أو لغيره
المنجز يحقق الشخص نتائج أو يصل إلى أهداف محددة من خلال الأنشطة التي يمارسها فيما يتاح له من وقت.
يوجد نوعان من الوقت: الوقت المتحكم فيه أي يمكن أن يوجهه ويستغله ويتصرف به كيف يشاء
والوقت غير قابل التحكم ولا يستطيع السيطرة عليه أو يخضعه لتخطيطه أو يستغله
نصح الباحثون عدة خطوات لحث الناس على استغلال أوقاتهم، أو توظيف الوقت للوصول إلى الأهداف المطلوبة:
• حدد الأهداف التي تريد تحقيقها، رتبها حسب أهميتها
• ضع قائمة يومية بالمهام التي تود أداءها
• رتب المهام حسب أهميتها
• قدر الوقت اللازم لأداء هذه المهام
• حدد مضيعات للوقت والوقت الذي تستهلكه هذه المقاطعات
• لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
• ركز على شيء واحد هام واعمله
سجل للوقت:
أ- درجة أهمية العمل: مهم جداً لا بد من عمله، مهم يجب عمله، غير مهم نسبياً، غير مهم ولا يجدي.
ب – درجة التفويض الممكنة: يمكن تفويض شخصاً قريباً أو بعيداً
ج- درجة الاستعجال أو الضرورة: ضروري جداً لا بد من عمله الآن، ضروري يجب عمله، ليس ضرورياً ويمكن عمله في وقت آخر، الوقت غير مهم هنا
د- العلاقات: مقابلة أشخاص يومياً، مقابلتهم بكثرة ليس يومياً، يجب أن تراهم أحياناً، لست بحاجة لمقابلتهم. (استراتيجيات التغيير وتطوير منظمات الأعمال العربية، سعيد يس عامر، القاهرة، 1993)
طرق التدريس:
تنظيم تعلم التلاميذ داخل غرفة الدراسة يحتاج إلى التعامل مع وقت الحصة وأهمية الموضوع ونوع الأسلوب في عمليتي التعلم والتعليم، ولا بد من وجود استراتيجية تعليمية: Teaching Strategy التي هي عبارة عن خطوات سير الدرس والإجراءات التي يتبعها المعلم لتوجيه نشاط وعمل تلاميذه أو إثارة رغباتهم وميولهم نحو التعلم، أو هي عبارة عن أساليب التفاعل اللفظي والاجتماعي وتوفير المناخ التنظيمي والنفسي وحسن توزيع الوقت بين الأنشطة وتحديد المهام للتلاميذ حسب الخطة أو الهدف المرسوم، وطرق التدريس مثل الإلقاء والحوار والتعلم بالاكتشاف أوحل المشكلات وتمثيل الأدوار، والتعليم المباشر والتعليم التفردي والتعليم الفريقي والتعليم باستخدام الوسائل السمعية والبصرية وتوزيع التلاميذ حسب المجموعات، على أي حال التدريس المتميز يتصف بعدة صفات منها تحديد استراتيجيات التدريس المغايرة لطرق التدريس، ودافعية نحو التعلم والربط بين الدافعية والجودة.
وتنوع طرق وأساليب التدريس يعني جودة في التعليم، ويجب أن يؤمن المعلم أن عملية التدريس مهمة حياتية وليست مهمة وظيفية.... كيف؟
وهذه بعض الأساليب وطرق التدريس التي تساعد المعلم على حسن إدارة فصله:
• أسلوب التعليم التفردي: هناك فرق بين التعلم الفردي والتعليم التفريدي، فالتعليم التفريدي عبارة عن أن كل تلميذ له مهام وأنشطة خاصة به وذلك حسب حاجاته وقدراته وميوله، بينما العمل الفردي فهو أن التلاميذ يعملون نفس المهام التي طلبها منهم المعلم، إلا أن كل تلميذ يعمل لوحده.
• أسلوب العمل في مجموعات، وهذا الأسلوب يساعد التلاميذ على التعلم بالمشاركة، ويتعرف كل تلميذ نقاط القوة والضعف عنده وعند زملائه، ويساعد بطيئي التعلم على التغلب على الشعور بالفشل والاعتماد على النفس وتبادل الآراء بين التلاميذ واحترام الرأي الآخر:
أنماط " العمل في المجموعات ": يوجد أسلوبان أسلوب يجلس التلاميذ معاً في مجموعة لكن كل واحد منهم يعمل منفرداً ومستقلاً (عمل جماعي / فردي)، وأسلوب العمل الجماعي أن كل تلميذ يسهم في أداء مهمة مشتركة.





    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-26, 12:34 رقم المشاركة : 7
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: إدارة الفصل الدراسي


•التعليم المباشر: ويتم عن طريق: المحاضرة والإلقاء والعرض وطرح الأسئلة، ويتأكد هذا التعليم في بعض الحالات من مثل عندما يلجأ المعلم إلى طريقة الحفظ ليتأكد من أن التلاميذ قد حفظوا، أو يلجأ المعلم في بداية الحصة إلى طريقة الشرح أو عرض بعض الأشياء خاصة إذا كانت المعلومات جديدة على التلاميذ

من ملامح التعليم المباشر الممارسة الموجهة، الممارسة والتغذية الراجعة تساعدان على الإتقان في المهارة،، وجاء التأكيد في أن التغذية الراجعة يجب أن تكون سريعة وتكون وسيلة لمساندة تعلم التلاميذ وتنمية فهمهم (دراسة مركر وفيشر MerckerandFisher)، وعلى المعلمين مراقبة التلاميذ لأن بعضهم قد يخفق في إدراك أنه وقع في الخطأ، لذا على المعلم طرح الأسئلة أو مراقبة أداء وسلوك المتعلمين هل هم مندمجون في العمل أو الأنشطة أم لا؟

لا بد من توفير الأنشطة لممارسة ما تم تعلمه، إلى جانب تخصيص الوقت الكافي لذلك، لأنه من الخطأ الافتراض أن التلاميذ الذين تعلموا شيئاً جيداً سوف يقدرون ممارسة هذا التعلم فيما بعد، وهذا يعني أن الاستخدام المتكرر من قبلهم، يعطي الضمان على الاتقان في هذه المهارة

هناك ثلاثة أمور في التعليم المباشر تساعد على ترسيخ فاعلية التعلم:
• تعلم الجديد يتطلب ربطه بالتعلم السابق عليه، وهنا تأتي أهمية مرحلة التمهيد أو الاستهلال
• يتطلب الاتقان الممارسة المناسبة من خلال التكرار وضرب الأمثلة المنوعة يحتاج المعلم لتدريس التلاميذ إلى رموز متخلفة تساعدهم على الاستدعاء والأداء، مثل حرف (S) يشبه ثعبان.
• في نهاية الدرس يحتاج المعلم إلى فترة " المراجعة " REVIEW، حيث يسأل تلاميذه عما تعلموه من أجل تقييم أدائهم، والتعلم من أخطائهم، هذه المراجعة تزيد وعيهم وتعلمهم التقويم الذاتي.

هناك نوع؟ آخر من التعليم المباشر وهو التدريس المباشر بالتفويض، مثل التدريس الخصوصي الذي يقوم به الوالدين أن يعلم أحد التلاميذ زميله مسألة حسابية، أو استخدام برامج الكمبيوتر أو الرزم في التعلم الفردي، مع توفر التغذية الراجعة ووضوح الهدف.

للتعليم المباشر خمس خطوات:
التهيؤ: وهو أن يراجع المعلم أهدافه ويقدم خلفية من المعلومات ويشرح أهمية الدرس ويجعل التلاميذ مستعدين لمهارة التعلم.

عرض البيان: عرض بيان بالمعرفة أو المهارة مع إثارة الدافعية

ممارسة المهارة: يتدرب التلميذ على المهارة أو الخبرة بتوجيه مباشر من المعلم

التغذية الراجعة: يراجع المعلم ويتأكد من فهم واستيعاب التلاميذ وأنهم يؤدون أداء صحيحاً

الممارسة الحياتية: يتيح المعلم الفرص للتلاميذ لنقل الخبرة والمعرفة وتطبيقها في مواقف الحياة

نقد التعليم المباشر:
يوجه النقد في التعليم المباشر أن التلاميذ لا يشاركون بشكل فعال في الصف، وذلك بسبب ترتيب المقاعد، كما في ترتيب أو شكل صفوف وأعمدة للمقاعد، كما لاحظ كل من (آدمز وبيدل - AdamsandBiddle، 1970م)، أن هناك مجموعة من الطلبة تكون تحت نظر ورعاية وأسئلة المعلمين (64% من أسئلة المعلم تطرح عليها)، وهذه المجموعة وحدها تشارك في المناقشة بينما بقية التلاميذ يكون دورهم سلبياً، وسميا الباحثان مكان المجموعة المشاركة في الصف بمنطقة الفعلـ(actionzone)، وعزا الباحثان موضع المعلم في الصف الذي عادة ما يقف في منتصف الصف أو أمامه، والتقاء بصر المعلم بأبصار التلاميذ، فالمعلمون على اتصال بصري مع (منطقة الفعل) (انظر شكل 122)

وينقد التعليم المباشر على أن شرح المعلم قد يشغل ما بين نصف إلى ثلاثة أرباع وقت الحصة، وهذه النسبة ظلت ثابتة كما يقولـ"كوبان، Cubaan، 1984م" معظم القرن العشرين، وظهرت محاولات لخلق نموذج تدريسي يقلل من وقت شرح المعلم كما في تدريس المهارات والأنشطة وتفعيل دور المتعلم.

