تصحيح استظهار اسلامي نور حياتي | السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ملاحظة : الأخطاء التجويدية المتعلقة برواية ورش أشرت إليها باللون الأخضر والأخطاء الأخرى بالأزرق تذكير : بالنسبة لجميع الاخطاء المتعلقة برواية ورش فلن يتم احتسابها الا انطلاقا من استظهار الجزء السادس الجزء الأول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم.عم يتساءلون عن النبإ العظيم ،الذي هم فيه مختلفون،كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون،ألم نجعل الاَرض مهادا،وجعلنا الجبال أوتادا،و خلقناكم أزواجا،وجعلنا نومكم سباتا.وجعلنا الليل لباسا و جعلنا النهار معاشا،وبنينا فوقكم سبعا شدادا،وجعلنا سراجا وهاجا،وأنزلنا من المعصرات مآء ثجاجا،لنخرج به حبا و نباتا و جنات اَلفافا،إن يوم الفصل كان ميقاتا،يوم ينفخ في الصور فتاتون أفواجا،وفتحت السماء فكانت اَبوابا و سيرت الجبال فكانت سرابا. الجزء الثاني : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ان جهنم كانت مرصادا ،للطاغين مئابا،لابثين فيهآ أحقابا،لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا،الا حميما وغساقا،جزآء وفاقا،انهم كانوا لا يرجون حسابا ،وكذبوا بآياتنا كذابا،وكل شيء اَحصيناه كتابا،فذوقوا فلن نزيدكم الا عذابا.ان للمتقين مفازا،حدآئق و اعنابا ،وكواعب أترابا،وكأسا دهاقا،لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا،جزاء من ربك عطآء حسابا،رب السموات والارض وما بينهما،الرحمن لايملكون منه خطابا.يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون الا من اذن له الرحمن وقال صوابا،ذلك اليوم الحق،فمن شآء اتخذ الى ربه مئآبا.انآ انذرناكم عذابا قريبا،يوم ينظر المرء ما قدمت يداه و يقول الكافر ياليتني كنت ترابا الجزء الثالث : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، والنازعات غرقا،والناشطات نشطا،والسابحات سبحا،فالسابقات سبقا،فالمدبرات أمرا،يوم ترجف الراجفة،تتبعها الرادفة،قلوب يومئذ واجفة،أبصارها خاشعة،يقولون أ.نا لمردودون في الحافرة،إذا كنا عظاما نخرة،قالوا تلك إذا كرة خاسرة،فإنما هي زجرة واحدة،فإذا هم بالساهرة،هل اَتاك حديث موسى اذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى،اذهب الى فرعون انه طغى ،فقل هل لك الى ان تزكى،واهديك الى ربك فتخشى ،فأراه الآية الكبرى،فكذب وعصى،ثم أدبر يسعى،فحشر فنادى،فقال انا ربكم الاعلى،فأخذه الله نكال الآخرة والاولى،ان في ذلك لعبرة لمن يخشى. الجزء الرابع : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ءآنتم أشد خلقا ام السمآء بناها،رفع سمكها فسواها،وأغطش ليلها واخرج ضحاها،والاَرض بعد ذلك دحاها،اخرج منها ماءها ومرعاها،والجبال أرساها،متاعا لكم ولأنعامكم،فإذا جاءت الطامة الكبرى ،يوم يتذكر الإنسان ما سعى،وبرزت الجحيم لمن يرى،فأما من طغى وءاثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه،ونهى النفس عن الهوى،فإن الجنة هي المأوى،يسألونك عن الساعة أيان مرساها،فيم أنت من ذكراها الى ربك منتهاها،إنما أنت منذر من يخشاها،كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها. | التوقيع | جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟ و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟ و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟ أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم : بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون من كان مستنا فليستن بمن سبق... اللهم أمتنا على السنة..
| آخر تعديل خالد السوسي يوم 2010-09-05 في 17:52. |