سفينة الغيّ | وقفت على أنقاض سفينة الغي ...أتفحص الوجوه ولون التراب على طول المدى والسراب... أتأمل الكون كالمجنون...أتابع الحركات المتباينة وأقرأ الإبتسامات المزيفة والصادقة الحانية... هذا يهمس ويلمز ويغمز والآخر يرفس من حوله وكذا خبزه. والكادح يتلوى يندب حظه..و سحابة النجاة لم تمطر بعد ...
بقلم :أحمد خوية | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2020-04-16 في 10:26. |