• التعلم بالاكتشاف: ويقصد به توجيه المتعلمين إلى اكتشاف شيء بعد تفاعلهم بموقف تعليمي وعلى المعلم التفكير بهذا الأسلوب واتباع عمليات التخطيط والتنظيم كي ينجح أو يحقق الأهداف المطلوبة وخاصة ما يتعلق بتعلم المفاهيم في مجال اللغات، مثل أنواع الأفعال والجمل وأدوات الاستفهام، وفي مجال الرياضيات تعلم مفاهيم: العنصر والمجموعة والآحاد والعشرات.. وهكذا في بقية المواد، ويساعد التعلم بالاكتشاف التلاميذ التعلم الذاتي والتدريب على حل المشكلات مع إعطاء الحرية للتلميذ في التعلم وإن يخطئ.

• التعلم بالحوار والمناقشة: هذا الأسلوب يساعد التلاميذ على تنمية التفكير، خاصة إذا وضع المعلم استراتيجية وحدد أهدافه، ويعود تلاميذه على أساليب النقاش والاستماع إلى الآخرين وطرح الأسئلة ومحاولة البحث عن الأجوبة.

• التعليم الفريقي Team Teaching: وهو عبارة عن مجموعة من المعلمين (3-7) يقومون بالتدريس حسب طبيعة المادة أو الموضوع، ويستفيد التلاميذ من القدرات التي يمتلكها المعلمون ومهمة المعلمين وضع الخطة وتحديد الأهداف واختيار المحتوى العلمي والأنشطة ومصادر التعلم وإعداد الوسائل ووسائل وأدوات التقويم، ويوجد منسق للفريق وهو بمثابة رئيس ومهمته توزيع الأدوار والأنشطة والخبرات، أسلوب التدريس الجمعي لتلاميذ الفصل ككل، وهذا الأسلوب الأكثر تفضيلاً لدى المعلمين ذلك أن هناك تعليمات عامة لا بد أن تعطى للتلاميذ قبل بدء العمل، كذا عرض الأفلام أو الوسائل السمعية والبصرية يتم عرضها على التلاميذ، وفي بداية الدرس يحتاج المعلم أن يقدم مقدمة ويحدد الأفكار الرئيسة قبل البدء بالعمل الفردي.

• أسلوب الوحدة التدريسية حيث ينظم فيها النشاط أو المواد التعليمية كوحدة متكاملة غير مجزأة وتعرض الخبرات التعليمية على التلاميذ، ويسمى هذا الأسلوب بـ"طريقة المشروع " المشروع عبارة عن خطة أو نشاط يقوم به التلاميذ بهدف تحقيق هدف معين، ويمر بعدة مراحل: اختيار المشروع أو موضوعه ثم التخطيط والتنفيذ وأخيراً التقويم والنقد...
التعليم التعاوني:
ترجع فكرة التعليم التعاوني إلى " جون ديوي " عندما كتب كتابه " الديمقراطية والتربية"، واقترح أن تكون الفصول الدراسية عبارة عن مجمعات ومنشآت في المجتمع، وأن يخلق المعلمون نظاماً اجتماعياً تسوده الديمقراطية، وعلى المعلمين إثارة دافعية التلاميذ ليعملوا متعاونين، وفي عام 1960م جاء تلميذه " ثيلين " ودعا إلى أن يعمل التلاميذ في جماعات في المختبر أو المعمل وأن يكون هدفهم بحث المشكلات الاجتماعية والشخصية التي تواجههم، ثم جاء كل من " إدوارد ومركر" وانتقدا نظرية " بياجيه " التي تركز على الفردية، مما يعني تكريس الأنانية والذاتية، بينما المطلوب هو التعاون والتضحية والاهتمام بالآخرين، وهذا يؤكد على التفاعل مع الآخرين والتفاوض والتشارك في التعلم الصفي، وظهرت " نظرية فيجوتسكي " التي أكدت على فرص التضافر والتعاون وجودة ونوعية التفاعل اجتماعي. (استراتيجيات التدريس والتعلم، جابر عبد الحميد)

يهدف هذا التعليم ما يلي:
• التحصيل الدراسي: حيث يهدف هذا التعليم إلى تحسين أداء التلاميذ في المهام والأنشطة الصفية والتأكيد على أسلوب المكافأة التعاوني، أي يكافئ كل أفراد المجموعة كفريق كرة القدم، وفي أي نشاط تعاوني يتعاون التلاميذ ذو التحصيل العالي مع التلاميذ ذي التحصيل المنخفض، كذا يكتسب التلميذ ذو التحصيل العالي تقدماً في دروسه بعد أن يعمل كمعلم خصوصي لمساعدة زملائه ذي التحصيل المنخفض.

• تنمية المهارة الاجتماعية: يتعلم التلاميذ مهارات التعاون والتكاتف، وهذا يجعلهم منسجمين ومتحدين بدلاً من التنازع والتنافر

• تقبل التنوع: في هذا التعليم يتفق التلاميذ الذين ينتمون إلى عناصر وأعراق مختلفة ويعملون لهدف واحد، واحترام الآخرين وتقديرهم.

مراحل التعلم التعاوني:
مرحلة إعداد الأهداف ومراجعتها من أجل إثارة دافعية التعلم لدى التلاميذ
مرحلة عرض المعلومات إما أن تكون المعلومات من نص الكتاب، أو نص مكتوب، أو شفاهة
مرحلة تقسيم التلاميذ إلى فرق وجماعات مع بيان المهام لهم
مرحلة مساعدة المعلم التلاميذ أثناء العمل
مرحلة فحص ما أنجزه التلاميذ والتعرف على نتائج عمل الجماعة من خلال الاختبار
مرحلة تقدير الجهود والإنجازات للجماعة وللأفراد

التعلم الخبراتي دعم التعلم التعاوني، وهذا التعلم يهتم بكيفية تعلم الفرد من الخبرة أو التجربة، ويقول جونسون وجونسون: يستند التعلم الخبراتي إلى ثلاث مسلمات: أنك تتعلم أفضل حين تندمج شخصياً في تجربة وخبرة، وأنت تكتشف المعرفة بنفسك ويكون معنى وفائدة لك، وتحدث الخيرة تعديلاً في سلوكك

أثر التعلم التعاوني في التحصيل الأكاديمي:
يساعد هذا التعلم السلوك التعاوني ويقوي العلاقات بين التلاميذ في الجماعة ويساعد على التعلم الأكاديمي، وقد قام " سلافين Slavin " عام 1986م بمراجعة 45 دراسة التي اهتمت بأثر التعلم التعاوني على التحصيل الدراسي وأظهرت 37 دراسة أن الصفوف التي تتعلم تعلماً تعاونياً تفوقت تفوقاً كبيراً على صفوف الجماعة الضابطة في التحصيل الدراسي، وأسفرت 8 دراسات عن عدم وجود فروق، ولم تظهر أي من هذه الدراسات آثاراً سلبياً للتعلم التعاوني، وتوصل إلى أن البشر يتعلمون من خبراتهم وأن العمل في الجماعة الصغيرة يساعد التلاميذ على تعلم مهارات اجتماعية وتنمية اتجاهات ديمقراطية ومهارات تفكير منطقي.

طرق العمل الجماعي:
• طريقة تقسيم التلاميذ إلى فرق للتحصيل: أوجد هذه الطريقة روبرت سلافين وزملاؤه، ويقسم التلاميذ إلى فرق تعلم ويتألف كل فريق 4-5 أعضاء ويتخلفون في الجنس والتحصيل ويستخدم الأعضاء أوراق عمل أو أي أدوات للدرس المراجعة، ويساعد الواحد منهم بقية الأعضاء على تعلم المواد بالتدريس الخصوصي، واستخدام الاختبارات القصيرة والمناقشات، وتصدر نشرة كل أسبوع تحتوي على إعلان عن الفرق التي حصلت على أعلى التقديرات أو الدرجات





    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-26, 12:36 رقم المشاركة : 8
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: إدارة الفصل الدراسي


طريقة الصور المطوعة:

طور هذه الطريقة أرونسون Aronson ثم تبناها سلافين، وينقسم التلاميذ إلى فرق غير متجانسة للدرس والاستذكار، كل فريق يتألف من 5-6 تلاميذ ويكون التلميذ مسئولاً عن جزء من المادة، وإذا كانت المواد التعليمية عن التعليم التعاوني، فإن التلميذ في الفريق يكون مسئولاً عن طريقة فرق التحصيل وآخر مسئولاً عن طريقة الصور المقطوعة، وثالث مسئول عن طريقة البحث الجماعي، ويلتقي هؤلاء التلاميذ المسئولين ويعالجون نفس الموضوع وقد يسموا بفريق الخبرة أو بالخبراء، ثم يعود كل مسئول إلى فريقه الأصلي ويعملون زملاءهم ما تعلموا، وكل تلميذ يجيب عن الاختبارات القصيرة، وتستخدم طريقة تقدير نفس طريقة تقسيم التلاميذ إلى فرق كما مر ذلك



طريقة البحث الاجتماعي:

بدأت فكرتها الأولية ي الظهور على يد "ثيلين Thelen"، ثم طورت هذه الطريقة على يد " شاران Sharan"، وتعد هذه الطريقة من أعقد طرق التعلم، وتتطلب معايير صفية خاصة ومنها تدريس التلاميذ مهارات اتصال ومهارات تفاعل اجتماعي Group Procress Skills، ويقسم المعلم التلاميذ إلى مجموعات غير متجانسة وتتضمن كل مجموعة من 5-6 تلاميذ، ويراعي في الاختيار الصداقة والاهتمام بموضوع معين، ويختار التلاميذ موضوعات الدرس، والأفكار الرئيسة والفرعية، ثم تكتب كل مجموعة تقريراً عن البحث يعرض على تلاميذ الفصل.



