أرطماسيا.. وإن أجنحة الريح جندلت-كحزن- ريش الكآبة، وترحل/ سماء من جداول الوقت وتسأل: ما لشبقك-كخريف- على شجر الكوى؟ كأنما يمشي بسحر الشفاه، أو يخبر:سيان ما لوصلك، كأنما على رصيف القطيعة تسبيل لروح الصمت والهجران...؟ أحمدأكادير 96 منشورة بجريدة العلم-العدد:16994 |
الساعة الآن 14:55 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd