هناك أناس لا دراية لهم بالسياسة ..همهم الفتنة ..والفتنة ..والمصلحة الذاتية ..
لكن ..هل حزب الإستقلال هو العجلة الوحيدة التي تدور لتمشي العربة السياسة ومصالح البلاد ؟
رب ضارة نافعة ....فحزب الإستقلال بنفوذه التارخي حرم الكثير من الكفاءات من الطبقة الشعبية من خدمة البلاد بالإستيلاء على المناصب الحساسة مدة عقود ...ونتمنى أن تجربة ناجحة بدون شباط ..هذا القادم بدماره وخرابه ....