اقترح " شاران " ست خطوات لهذه الطريقة:

اختيار الموضوع: يختار التلاميذ موضوعات فرعية لمشكلة ما التي يختارها المعلم



التخطيط التعاوني: يخطط المعلم مع التلاميذ ويضعون إجراءات ومهام وأهداف لموضوعات المشكلة



التنفيذ: ينفذ التلاميذ خطة العمل من خلال أنشطة منوعة ومهارات وتحركهم بالبحث عن مصادر البحث داخل وخارج المدرسة، مع مساعدة المعلم لكل مجموعة عند الحاجة



التحليل والتأليف والتركيب: يحلل التلاميذ المعلومات التي حصلوا عليها من المصادر ثم يلخصون هذه المعلومات لعرضها على الزملاء



عرض النتائج النهائية: تعرض كل مجموعة ما توصلت إليه من النتائج على تلاميذ الفصل، ويتم تحقيق تناسق بين عروض التلاميذ على يد المعلم



التقويم: يقوم المعلم والتلاميذ إسهامات كل مجموعة، ويضم التقويم تقويم الفرد وتقويم الجماعة



• طريقة النظم: وطور هذه الطريقة "كاجن Kagen " عام 1993م، وتؤكد هذه الطريقة على النظم صممت كي تؤثر في أنماط تفاعل التلاميذ، فمثلاً طرقة التسميع حيث يطرح المعلم أسئلة على التلاميذ ويجيبوا بعد رفع الأيدي، ويعمل التلاميذ في مجموعات من أجل زيادة اكتساب التلاميذ لمحتوى المادة العلمية، إلى جانب كسب بعض المهارات الاجتماعية مثل الإصغاء أو الاستماع النشط



استراتيجية فكر – زاوج – شارك وهذه تساعد على تنمية التفكير بدلاً من توجيه السؤال إلى المجموعة، ولهذه الطريقة خطوات:

الخطوة (1، التفكيرThinking): حيث يطرح المعلم أسئلة ترتبط بموضوع الدرس، ويدع للتلاميذ دقيقة يفكرون في الإجابة، ولا يسمح لهم بالتجوال أو الكلام وقت التفكير



الخطوة (2، المزاوجة Pairing): ويقسم المعلم تلاميذه إلى أزواج ويناقشوا ما فكروا به، ويمكن أن يكون الاشتراك في الإجابة على السؤال، أو الاشتراك في الأفكار إذا تم تحديد مسألة وقضية ما وتستغرق فترة هذا النشاط (5 دقائق)،



الخطوة (3، المشاركة Sharing): ويطلب المعلم من الأزواج أن يشتركوا مع الصف كله ويناقشوا الأفكار، كل فرد يدلوا بدلوه



طريقة الرءوس المرقمة: طورها سبنسر كاجن عام 1993م، وطلب بدمج عدد أكبر من التلاميذ في المواد التي يتناولها الدرس ويغطيها ويراجع فهمهم لمحتوى، وبدلاً من أن يوجهوا أسئلة للصف ككل، يستخدم المعلمون النظام التالي المكون من أربع خطرات:

خطوة (1): الترقيم Numbering: ويقسم المعلم التلاميذ إلى فرق، كل فريق يتكن من 3-5 عضواً ويتخذ كل عضو رقماً خاصاً به يتراوح ما بين 1 – 5



الخطوة (2) طرح الأسئلة Questioning: ويطرح المعلم سؤالاً على التلاميذ وقد يكون سؤالاً محدداً مثل ما عدد المناطق التعليمية؟ أو يكون سؤالاً توجيهياً مثل: يتأكد كل تلميذ أن يعرف عدد المدارس في كل منطقة تعليمية؟



الخطوة (3) جمع الرءوس Heads Together: تتقارب رءوس التلاميذ من بعضها كي يتأكدوا أن كل عضو يعرف الإجابة



الخطوة (4) الإجابة Answering: ينادي المعلم على رقم ما، فيرفع التلميذ صاحب الرقم المذكور يده ويجيب على الأسئلة



تعليم التعاون:

لا تتيح أكثر المدارس فرص التعاون في الأنشطة، وتظهر سلبيات وأخطاء قد يقترفها أكثر التلاميذ في أي عمل جماعي وتعاوني، بسبب عدم تعلمهم في العمل التعاوني، ولا بد من تعلم التلاميذ المهارات المطلوبة في العمل الجماعي:



الاعتماد المتبادل:

وهذا الاعتماد يشجع التلميذ على الارتباط بغيره من التلاميذ بدلاً من أن يستقبل بنفسه، فقد يعطي المعلم مسائل رياضية لكل تلميذ ويطلب منكل واحد منهم أن يطلب العون من زملائه، على أن يحل هذه المسائل في ورقة خاصة به، إلا أن هذا لا يسمى " اعتماد متبادلـ"لكن إذا قسم المعلم الصف إلى جماعات وطلب من كل جماعة أن تكمل ورقة عمل واحدة عن طريق تعاون أعضاء هذه المجموعة في حل المسائل، وهناك طريقة أخرى من " الاعتماد المتبادلـ"وهي أن يزود بعض التلاميذ بمشكلات أو مسائل رياضية وبعض الآخر يزود بالإجابات، ويطلب منهم المعلم بالتعاون من خلال المناقشة بين التلاميذ لحل هذه المسائل



المهارات الاجتماعية والجماعية:

التلاميذ صغاراً وكباراً لا يعرفون كيف يتفاعلون مع بعضهم البعض عندما يعملون في الأنشطة الصفية، بسبب نقصهم لمهارات اجتماعية، لكن من خلال العمل التعاوني سوف يتقون مهارات كثيرة منها العلاقات الاجتماعية الناجحة.



مهارات الاقتسام SharingSkills:

يفتقر التلاميذ إلى مهارة اقتسام الوقت والمواد، وقد ترجع الصعوبة في أن أحد التلاميذ يسيطر على زملائه، أو يتحدث ولا يترك مجالاً لغيره في الكلام، ويحتاج هؤلاء التلاميذ أن يتعلموا قيمة الاقتسام كما في " الطائر الدوار Round robin: الذي هو نشاط يدرس التلاميذ كيف يأخذ كل منهم دوره حين يعمل في جماعة فصلية، مثلاً يطرح العمل سؤالاً على أفراد الجماعة الطلابية ويطلب من كل فرد أن يجيب وهكذا الذي يليه في الترتيب حتى يأخذ كل واحد منهم دوره في الحديث



وكما في " المراجعة الزوجية أو الثنائية Pair Checks: ويعمل التلاميذ في أزواج كما في الخطوات التالية التي أوصى بها " كاجن Kagen، عام 1992م:

الخطوة (1): ينقسم التلاميذ إلى أزواج حيث يعمل أحد التلميذين في ورقة عمل أوحل المشكلة بينما يساعده زميله ويوجهه ويعلمه



الخطوة (2): يراجع التلميذ الذي يقوم بدور المعلم الخصوصي ورقة زميله وإذا اختلفا يطلبان المساعدة من الأزواج الأخرى



الخطوة (3): ويتبادل الزوجان الدور



مهارات المشاركة Participationskills:

يختلف التلاميذ في الإقدام على المشاركة الجماعية وقد يكون عامل الخجل مسيطراً عليهم أو أن أحد التلاميذ يعد ذكياً لكنه يود العمل بمفرده أو مع زميل واحد فقط، وهنا يأتي دور المعلم في دمج هؤلاء مع التلاميذ الذين يمتلكون مهارات اجتماعية كي يتعلموا منهم، وقد يلجأ المعلم إلى طريقة " الاعتماد المتبادلـ"للتغلب على مشكلة إحجام التلميذ بالعمل مع الآخرين، أو يلجأ إلى طريقة " العملات الزمنية الرمزية Time Tokens ": فقد يعطي كل تلميذ عدد عملات رمزية تساوي 10-15 ثانية في التحدث، وعندما يستخدم التلميذ الوقت المخصص للحديث يتوقف وينصت، مما يفتح لغيره خاصة الخجولين في الحدث بحيث يأخذ كل تلميذ نصيبه في الحديث، أو يلجأ المعلم إلى طريقة منع المكثر في الحديث: High Taker Tap out



يعين المعلم تلميذاً مراقباً دوره منع التلميذ كثير الحديث عن طريق إرسال مذكرة له طالباً إياه أن يتيح المجال لغيره، خاصة الطلبة الخجولين.



مهارات الاتصال CommunicationSkills:

قد لا يوفق المتحدث أن ينقل مشاعره وأفكاره بشكل سليم إلى المستمعين لأنه لا يتقن مهارة الاتصال، وقد يجد بعضنا صعوبة في تفسير ما يقوله الآخرين كتابة، هناك أربع مهارات للاتصال: إعادة الصياغة Paraphrasing، ووصف السلوك Describing Behavior، ووصف المشاعر Describing Feeling، ومراجعة الانطباع Checking Impression، ففي التفاعل الصفي قد لا يصغي بعض التلاميذ إلى زملائهم وهم يتحدثون، وهؤلاء يحتاجون إلى تعلم مهارة الإصغاء والإنصات وذلك قبل أن يتحدث التلميذ أن يعيد أولاً صياغة ما سمعه من زميله، وأن يتعلم التلميذ من زملائه ويحترم رأي غيره من التلاميذ



وأن يعرف التلاميذ هوية الفريق الذي يعمل فيه، مثل أن يعرف أسماء زملائه وميولهم واهتماماتهم وهواياتهم، واسم الفريق واحترام قوانين الفريق (انظر طريقة تعلم المناقشة الصفية)



مزايا التعلم التعاوني:

يفيد المعلمين في تقوية حاجتهم للإنجاز والتقدير، وينمون في تلاميذهم مهارات الشخصية وتحمل المسئولية وتقديهم لذواتهم وزيادة تحصيلهم

ويساعد التلاميذ ذو التحصيل العالي بقية زملائهم في التحصيل الدراسي

ينمي المسئولية الفردية والقابلية للمساءلة

يرفع تقدير التلاميذ لذاتهم وخاصة الأقل مقدرة

يرفع مستوى تحصيل التلاميذ

تنمية خدمة الآخرين لدى التلاميذ



التعليم القائم على حل المشكلة ProblembasedinInstruction:

استخدم جون ديوي في كتابه " الديمقراطية والتربية " عام 1916م طريقة حل المشكلات عندما ركز على أن حجرات الدراسة عبارة عن مختبرات حل المشكلات التي توجد في الحياة، وجاء بعده تلميذه كلباتريك Kilpatrick وقال أن التعليم في المدرسة يجب أن يكون غرضياً وذلك بتقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة تعمل في مشروعات تثير اهتمامهم.



ويستخدم التعليم القائم على حل المشكلات في تنمية التفكير ذي المستوى العالي من خلال مواقف موجهة نحو المشكلات، تعلم كيف تتعلم، لهذا التعليم مسميات أخرى:

التدريس على أساس المشروع

التعليم القائم على الخبرة

التعليم الحقيقي أو الأصيل

التعليم المرتكز

خصائص التعليم القائم على حل المشكلة:

وجود سؤال أو مشكلة ذات معنى وتفيد التلاميذ وقد تتناول موقف حياتية



قد تستعين طبيعة هذا التعليم ببعض المواد الدراسية فمشكلة التلوث تتطلب البحث عنها في مواد: علوم ومواد اجتماعية ولغة عربية...



يتعلم التلاميذ خطوات البحث العلمي

يساعد التعلم التلاميذ على التعاون والتضافر

يساعد على تنمية التفكير

التفكير ومهارات حل المشكلة:

التفكير المستوى العالي قد يعني:

التفكير على القدرة على التحليل والنقد والتوصل إلى النتائج تستند على الاستدلالات الحقيقية

التفكير عملية تمثيل رمزي وتصوير الأشياء الحقيقية والأحداث واستخدام التمثيلات الرمزية لاكتشاف القواعد والمبادئ لهذه الأشياء

التفكير الرفيع يكشف حلولاً عديدة

يتطلب التفكير العالي جهداً كبيراً



يحاول التعليم القائم على حل المشكلات أن يضيق الفجوة بين التعلم المدرسي والنشاط العقلي خارج المدرسة، وهناك تطابق بين التعليم القائم على حل المشكلات والنشاط العقلي في النواحي:

يشجع التعليم القائم على حل المشكلات التضافر وإنجاز المهام بالتعاون مع الآخرين

يضم التعليم القائم على حل المشكلات عناصر ومقومات التلمذة الصناعية فهو يشجع الملاحظة والحوار مع الآخرين، ويستطيع التلميذ أن يقوم بدور الملاحظ أو العالم والمعلم والطبيب والمؤرخ...

يساعد هذا التعليم التلاميذ على الاستقلالية والاعتماد على النفس بعد تشجيع المعلم لهم

يستند هذا التعليم على معايير الاستقصاء والبحث المفتوح وحرية التفكير

يؤكد هذا التعليم على دور المتعلم في التعلم



مراحل تطبيق التعليم القائم على حل المشكلات:

المرحلة (1): توجيه التلاميذ نحو المشكلة، من خلال توضيح المعلم أهداف الدرس وإثارة دافعية تعلم التلاميذ، ودمجهم في نشاط حل المشكلة (تنمية المهارات العقلية البحثية والاستقلالية



المرحلة (2): تنظيم التلاميذ للدرس، ويساعد المعلم التلاميذ على تعريف وتحديد مهام الدرس التي تتصل بالمشكلة الحقيقية التي تستند على خبرات التلاميذ ومناسبة لمستوى نموهم العقلي



المرحلة (3): مساعدة التلاميذ على البحث الجماعي والمستقل، ويشجع المعلم التلاميذ على جمع المعلومات المناسبة وإجراء التجارب ومعرفة التفسيرات وطريق الحلول والاعتماد على الحوار والجدال والنقاش



المرحلة (4): التوصل إلى النتائج، ويساعد المعلم التلاميذ في تخطيط هذه النتائج مثل التقارير وشرائط الفيديو والنماذج



المرحلة (5): تحليل عملية حل المشكلة وتقويمها، ويساعد المعلم التلاميذ على تأمل بحوثهم والخطوات التي استخدموها في كتابة البحوث






    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-26, 12:37 رقم المشاركة : 9
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: إدارة الفصل الدراسي


وصف الأنماط السلوكية لكل من المعلم والمتعلم في مراحل طريقة حل المشكلات:
ليس الهدف أن يتعلم التلميذ كمية من المعلومات، بل عليه أن يبحث عن كيفية البحث عن المشكلة وحلها قد تكون المشكلة ليس لها إجابة صحيحة أو دقيقة أو يكون لها حلول عديدة، تشجيع التلاميذ على طرح الأسئلة والبحث عن المعلومات ويساعدهم المعلم أثناء مرحلة التحليل والشرح يتيح المعلم للتلاميذ فرصة التعبير عن أفكارهم أن يثير المعلم دافعية التعلم لدى التلاميذ باختيار مشكلات تثير ميولهم اهتمامهم تنمية مهارات التعاون في نفوس التلاميذ وهم يبحثون عن المشكلة تقسيم التلاميذ إلى فرق وجماعات سوى حسب الميول المشتركة للتلاميذ أو حسب مستوياتهم العقلية أو التحصيلية التخطيط التعاوني مطلب رئيس في طريقة حل المشكلات، تحديد الموضوعات الفرعية والمهام البحثية والفترة الزمنية، وفرض الفروض وجمع البيانات واختيار الحلول المناسبة ومناقشة عامة بين التلاميذ:
توجد مهام متعددة تستخدم في التعليم القائم على حل المشكلات، جماعة من التلاميذ تعمل في موضوعات فرعية في الصف، وأخرى تعمل أو تبحث في المكتبة، ومجموعة تذهب خارج المدرسة وتقابل الشخصيات المحلية أو تجمع معلومات عن المجتمع المدني (المحلي)، ثم يجتمع التلاميذ كلهم في الفصل ليناقشوا مشروع كل مجموعة مع ضبط قواعد النظام، ويقوم المعلم بتقويم أعمال التلاميذ من خلال ما أنتجوه من المشاريع، أساليب التقويم في التعليم القائم على حل المشكلات:
الاختبار التحريري أو الموضوعي ليس محله هنا في التعليم القائم على حل المشكلات، لأن هذا الاختبار لا يقيس مهارات التفكير ذي المستوى العالي ومهارات حل المشكلة، ولابد من إدخال طرق جديدة في تقويم التلميذ.
مثل تقويم الأداء Performance Assessment، حيث يثبت التلميذ قدرة جدارته وأدائه على أداء مهام معينة مثل كتابة مقال أو إجراء تجربة أو تفسير وحل لمشكلة، والتقييم الأصيل طريقة أخرى لتقويم قدرات التلاميذ، حيث يطلب منهم أن يبرهنوا على ما يقدرون على عمله في مواقف حياتية أو تجارب شخصية مروا بها
وقوائم المراجعة:
ومقاييس التقدير المتدرجة: الأفراد الذين يؤدون مهارة ما مثل الغطس أو التزلج على الجليد أو الضرب على آلة موسيقية، يمكن استخدام مقاييس تقدير متدرجة
صعوبات تواجه التعليم القائم على حل المشكلات:
عدم وجود مكتبة متخصصة لمشاريع التلاميذ
عدم توفر مصادر تكنولوجية تدعم العمل البحثي
قصر وقت الحصة (40-45 دقيقة) لا يكفي في القيام بمشاريع خارج المدرسة
تقليل من فرص تعلم التلاميذ على المواد النظرية
هناك اختلاف بين التعلم بالاكتشاف والتعلم القائم على حل المشكلات، تعتمد دروس التعلم بالاكتشاف على الأسئلة القائمة على المواد الدراسية، وللمعلم دور في توجيه المتعلم في حجرة الدراسة، أما التعلم القائم على حل المشكلات فيعتمد على المشكلات الواقعية في الحياة ولها معنى للتلاميذ وهم يبحثون في الحل داخل وخارج المدرسة
برنامج الجذور والأجنحة RootsandWings:
واستخدم في طريقة حل المشكلة لتعليم العلوم والقراءة والكتابة والرياضيات المواد الاجتماعية في المدرسة الابتدائية، ويدرس التلاميذ مشكلتين:
مختبر العالم WorldLab
يقوم التلاميذ كل يوم ولمدة (90) دقيقة بأدوار الشخصيات التاريخية أو الجماعات المهنية المعاصرة، وقد يطلب منهم بحل مشكلة معاصرة لهم مثل مشكلة " التلوث"، أو يعملوا مستشارين لفراعنة مصر القديمة لحل مشكلة فيضان النيل أو مشكلة... اذكرها
مشروع روج للتبيؤ RogueEco - SystemProject
استخدم هانز سمث Hans Smith هذا المشروع حيث صمم مقرراً دراسياً لمدة ساعتين كل يوم ويعالج المقرر دروة حياة سمك السالمون بالمحيط الهادي وذلك باستخدام وتصميم مزرعة يديرها التلاميذ لتربية هذا النوع من السمك
طريقة المحادثة الصفية والنقاش والتسميع (المناقشة الصفية):
يرتبط الخطاب الصفي والمناقشة بالمناقشة الصفية، والخطاب والمناقشة عبارة عن الاندماج في تبادل لفظي والتعبير عن الأفكار التي تتعلق بالموضوع، ويركز الخطاب Discourse على التواصل الصفي، والمناقشات عبارة عن مواقف يتحدث فيها المعلم والتلاميذ أو التلاميذ مع بعضهم البعض، ويشتركون في تبادل الأفكار والآراء، أما التسميع والإلقاء يكثر في التعليم المباشر، ويطرح المعلم بعض الأسئلة المتعلقة بالحقائق والمفاهيم
تهدف المناقشة الصفية:
تحسن تفكير التلاميذ وزيادة فهمهم للمحتوى العلمي
يزيد في الاعتماد التلميذ على نفسه والتحدث عن أفكاره وتبادل الرأي مع الآخرين
تنمية مهارة الاتصال
مساعدة التلاميذ على تحليل عمليات تفكيرهم
أهمية المناقشة الصفية:
التخاطب يؤدي إلى القدرة على التحليل والتفكير، من خلال الخطاب يمارس التلاميذ عمليات التفكير
ويكشف الفرد عن أفكاره غير الخفية، ويعرف التلاميذ طريقة أفكار زملائهم، ويتعلمون المعرفة
ويساعد الخطاب على زيادة النمو المعرفي والنمو الاجتماعي
ويساعد التلاميذ على تنمية مهارة الإنصات عندما يتحدث المعلم
والتأكيد على سيطرة المعلم على الاتصال والتواصل في الفصل ثلثي الحديث يقوم به المعلم في الفصلـ(فلاندرز، التفاعل الصفي 1961، وتوصل جودلاد Goodlad عام 1984م على نفس النتيجة، وفي عام 1989م قال شمك Schmuck أن طريقة التسميع والإلقاء تستخدم في المدارس حيث يتحدث المعلمون ثلاثة أرباع وقت الحصة)

مراحل إدارة النقاش:
المرحلة (1): توضيح الأهداف للمشاركين وتهيئتهم
المرحلة (2): محور النقاش وموضوعه ووصف القواعد الأساسية وطرح سؤال مبدئي أو عرض موقف محير
المرحلة (3): متابعة التلاميذ ومدى تفاعلهم وكيفية سير النقاش من خلال التواصل (حسن الإصغاء والإنصات).
المرحلة (4): ختم النقاش بالتخليص ما جاء فيه من الأفكار الرئيسة ومعرفة أهداف وموضوعات المناقشة
المرحلة (5): تلخيص الأفكار ومعرفة عمليات التفكير
إدارة درس المناقشة:
لابد من التخطيط لدرس المناقشة، وتحديد مدى ملاءمة المناقشة لدرس ما، وهناك إعداد الدرس واتخاذ القرار لنوع المناقشة والاستراتيجيات التي تستخدم، والإلمام بمعرفة التلاميذ السابقة وذلك مراعاة مهارات التلاميذ في التحدث والاتصال، ومتى سوف يتحدث التلميذ وكم مدة الحديث ومن يتردد في التحدث، وهذا يعني وضع خطط في تشجيع التلاميذ في المناقشة والمشاركة الصفية، وان تطرح الأسئلة والأفكار التي تستثير اهتمامات مختلف تلاميذ الفصل، وأن يتيح المعلم وقت الانتظار في تلقي الإجابات من التلاميذ ما بين 3-5 ثوان قبل أن ينتقل إلى سؤال آخر، وهذا وسوف ينمي عمليات التفكير العليا لدى التلاميذ، ويقلل المعلم من طرح الأسئلة أقل، وتكثر استجابات التلاميذ.

ترتيب المقاعد يؤثر في أنواع التواصل التفاعل، وأفضل ترتيب حرف U أو شكل دائرة
تركيز النقاش ضمن موضوع ويتعلق بالهدف المرسوم له، خاصة ويوضح المعلم أهداف المناقشة وكيفية تهيئة التلاميذ للمشاركة، وأن يكون موضوع النقاش يمس واقع التلاميذ أو يتعلق بخبراتهم
وقد يبعد بعض التلاميذ عن قصد أو بغير قصد عن هدف النقاش، سوى بطرح سؤال ليس له علاقة
بدرس المناقشة، وعلى المعلم أن ينمي مهارة حسن الإصغاء والاستماع لدى التلاميذ
وعلى المعلم أن يسجل الأفكار التي تطرح أثناء النقاش على السبورة أو في سجل خاص خاصة وهي تصدر من التلاميذ، لذا على المعلم الاستماع إلى الآراء المطروحة والاهتمام بها ولو أن بعضها قد لا يمت بصلة بهدف النقاش، وعلى المعلم أن يتفنن في طرح الأسئلة كي يوسع أفق تلاميذه ويزيد في عمليات تفكيرهم، ويبين وجهة نظره أو التعبير عن آرائه ويعد نفسه ضمن المجتمع الفصلي ودون أن يرفض رأيه على الآخرين، وأخيراً يختم المعلم دائرة النقاش عدة طرق منها طريقة التلخيص سواء عرض المعلومات القديمة أو الجديدة أو التركيز على الجديدة فقط، وذلك باستخدام الاستفهام التالي: ما الفكرة الرئيسة التي حازت على إعجابكم، ولماذا؟ أو وما أكثر الأفكار والنقاط إثارة في رأيكم؟
ومن أجل تحسين أسلوب المناقشة لا بد من تدريب التلاميذ على مهارات المناقشة مثل توسعة المشاركة الفصلية: لهذه المشاركة استراتيجيات مثل: عن طريق استراتيجية فكر، زاوج، شارك: ولهذه الطريقة خطوات:
الخطوة (1، التفكير Thinking): حيث يطرح المعلم أسئلة ترتبط بموضوع الدرس، ويدع للتلاميذ دقيقة يفكرون في الإجابة، ولا يسمح لهم بالتجوال أو الكلام وقت التفكير
الخطوة (2، المزاوجة Pairing): ويقسم المعلم تلاميذه إلى أزواج ويناقشوا ما فكروا به، ويمكن أن يكون الاشتراك في الإجابة على السؤال، أو الاشتراك في الأفكار إذا تم تحديد مسألة وقضية ما وتستغرق فترة هذا النشاط (5 دقائق).
الخطوة (3، المشاركة Sharing): ويطلب المعلم من الأزواج أن يشتركوا مع الصف كله ويناقشوا الأفكار، كل فرد يدلوا بدلوه
أو تقسيم الفصل إلى جماعات الهمس حيث تجتمع كل جماعة (4-6 تلاميذ) وتناقش موضوع ما مع كتابة رئيس الجماعة الأفكار الهامة التي ناقشوها، ثم يجتمع كل تلاميذ الفصل ويلخص كل رئيس جماعة الآراء التي طرحت في النقاش الجماعي.
أو زيادة التواصل والاتصال بين التلاميذ (مهارات الاتصال CommunicationSkills) وتوجد أربع مهارات في عملية إرسال الرسائل واستقبالها:
إعادة الصياغة: قد لا يوفق المتحدث أن ينقل مشاعره وأفكاره بشكل سليم إلى المستمعين لأنه لا يتقن مهارة الاتصال، وقد يجد بعضنا صعوبة في تفسير ما يقوله الآخرين كتابة، لكن مع إعادة الكلام والعبارة المسموعة:
وصف السلوك Describing Behavior: مثلما يصف الشخص سلوكاً قابلاً للملاحظة كأن يقول للطرف المقابل: "لقد لاحظت أن.... "

