المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد زايزون
قرأت القصة من يائها ( يحكى ) الى هائها ( فضوله ) لم أتجاوز حرفا ولم أمل ..قادني الفضول الى قراءة ثانية وثالثة...شكرا على القصة وتمنيت ان يتواجد بيننا اليوم حكيم مثل ذلك الرجل ..فالفضول الزائد عن مقياسه الطبيعي اليوم صار من صفات غالبية الافراد