الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل


منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل مواضيع ومراجع في التنمية البشرية و التطوير الذاتي و التدريب و الإرتقاء بالكفاءات ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2018-12-15, 19:23 رقم المشاركة : 1
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي كتاب علم النفس بين الشخصية والفكر



كتاب علم النفس بين الشخصية والفكر


تفاصيل عن الملف : الكتاب : علم النفس بين الشخصية والفكر المؤلف : الشيخ كامل محمد محمد عويضة الناشر : دار الكتب العلمية نبذة عن الكتاب : يعتقد معظمنا بأننا نعرف ما نقصده عندما نتحدث عن الصحة . إلا أن قليلا من التفكير الناقد سيكشف أن معنى الاصطلاح خداع للغاية . ونحن نفترض بأننا أًصحاء عندما لا نكون مرضى . وكل فرد يعرف ما معنى أن يكون الإنسان مريضا . وإن ذلك يعني جسمنا متعب , فعندما نصاب بالحمى نفقد الحيوية , ونفقد الاهتمام بكل بشيء سوى أن نشفى . ولطن ماهي هذه الحالة الصحيةالتي نفقدها عندما نمرض ؟ . يصف الأطباء حالة الصحة باصطلاحات ذات أيي فسيولوجية من نوع أو أخر فيقولون بأن درجة حرارة الجسم " عادية " ونسبة ضربات القلب وضعظ الدم " عادية " .. إلخ وهذه كلها علامات على أن جسمنا في حالة جيدة . ومن الواضح أذن أن الصحة ترمز إلى أسلوب للعمل الجسمي له قمية فكل شخص يريد أن يكون متمتعا بالصحة , وأن يكون جسمه خاليا من الألم , ولديه طاقة تستمر لفترة طويلة , وربما يكون لدينا هنا تعريفا للصحة بأنها ذلك الأسلوب من عمل الأعضاء الذي يؤكد بأن الجسم سيكون خاليا من الألم , يتميز بالحيوية ويعيش لفترة طولية لكننا اليوم عندما نتحدث عن الصحة فإننا نميز بين الصحة الجسمية والصحة العقلية فما الذي نعنيه بالصحة العقلية ؟ هل تعني نفس الشيء كالصحة الجسمية ؟ وهل يمكننا أن انقول بأن العقل الصحي هو الذي يخلو من الألم ولديه طاقة كبيرة ويعيش لفترة طويلة ؟ أما أن هذا القول خاطئ , لأن العقل مفهوم تجريدي أكثر من شيء عياني ؟ فنحن نرى الجسم , ونشعر به , ونزنه ونقيسه , ولايمكننا أن نتعامل مع العقل بهذا الشكل . إذا كان الحال كذلك فكيف يمكننا الحديث عن الصحة العقلية أو العقل الصحي . وسنستخدم الشخصية الصحية كبديل لإصلاح الصحة العقلية . إلا أن الشخصية ليست شيئا أو موضوعا يمكن دراسته مثل الجسم فالشخصية إصطلاح مجرد يرمز إلى أنماط السلوك الثابتة والمميزة التي يتصرف بها