وصف المشاعر Describing Feeling: أن يبين عن حال مشاعره في قضية ما: "أنا أشعر بالحرج"، أو " أنا مسرور ".
ومراجعة الانطباع Checking Impression: وهي وصف لما يعتقد أن تكون عليه مشاعر الآخرين، وتتطلب مراجعة إحساسك بما يجري في داخل الشخص الآخر(احمرار الوجه أو الصمت أو نبرة الصوت) إلى وصف للمشاعر ومراجعتها، كان يقول: "هذا هو كيفية فهمي لمشاعرك، هل هذا الفهم دقيق وصحيح؟ " أو " لدى انطباع أنك ساخط علي هل أنت غاضب؟ ".
في التفاعل الصفي قد لا يصغي بعض التلاميذ إلى زملائهم وهم يتحدثون، وهؤلاء يحتاجون إلى تعلم مهارة الإصغاء والإنصات وذلك قبل أن يتحدث التلميذ أن يعيد أولاً صياغة ما سمعه من زميله، وأن يتعلم التلميذ من زملائه ويحترم رأي غيره من التلاميذ
وأن يعرف التلاميذ هوية الفريق الذي يعمل فيه، مثل أن يعرف أسماء زملائه وميولهم واهتماماتهم وهواياتهم، واسم الفريق واحترام قوانين العمل في الفريق
أنواع المناقشات الصفية:
تبادل التسميع أو الأسئلة والأجوبة RecitationExchange
يرتبط أسلوب التسميع في التعليم المباشر، لكن قد يطلب المعلم من تلاميذه الإصغاء إلى معلومات وحقائق عن موضوع ما، أو أن يكلف التلاميذ بقراءة فقرة معينة
المناقشة القائمة على مشكلة Problem - BasedDiscussion
عندما يريد المعلم استثارة دافعية تعلم التلاميذ فهو يلجأ إلى طرح مشكلة أو قضية يهتمون بها، ويفتح المعلم فرصة طرح الأسئلة من قبل تلاميذه، ويفرضوا الفروض ويدخلوا في حوار هادف مع بعضهم
المناقشة القائمة على المشاركة Sharing - BasedDiscussion
وقد يستخدم المعلم النقاش لمساعدة تلاميذه على تنمية معنى مشترك من خبرات شائعة فقد يطلب من التلاميذ الأصغر سناً أن يتحدثوا عن ما تعلموه خلال زيارتهم لحديقة الحيوان، أو يطلب من تلاميذ أن يتحدثوا عن نتائج تجربة طبقوها في المختبر، وهذه المناقشة تساعد التلاميذ على تنمية استقلالية تفكيرهم وزيادة التعبير وتبادل الخبرات مع الآخرين
خطة نسيج المفاهيم: Conceptualweb
وتبين الخطة صور بصرية عن الخصائص أو العلاقات التي تتعلق بفكرة ما، وهذا يجعل المعلم يعد خطة يحدد فيها الأفكار التي ترتبط بموضوع ما، وقد تأخذ الخطة صورة وشكل رسم بياني يبين مجموعة من العلاقات السببية:
سقوط مطر كثير توفر مياه متجددة
نهر أو بحيرة
قطعة أرض مسطحة
قطعة أرض شبه مستوية بقرب شاطئ البحيرة أرض مستوية غمر الأرض بالمياه
تربة خصبة
مناخ دافئ نمو الأرز
تصنيف بلوم للأهداف التعليمية يستخدمه المعلمون في تصنيف أسئلة المناقشة الصفية:
مستوى (1) المعرفة أين تقع الكويت بالنسبة لقارة آسيا استرجاع معلومات
مستوى (2) الفهم ما الفرق بين خط الطول وخط العرض استخدام معلومات
مستوى (3) التطبيق إذا كان عدد التلاميذ 40 كم فصلاً نحتاج تطبيق قواعد ومفاهيم
علماً أن الفصل الواحد يسع 20 تلميذاً
مستوى (4) التحليل لماذا يتحرك السائل الأحمر في مقياس الحرارة شرح علاقات أو استنتاج
مستوى (5) التركيب ماذا تتوقع إذا زاد تلوث الجو التنبؤ أو توقع مستقبلي
مستوى (6) التقويم ما رأيك في السلم التعليمي الحالي إصدار أحكام أو التعبير عن الرأي
وينبغي أن يبدأ المعلم بالأسئلة التي تسترجع المعلومات وهي مستوى منخفض من التفكير، ثم أسئلة الفهم والتحليل (أسئلة لماذا؟) وأسئلة تثير التفكير وهي أسئلة التركيب والتقويم
مقترحات لتطوير مهارة طرح الأسئلة الإصغاء:
ويهدف المعلم من المناقشة:
التأكد من فهم التلميذ للموضوع
تنمية مهارات التفكير
تقويم تلاميذ الفصل من مهام المعلم، هناك بعض أساليب القياس التي ترتبط بالتقييم والتقويم، إلا أن بعض يذهب إلى أن الدرجات تجعل التعليم غير إنساني، وتزرع عدم الثقة بين المعلمين والتلاميذ، وقد يؤدي خفض الدرجات إلى قلق بعض التلاميذ وعدم أو خفض تقدير الذات Self- Esteem
وقال بعض أن الدرجات قياسات غير دقيقة وتعبر عن أهواء المعلم ولا تحقق الأهداف التعليمية
إن تقدير المعلم قد يصنف التلاميذ ويفرزهم، فهل يستحق التلميذ النجاح، وما مستوى تحصيله الدراسي أي هل يعد في فئة التلاميذ العاديين أم المتوسطين أم الأذكياء..





    رد مع اقتباس
قديم 2018-01-26, 12:39 رقم المشاركة : 10
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: إدارة الفصل الدراسي


التقييم Assessment:
التقييم هو عبارة عن جمع البيانات على اختلاف أنواعها من قبل المعلمين بهدف اتخاذ قرار عن التلاميذ، جمع البيانات قد يتم بواسطة الملاحظة وتبادل الأحاديث والاختبارات والواجبات المنزلية
التقويم Evaluation:
عبارة عن عملية إصدار الأحكام وتحديد قيمة أو اتخاذ قرار، فالاختبار أسلوب تقييم يستخدم لجمع البيانات عن مقدار ما يعرفه التلميذ عن موضوع ما، بينما تحديد الدرجة هو من شأن التقويم.
هناك التقويم التكويني قبل التعليم أو أثنائه ويهدف تعريف المعلمين بالتلاميذ ومهاراتهم لمساعدتهم على عملية تخطيط التدريس، كذلك تقسيم التلاميذ إلى مجموعات وتخطيط الدروس واختيار الاستراتيجيات التعليمية.
والتقويم النهائي يتم القيام به بعد الانتهاء من مجموعة من الأنشطة التدريسية، وهدفه بيان مدى جودة أداء التلميذ أو مجموعة من التلاميذ أو أداء المعلم، ويستخدم المعلمون التقويم النهائي من أجل تحديد الدرجات وكتابة التقارير لمستوى أداء التلاميذ.
(التدريس والتعلم، جابر عبدالحميد، 1998م)
كيف تتم عملية تقويم عملية التدريس؟
وجود المعلم والتلاميذ في مكان معين (فصل أو غيره) يتحتم مراقبة سلوكيات المعلم والتلاميذ وما ينتج عنه من نتائج (إيجابيات أو سلبيات)، وأهم شيء يهتم به كل من المعلم والتلميذ أن كل منهما يؤدي دوره كي ينمي ما لديه من تصور عن واقع أو جو حجرة الدراسة، فالمعلم يصنف ويرتب ويتعلم عن تلاميذه، والتلاميذ يدركون مقدار تفكير معلمهم في قدراتهم وطموحاتهم، وهذا ما يطلق عليه بالتقويم وهو عملية مستمرة وقابلة للتطوير.
هل فهم المعلم التلاميذ الدرس أو الموضوع؟
هل حدد الأهداف واستطاع أن يحققها أثناء عملية التدريس؟
هل حدد الأسلوب أو الأساليب التدريسية؟
هل حدد الأنشطة الصفية واللاصفية؟
هل حدد أساليب التقويم؟
أكمل
.................................................. .........
.................................................. .........
(التدريس المصغر، ترجمة محمد رضا البغدادي، 80)
في المؤتمر السنوي الأولـ"للتنمية المهنية للعاملين في مجال تدريس اللغة الإنجليزية " في الفترة ما بين 12-14 أبريل لسنة 2004م في مدرسة مشعان الخضير بمنطقة مشرف، حضرت جزءاً من الحلقة النقاشية بعنوان " كيف يكون، ولماذا يكون "؟ التي نضمها د. محمد اعتدالي من مركز اللغات لجامعة الكويت، وفي البداية قال المحاضر: هذه الحلقة النقاشية تدور حولـ"كيف ولماذا يكون (CALT)، وفي نهاية هذه الحلقة سوف تتعرف على بعض مصطلحات أساسية لاختبار اللغة:
بعض مصطلحات (CALT)
أوجه التشابه والاختلاف بين اختبار عادي (ورقة وقلم) واختبار (CALT)
شروط اختبار (CALT)
جدول الأعمال:
في البداية أنا سوف أتحدث وأنت تكون......
ثم تعطى لك مهام من أجل استثارتك وتنشيطك
وأخير أحاول أن استقبل أسئلتكم بصدر رحب
الأسئلة الهامة:
لماذا يجرى هذا الاختبار؟
ما العلوم الأخرى التي تتعامل مع اختبار اللغة؟
ما خصائص الاختبار الجيد؟
ما هو (CALT)؟
ما أوجه الشيه والاختلاف بين الاختبار العادي واختبار (CALT)؟
ما تحتاجه في اختبار (CALT)؟
لماذا يجرى هذا الاختبار؟
مبرر في اتخاذ القرار
طريق في امتلاك أمتعة شخصية
طريق في عرض المعرفة
تقويم اختبار عملية التعلم في الفصل
ما العلوم الأخرى التي تتعامل مع اختبار اللغة؟
علم النفس
علم الاجتماع
الفلسفة
طرق تدريس
ما خصائص الاختبار الجيد؟
الثبات (اختبار وإعادته، أشكال مطابقة ومتماثلة، انقسام النصف،.)
الصدق هل يقيس الاختبار ما هو مطلوب قياسه؟
التطبيق العملي في مدى اتجاه الاختبار لجعل نتائج الاختبار إرضاء إدارة المدرسة
ما هو (CALT)؟
يستخدم الكمبيوتر في إجراء الاختبار
أنه اختبار مبتكر
أنه اختبار عادل ومنصف
يقوم الكمبيوتر برصد الدرجات وتحليل نتائج الاختبار
قائمة الإشراف في حجرة الدراسة:
وهي تمثل بعض المهارات التي يمارسها المعلم:
مهارة كسب أو جذب انتباه التلاميذ
مهارة توضيح وشرح وإعطاء تعليمات
مهارة معرفة الصعوبات التي تواجه فهم التلاميذ
مهارة طرح الأسئلة المناسبة وحسن توزيعها
مهارة تخطيط الدرس كبناء يشيده من أجل التلميذ
مهارة تلميح وتلقين وثناء
مهارة تشجيع الإجابات الصحيحة (التعزيز الفوري)
(التدريس المصغر، ترجمة محمد رضا البغدادي، 80)
استراتيجيات التدريس:
التدريس فن وعلم، كيف؟...........................................
فن التدريس:
أن يعرف المعلم كيف يدرس؟
أن يعرف طرق التدريس، ومتى يستخدم كل طريقة؟
وأن يظهر المعلم من قدرات ابتكارية وجمالية كي يتأثر به تلاميذه ويقتدوا به ......
علم التدريس:
أن يعرف ماذا يدرس؟ أي أن يعرف دقائق المادة العلمية التي يدرسها
أن يظهر براعته العلمية، أو الأدبية،.........
الاستراتيجية فن استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف، عند التربويين طريق العمل الذي يحدده نظام ما للوصول إلى أهدافه وحلاً لمشكلاته وتنفيذاً لسياسته
استراتيجية التدريس مجموعة من الأمور الإرشادية التي تحدد وتوجه مسار عمل المدرس وخط سيره في الدرس، والتدريس عملية معقدة عناصرها مترابطة ومتداخلة في خطوات متتابعة، كل خطوة تتأثر بما قبلها وتؤثر فيما بعدها
ولابد من وجود تخطيط للاستراتيجية لأنه يترجمها إلى وسائل وأدوات ويحدد خطوات تنفيذها في الواقع.
هل شعر المعلم بمشكلة ما، مثلاً هل تساءل نفسه:
هل استمع إلى التلاميذ؟
هل أتقبل ما يبدون من نقد على موضوعات الدرس؟
هل أشاركهم في البحث عن حلول المشكلة؟
هل حاولت إيجاد موضوعات فرعية لإثارة البحث وحسب الاستطلاع لديهم؟
هل أراعي قدراتهم وميولهم؟
هل أبين لهم قواعد وضوابط نظام الفصل؟
هل أنمي فيهم قدرة النظام الذاتي؟
ماذا تعني هذه التساؤلات؟
.................................................. .....................................
مكونات استراتيجية التدريس:
الأهداف التدريسية:
يجب صياغة الأهداف وفق مجال الخبرة، وليس على أساس المعرفة، ذلك أن المعرفة مجرد الإحاطة بالمعلومات التي يكتسبها الإنسان حول أمور حياته، لذا فالمعرفة " العلم بالشيء أو الإحاطة به " ويمكن الحصول على المعرفة من مصادر: الكتاب، التلفاز، المجلات، الانترنت، الصديق، المعلم.
الخبرة هي " التجربة الحية التي يعيشها الإنسان في مواقف حياتية متعددة " الإنسان يمر بمواقف مختلفة ويتفاعل فيها، ويكتسب من الموقف ما يستجيب إليه وما يؤثر فيه فيتعلمه، ونتيجة هذا التعلم تحدث في سلوكه تغيرات كثيرة تتمثل في: معارف، مهارات، اتجاهات، ميول، وأساليب تفكير ويمكن صياغة الأهداف على أساس جوانب الخبرة:
مساعدة الطلاب على كسب معلومات مناسبة وواقعية
مساعدة الطلاب على كسب مهارات مناسبة وعديدة
مساعدة الطلاب على كسب الاتجاهات والميول المناسبة
تدريب الطلاب على استخدام الأسلوب العلمي أو المنطقي في التفكير
مساعدة الطلاب على كسب ثقة تذوق العلم وتقدير جهود العلماء والإيمان بالقيم
أكمل:
.................................................. .................................................. .....................
التحركات التي يقوم بها المعلم وينظمها ليسير وفقاً لها في تدريسه:
هذه التحركات عبارة عن حركة المعلم داخل الفصل أو حركة أحد أعضاء جسمه أو ما يسمى "حيوية المعلم":
تحركات المعلم تشكل عنصراً أساسياً في الاستراتيجية، بل وتعد محور استراتيجية التدريس، وهذه التحركات عبارة عن مهارات في التلميح والتلقين والثناء، وبعضها تدخل ضمن التفاعل اللفظي وبعض تدخل ضمن التفاعل غير اللفظي، والتلميحات تعني تلك الإشارات التي يقوم بها المعلم وهي تنقل الأحاسيس والمشاعر، وتعتبر الإيحاءات غير اللفظية من أهم عناصر حيوية المعلم وتساعد على حث ودفع التلميذ وتركيز انتباهه، لذا من أهم معايير حيوية المعلم:
7- تحركات المعلم: يتحرك المعلم في الفصل بشكل طبيعي وهادف، ويعرف متى يتحرك ولماذا كل ذلك من أجل جذب انتباه التلاميذ
8- إيماءات المعلم: سواء باليدين أو الرأس أو أي عضو آخر، وتختلف شدة وضعف الإيماءات في المعنى والمقصود من كل منها، إذا كانت إيماءة الرأس بسرعة فهي تعني فهم الرسالة، وإذا كانت الحاجبين إلى الأعلى فهي دليل على الدهشة، وإذا كانت الحاجبين مرتفعة قليلاً فهي تعني " أكمل الحديث ".
9- لغة العيون (حركاتها): للعين لغة اتصال، إذا حدق المعلم بشدة فأن التلميذ لا يقاطعه، وإذا نظر إلى جزء من جسمه أثناء حديث له، لا يستطيع التلميذ أن يركز ذهنه
10- صوت المعلم: التغيير في نوعية الصوت ارتفاعاً وانخفاضاً وتناغم درجات الصوت كلها تساعد في حيوية المعلم، وتجديد في جو الفصل وتجديد انتباه التلاميذ.
11- وقفات المعلم: عبارة عن فترة السكوت فتوقف فترة قبل الكلام وتوقف فجأة أثناء الحديث له أثر في جذب الانتباه، لكن لا يزيد السكوت من ثلاث ثوان خاصة إذا سأل المعلم سؤالاً
12- التركيز على قناة حسية واحدة، فعند استخدام جهاز الفيديو كوسيلة تعليمية يفتح المعلم للتلاميذ في استخدام حاسة البصر، وإذا حاول أن يبين أو يشرح فكرة عليه أن ينبه التلاميذ إلى ما سوف يقوله.
13- لغة العيون (حركاتها): للعين لغة اتصال، إذا حدق المعلم بشدة فأن التلميذ لا يقاطعه، وإذا نظر إلى جزء من جسمه أثناء حديث له، لا يستطيع التلميذ أن يركز ذهنه
14- صوت المعلم: التغيير في نوعية الصوت ارتفاعاً وانخفاضاً وتناغم درجات الصوت كلها تساعد في حيوية المعلم، وتجديد في جو الفصل وتجديد انتباه التلاميذ.
15- وقفات المعلم: عبارة عن فترة السكوت فتوقف فترة قبل الكلام وتوقف فجأة أثناء الحديث له أثر في جذب الانتباه، لكن لا يزيد السكوت من ثلاث ثوان خاصة إذا سأل المعلم سؤالاً.
16- التركيز على قناة حسية واحدة، فعند استخدام جهاز الفيديو كوسيلة تعليمية يفتح المعلم للتلاميذ في استخدام حاسة البصر، وإذا حاول أن يبين أو يشرح فكرة عليه أن ينبه التلاميذ إلى ما سوف يقوله.
تمرين:
صنف الإيماءات والإيحاءات غير اللفظية حسب معيار حيوية المعلم:
رفع الحاجبين، العبوس والتهجم، إيماءة الرأس، الابتسام، حركة باليد تشير إلى أن يقترب، حركة بالأصابع تشير إلى أن يقترب، حركة باليد لكي يبتعد، حركة بالأصابع لكي يبتعد، وضع الأصبع على الفم، ليعني السكوت، يضغط على أذنه، يرفع ذراعيه يعني التوقف، يأخذ وضع المفكر، يهز رأسه ليعني " لا"، يتحرك من مكان إلى آخر، يشير بأصبعه لأحد التلاميذ يحرك يده حركة دائرية يضع يده خلف ظهره، يشير من تلميذ إلى تلميذ، يمسك بذقنه، يحك رأسه، يضرب الأرض بقدمه، يطرق بأصبعه على المنضدة، ينقر بالقلم، يزم على شفتيه، ينظر بعينين نصف مغمضتين، يطرف بعينه، يشابك يديه ليعني لماذا؟، يطوي ذراعيه يضع يديه حول خصره، يضع يديه في جيوبه، يتكئ على المنضدة أو المقعد، يحك أنفه، يمسك بيده اليد الأخرى، هل خططت لهذه التحركات في كل حصة؟ ولماذا؟
.................................................. .................................................. ...................
هل كتابة التدريبات من وظيفة المعلم فقط؟ ولماذا؟
.................................................. .....................................
الوسائل التعليمية هي الأدوات والأجهزة التي يستخدمها المعلم من أجل تحسين عمليتي التعليم والتعلم فهذه الوسائل تستثير حفز التلاميذ ودافعيتهم وإشباع حاجاتهم للتعلم، وتعمق المعلومات من خلال التوضيحات العملية والرحلات...وتتيح فرص التجديد والتنويع في الأنشطة مما يرفع الملل من نفوس التلاميذ أكمل:
.................................................. .....................................
.................................................. ....................................
تتكون الوسائل من المواقف التعليمية مثل العروض التوضيحية، والزيارات والاجتماعات
الجو التعليمي والتنظيم الصفي:
التدريس المبدع عبارة عن علاقة إنسانية يغلب عليها طبع الحب والتسامح والحرية واحترام الرأي
فالمعلم يقيم علاقات بينية مع التلاميذ من أجل زيادة الدافعية والتحصيل الدراسي لهم.
المناخ التنظيمي: وهو عبارة عن الشعور والإحساس، وقد يسمى بالمناخ النفسي أو الجو المدرسي، ويقاس هذا المناخ بمقياس بدأه "بيس Pace. " عام 1958م، وطور هذا المقياس على يد كل من " هالبن Halpinو كروفت Croft" عام 1963م.
هل يمتلك المعلم كفاية علاقات إنسانية؟
نعم ( ) لا ( )
ما هذه الكفاية؟
تعرف أنها عبارة عن قنوات الاتصال والقدرة على الإقناع والتأثير، والقدرة على الاستماع واحترام رأي الآخرين، معنى الاتصال: حركة الأفكار مترجمة إلى علاقات من متصل يصوغ رسالة إلى مستقبل، أو الاتصال: نقل المعاني عن طريق استخدام العلاقات، ينقسم الاتصال إلى شفوي وتحريري.
ويمتلك المعلم سمات اجتماعية ما هي؟
سمات اجتماعية: الانبساط وتكوين العلاقات والصداقات و التعاون والقدرة على الاتصال الجماعي والمشاركة الإيجابية في نشاط الجماعة وروح الفكاهة والدعابة والمرح والذكاء الاجتماعي (عبارة عن القدرة على إدراك العلاقات الاجتماعية وفهم الناس والتفاعل السليم معهم وأهم مظاهر هذا الذكاء حسن تصرف القائد في المواقف الاجتماعية وتعرفه على الحالة النفسية للآخرين وتذكر الأسماء والوجوه)، وفهم سيكولوجية التفاعل الاجتماعي (ويكون هذا التفاعل في ضوء المعايير الاجتماعية التي تعتبر بمثابة Thermostat أي أداة لتنظيم الحرارة كما في المركبة أو السيارة أو منظم اجتماعي فيعمل على بناء العلاقات وبناء الاتصال) وتحمل المسئولية الاجتماعية والتسامح وحسن الاستماع وتقبل النقد واحترام رأي الآخرين وإجادة الحوار والانضباط ومسايرة المعايير الاجتماعية.
استجابات التلاميذ:
لعل الرسائل التي ببعثها التلاميذ أثناء الدرس هي المؤثرات التي يتلقفها المعلم، مثل التثاوب، وتحريك الكراسي، والتنهد والهمس الجانبي، ونظرات التلاميذ، وتراخي تفاعلهم. لذا على المعلم أن يستخدم التدريس المبدع الذي يرتبط بطرق التدريس المثيرة للفكر، وإدارة الديمقراطية للنقاش وإحداث التعلم، وتحقيق الدافعية للتعلم الذاتي لدى المتعلمين كي يستجيب للمعلم وقد يكون هناك استجابة سلبية للمتعلمين ما هي؟
وقد تظهر استجابة إيجابية لدى المتعلمين، ما هي؟
.................................................. .....................................
وكيف تظهر؟
.................................................. .....................................
قد يستجيب التلميذ لمعلمه: بسبب الرد على أسئلة المعلم

بسبب تنفيذ تعليمات المعلم
مبادرة التلميذ المتفوق عن طريق التعليق أو طرح الأسئلة

.................................................. ..........................
جودة التعليم:
شعار الشركات التجارية " الجودة " من أجل تسويق بضاعتها، ويتطلب التنافس كي تتحقق معايير الجودة، وقد استخدم مصطلح ومفهوم " الجودة " في قاموس التربية، فهل أصبح التعليم سلعة تجارية؟
جودة التعليم عبارة عن تحقيق درجة من الامتياز وتعد السمة الفريدة، وتوقع أفضل من التلميذ والتأكيد على العمل الجماعي من خلال أسلوب حل المشكلات، واتخاذ القرارات وتنمية التفكير الابتكاري وتقوية الاتصال والعلاقات الإنسانية، والنظرة البعيدة وإدراك المتعلم كمستهلك، وأنه قوة يشجع الجودة
معايير الجودة:
الإيمان برسالة التعليم، رسالة مقدسة، تربية أجيال
امتلاك صفة الموهبة والإبداع والتجديد، التنمية الذاتية، تغيير طرائق التدريس
الرضا الوظيفي
التأكيد على دور المتعلم في العملية التعليمية
مراحل تطبيق الجودة الشاملة على مستوى الفصل الدراسي كما تقدمه مؤسسة " جاليلو ":
التخطيط: على يكون طويل المدى من أجل: تحديد المستهلكين، تحديد مطالب المستهلك، تحديد معايير النجاح، وضع الأهداف تحديد المطالب التربوية، تحديد فريق العمل
الاتصال: الأهداف والأغراض، مشاركة المعلومات، مشاركة الأفكار، المؤتمرات والندوات، مقابلات إعلامية، نشرات
مقاييس البرنامج (ملخص البرنامج): توفير العملية، توفير البرامج الاجتماعية، توفير برامج الأعمال، توفير برامج التدريب
إدارة الفراغ أو النزاع: تعظيم الإشباع، إدراك المشكلات ومعرفة أسبابها، حل المشكلات
اختيار البرنامج: اختيار الفريق كمحور البرنامج، وضع عملية القياس، إرساء عملية التقدير المراجعة
تطبيق البرنامج: مشاركة الجماعة، التدريب والتوجيه، إذابة الصراع، الاتصال
تقدير فوائد البرنامج: نتائج القياس، تعديلات البرنامج، معايير وإجراءات للتوثيق، تحليل التكلفة والعائد
المعايير: ازدياد الثقة، ازدياد الانفتاح، جدة الأداء، الالتزام، الاستمرارية، التطوير
(الإدارة الفصلية، الرويشد وتقي)
دافعية التعليم:
ما المقصود بالدافعية؟ Motivaion
إيجاد الرغبة عند المتعلم في التعلم بأقل وقت وأقل جهد..............
الدافعية عبارة عن قوة داخلية ذاتية تحرك سلوك الفرد وتوجهه، من أجل تحقيق غاية أو هدف معين فقد تكون حاجة، خصائص، ميول............
قوة ذاتية، قوة تحرك السلوك، قوة مستمرة من اجل تحقيق هدف
الدافعية حالة داخلية لدى الفرد تعمل على استثارة سلوكه وتوجيهه نحو تحقيق هدف معين
أو الدافعية هي الطاقة المحركة للنشاط التي توجه سلوك المتعلم، ويمثل الدافع شوطاً ضرورياً لحدوث التعلم
دورة الدافعية:
المنبه أو المثير......... يستثير الدافع (الحاجة)
حاجة تعمل على تحريك السلوك.......
سلوك.... أنشطة تعمل على إشباع الدافع
هدف...... ما يتحقق نتيجة سلوك الدافعية





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:09 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd