أحلم بجيل القدس | أحلم بجيل القدس ما بال التيه قد طال أربعون بعد أربعين وأقصانا في القيد أسير سرى فينا الجبن والخور ودب بيننا داء الأمم نفوس ذليلة وقلوب كسيرة وأحلام هزيلة وثقة بغير المولى كبيرة فيا جيل القدس متى أوبتك ولوعد الصادق متى إجابتك أَلَنا عذر يا قدير وهل جيلنا بالراية جدير؟؟؟ شكرا جزيلا استاذ عمرو خالد | آخر تعديل بلابل السلام يوم 2009-09-09 في 00:38. |