المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أمين المغربي
كلما في القصة
أن اخلع صبرك
واترك حذاءك
تستبين خصوبة
أرض
لم تطأها
سوى عصافير
الشعر،
أوح لك من الصمت
دمعا جميلا
من يدري ان استرحت؟
قد
لا أحد يبوح
أن الشعر جمر
ولا أحد يغادر
أرخبيل المدائن الساهدة
صوب ملاذات
الصوت والصخب.
أحمد ....منشورة بجريدة المنظمة عدد:273 بتاريخ:16 أبريل 1998.