عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-08-11, 13:45 رقم المشاركة : 4
ابو العز
نائب مدير الأفكار والمشاريع الأستاذية
 
الصورة الرمزية ابو العز

 

إحصائية العضو








ابو العز غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المسابقة الترفيهية المرتبة 2

وسام المركز الأول مسابقة الإبداع الأدبي

وسام المشارك

مسابقة كان خلقه القران2

وسام المشاركة

وسام المشاركة

وسام الرتبة الثانية في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر ي

افتراضي رد: ما لا تعرفونه عني.....هنا ستعرفونه


أبوالعز اختار أن يكون عرابا لطيور العالم
أرمز لها بالسلام, والأمن ,والحرية ,والانعتاق .
بها أنثر السلام أينما حللت وارتحلت
أستعملها أحيانا للدُّعابة ,لأن الدعابة تقرب المسافات وتمثن العلاقات ,وتزيل الأقنعة
أستعملها لخلق جسور تواصل بين سكان هذا العالم
كثيرا ما حلمت أنني أطير مع طيوري في سماء الله الواسعة
أبو العز يحب الجميع وصديق الجميع
أحب الكلام الشعبي ,والموروث القديم ,أبحث فيه ليل نهار,أسترق السمع كلما سمعت محاورة بين عجوزين ,داخل حافلة أو طاكسي,أو حلقة,...اكتشفت كثيرا من الأشياء كانت غائبة عني من أفواه الناس القدامى,من الأجيال السابقة التي عادة ينفر منها شباب اليوم.
أحب الحشرات كذلك,أعتبرها إعجاز من الله الواحد القهار,لذلك أحترم حياتها جدا,أقرأ عنها الكثير الكثير,لدي أفلاما وثائقية كثيرة جدا عنها.يمكن لكم أن تلقبونني بملك الحشرات بامتياز.لا أضع حشراتي في الصورة احتراما لمن يتقززون منها.كنت قد أقمت مطعما للحشرات بمعية أخي مصطفام وأختي نجمة مغربية اللذان أتمنى أن يكونا بخير.كنت أريد أن تتعرفون عليها أكثر وتتآلفوا معها ,لكن فشل مشروعنا ,واكتفيت بالطيور فقط لأن الجميع يحبها.
أحب أساطير الأولين,لأن فيها أتلمس الحقيقة.أحب مجالسة الناس الذين يحملونا هموما ثقافية,ولهم مشاريع التغيير نحو الأفضل,في السلوكات والتنمية البشرية.
أومن جدا بأن التغيير يبدأ من الفرد أولا,ثم ينتقل إشعاعه للجماعة, إيمانا بمقولة : ’’لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم’’ .مثلا إذا أردت تطوير محيطي ماعلي إلا تغيير نفسي أولا وخلق جسور تواصل,ويصبح لي إشعاعا ثقافيا,يشكل دائرة تحيط بي,والذي بجانبي يعمل حتى هو داخل محيطه فتصبح له دائرته .وفي الأخير تلتقي الدوائر,ويعم الرقي ونتغير نحو الأفضل.هذه فلسفتي في الحياة ,وباختصار كل يعمل على تطوير محيطه,أنا وأنت وكلنا جميعا,أما يدا واحدة فلايمكن لها أن تصفق.هذا مشروعي أعمل به منذ زمن لكن دائما يصدمني أن الآخر لا يعير لهذا الأمر اهتماما بقوله أنا وبعدي الطوفان,لكن هذا لم ولن يمنعني من السير قدما نحو النجاح,ولو حفرت الصخر بأظافري,لأنني لا أستسلم أبدا أبدا ,هكذا أنا وهكذا سأبقى .
أتمنى أن أكون قد أعطيتكم فكرة عن نفسي,هي فكرة فقط لأنه في جعبتي الكثير الكثير قد لا تسعني هذه الصفحات لقول كل شيء.ربما تأتي فرصا أخرى لإضافة المزيد المزيد.
شكرا لك هموسة على الموضوع الراقي
مودتي





التوقيع



أينكم يا غايبين ؟؟؟؟
آش بيكم دارت لقدار مابان ليكم أثر ولا خبروا بيكم البشارة
    رد مع اقتباس