الشخص بالنسيبة لمواقف الحياة . ويمكن للملاحظ أن يرى شخصا يتصرف في موقف معين وفي ضوء الملاحظة الطويلة , يستطيع أن يلاحظ اتساقا في أنماط السلوك التي يتصرف بها الفرد . وهذا الاتساق في أنماط التصرف يسمى بالسمات. ولا شك أن أي شخص يعرف سمات امه وأبيه أو زميله أو أصدقائه . فهو قد لاحظ الطرق التي يتصرف بها هؤلاء الناي في عدد متنوع من الموقف , ويمكن أن يتبنأ بشيء من الدقة بكيفية تصرفهم في بعض المواقف المستقبلية . فعندما نقول بأنه يعرف شخصية أبيه فإننا نقصد أنه يعرف كيف يستجيب والده لمواقف الحياة المختلفة . ولكن إذا كانت الشخصية ترمز إلى الأنماط الثابته نسبيا لسلوك الفرد فما هي الشخصية السوية والصحية ؟ ومن الواضح أنها ترمز إلى طريقة التصرف التي لها قيمة . ولطن من الذي يقومها ؟ يمكننا القول بشيء من التشدد : السوية أو الصحية ترمز إلى طرق التصرف التي تقوم بواسطة أخصائي " الصحة العقلية " أو أخصائي الصحة الشخصية . وقد نسأل عند هذا الحد " لماذا يجب أن يكون أخصائي الصحة الشخصية مؤهلا للحكم على الكيفيفة التي يجب أن يتصرف بها الناس ليصبحوا سعداء أو أصحاء ؟ والسبب هو أن أخصائي الصحة الشخصية وخاصة المعالجين الممارسين للشخصية قد درسوا الإنسان بدقة أكثر مما درس في أي وقت خلال التاريخ . وعلى أساس معلوماتهم الخاصة للجانب الذاتي للإنسان , فإنهم طوروا تدريجيا مفهوم لقوى الإنسان الكامنة للنمو والسعاجة والشفاء والنكوص أيضا كما أنهم بدأوا يبلورون معلومات عن الظروف التي يستخدم الإنسان ف يتحقيق السعادة والنمو , وعملوا تخطيطا لما يمكن أن تكو عليه الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية ترمز لطرق ذات قيمة في التصرف في مواقف الحياة , فلنحاول فحص مشكلة الشخصية بيتفصي أكثر . الفهرس : الفصل الأول : الشخصية المزاج الخلق نظريات الشخصية الاتجاهات الساذجة نظرة علم النفس الإنساني للشخصية النظريات الحدسية في الشخصية المبادئ الأساسية لنظرية فرويد التعويض التوحيد النكوص الإعلاء الإسقاط التبريد الكبت النظريات الاستدلالية للشخصية نظرية أيزنك العصابية -الاتزان الانبساط -الانطواء نظرية كاتل : نظرية التكوين الشخصي عند كيلي الشخصية والتحصيل الدراسي التفاعل بين التلميذ والمدرس قياس الشخصية الفصل الثاني الشخصية الإنسانية الفصل الثالث : بناء الشخصية السليمة ............................
كامل محمد عويضة -
من علم النفس وتطوير الذات - مكتبة كتب التنمية البشرية.

-****************************************-

وصف الكتاب : تفاصيل عن الملف : الكتاب : علم النفس بين الشخصية والفكر المؤلف : الشيخ كامل محمد محمد عويضة الناشر : دار الكتب العلمية نبذة عن الكتاب : يعتقد معظمنا بأننا نعرف ما نقصده عندما نتحدث عن الصحة . إلا أن قليلا من التفكير الناقد سيكشف أن معنى الاصطلاح خداع للغاية . ونحن نفترض بأننا أًصحاء عندما لا نكون مرضى . وكل فرد يعرف ما معنى أن يكون الإنسان مريضا . وإن ذلك يعني جسمنا متعب , فعندما نصاب بالحمى نفقد الحيوية , ونفقد الاهتمام بكل بشيء سوى أن نشفى . ولطن ماهي هذه الحالة الصحيةالتي نفقدها عندما نمرض ؟ . يصف الأطباء حالة الصحة باصطلاحات ذات أيي فسيولوجية من نوع أو أخر فيقولون بأن درجة حرارة الجسم " عادية " ونسبة ضربات القلب وضعظ الدم " عادية " .. إلخ وهذه كلها علامات على أن جسمنا في حالة جيدة . ومن الواضح أذن أن الصحة ترمز إلى أسلوب للعمل الجسمي له قمية فكل شخص يريد أن يكون متمتعا بالصحة , وأن يكون جسمه خاليا من الألم , ولديه طاقة تستمر لفترة طويلة , وربما يكون لدينا هنا تعريفا للصحة بأنها ذلك الأسلوب من عمل الأعضاء الذي يؤكد بأن الجسم سيكون خاليا من الألم , يتميز بالحيوية ويعيش لفترة طولية لكننا اليوم عندما نتحدث عن الصحة فإننا نميز بين الصحة الجسمية والصحة العقلية فما الذي نعنيه بالصحة العقلية ؟ هل تعني نفس الشيء كالصحة الجسمية ؟ وهل يمكننا أن انقول بأن العقل الصحي هو الذي يخلو من الألم ولديه طاقة كبيرة ويعيش لفترة طويلة ؟ أما أن هذا القول خاطئ , لأن العقل مفهوم تجريدي أكثر من شيء عياني ؟ فنحن نرى الجسم , ونشعر به , ونزنه ونقيسه , ولايمكننا أن نتعامل مع العقل بهذا الشكل . إذا كان الحال كذلك فكيف يمكننا الحديث عن الصحة العقلية أو العقل الصحي . وسنستخدم الشخصية الصحية كبديل لإصلاح الصحة العقلية . إلا أن الشخصية ليست شيئا أو موضوعا يمكن دراسته مثل الجسم فالشخصية إصطلاح مجرد يرمز إلى أنماط السلوك الثابتة والمميزة التي يتصرف بها الشخص بالنسيبة لمواقف الحياة . ويمكن للملاحظ أن يرى شخصا يتصرف في موقف معين وفي ضوء الملاحظة الطويلة , يستطيع أن يلاحظ اتساقا في أنماط السلوك التي يتصرف بها الفرد . وهذا الاتساق في أنماط التصرف يسمى بالسمات. ولا شك أن أي شخص يعرف سمات امه وأبيه أو زميله أو أصدقائه . فهو قد لاحظ الطرق التي يتصرف بها هؤلاء الناي في عدد متنوع من الموقف , ويمكن أن يتبنأ بشيء من الدقة بكيفية تصرفهم في بعض المواقف المستقبلية . فعندما نقول بأنه يعرف شخصية أبيه فإننا نقصد أنه يعرف كيف يستجيب والده لمواقف الحياة المختلفة . ولكن إذا كانت الشخصية ترمز إلى الأنماط الثابته نسبيا لسلوك الفرد فما هي الشخصية السوية والصحية ؟ ومن الواضح أنها ترمز إلى طريقة التصرف التي لها قيمة . ولطن من الذي يقومها ؟ يمكننا القول بشيء من التشدد : السوية أو الصحية ترمز إلى طرق التصرف التي تقوم بواسطة أخصائي " الصحة العقلية " أو أخصائي الصحة الشخصية . وقد نسأل عند هذا الحد " لماذا يجب أن يكون أخصائي الصحة الشخصية مؤهلا للحكم على الكيفيفة التي يجب أن يتصرف بها الناس ليصبحوا سعداء أو أصحاء ؟ والسبب هو أن أخصائي الصحة الشخصية وخاصة المعالجين الممارسين للشخصية قد درسوا الإنسان بدقة أكثر مما درس في أي وقت خلال التاريخ . وعلى أساس معلوماتهم الخاصة للجانب الذاتي للإنسان , فإنهم طوروا تدريجيا مفهوم لقوى الإنسان الكامنة للنمو والسعاجة والشفاء والنكوص أيضا كما أنهم بدأوا يبلورون معلومات عن الظروف التي يستخدم الإنسان ف يتحقيق السعادة والنمو , وعملوا تخطيطا لما يمكن أن تكو عليه الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية ترمز لطرق ذات قيمة في التصرف في مواقف الحياة , فلنحاول فحص مشكلة الشخصية بيتفصي أكثر . الفهرس : الفصل الأول : الشخصية المزاج الخلق نظريات الشخصية الاتجاهات الساذجة نظرة علم النفس الإنساني للشخصية النظريات الحدسية في الشخصية المبادئ الأساسية لنظرية فرويد التعويض التوحيد النكوص الإعلاء الإسقاط التبريد الكبت النظريات الاستدلالية للشخصية نظرية أيزنك العصابية -الاتزان الانبساط -الانطواء نظرية كاتل : نظرية التكوين الشخصي عند كيلي الشخصية والتحصيل الدراسي التفاعل بين التلميذ والمدرس قياس الشخصية الفصل الثاني الشخصية الإنسانية الفصل الثالث : بناء الشخصية السليمة ............................
حجم الكتاب عند التحميل : 4.66 ميجا بايت .

-***********************************-








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=962638
آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2018-12-15 في 20:07.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 16:03 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd