أيها الأستاذيات والأستاذيون... مساء الطيور المغردة ...والفراشات الراقصة مساء الصفاء... وقد داعبه رذاذ الماء... وارتوى بزلال العطاء فكانت الألفية السابعة عشر ألفية البهاء نعم إخوتي ... ألفية أبت إلا أن تخترق صمته وتعلن حضوره الدائم وتواجده البهي بيننا إنه الشامخ شموخ المتميزين أبو فاطمة وكما يحلو لنا تسميته صحفي المنتدى فألف مبروك الألفية الجديدة يا أبا فاطمة وتأكد أن سعادتي كبيرة أخي أبو فاطمة وأنا أقتنص أجمل ألفية لأخ غالي وعزيز على قلوبنا وقد اعتلى قمة التألق واعتلى الروح هكذا يسجل بصماته الثابتة في سماء المنتدى أخي أبو فاطمة ...يسعدني أن أكون أول مباركة لك هذه الألفية الزاهية دمت متألقا ودام التميز عنوانك