أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث 1_ صفاتٌ يستوي فيها المُذكر و المُؤنث: مِعطاء_ مفضال_ مِدْرار_ غيور_ صبور_ فخور _ حَنون_ وقور_ عَطوف_ رءوف_ نَصوح. هذه الكلمات صالحة لوصف المؤنث دون إضافة تاء التأنيث؛ فتقول : هو غيور و هي غيور . توبة نصوح. و من الخطأ أن تقول : هي معطاءة، أو هي وقورة.. 2_ كلمات مُذكرة، ونخطئ إذا أنثناها بالإشارة إليها أو بوصفها: رأس_ مستشفى_ ذقن_ بلد_ مَرْكب. تقول : هذا مستشفى خاص، و هذا بلدٌ جميلٌ، وهذا مَرْكب كبير. ومن الخطأ أن تقول: هذه مستشفى خاصة، أو بلد جميلة، أو مركب كبيرة. 3_ كلمات مؤنثة و نخطئ إذا ذكَّرناها بالإشارة إليها أو بوصفها: قوس_ كأس_ بئر_ ذراع_ كَتِف_ سنّ ( من الأسنانِ أو بمعنى عُمْر) _ دِرْع ( القميص الحديديّ) _ كبرياء : قال الله تعالى : (( و تَكُون لَكُمَا الكبْرياء في الأرض وما نحنُ لَكُما بمؤْمنين)) سورة يونس. فأنَّث الفعل ( تَكون) لأن الفاعل ( الكبرياء) مؤنث. وتقول : الكأس الذهبيَّة، ومن الخطأ أن تقول : الكأس الذهبيّ. 4_ توصف المرأة أحيانًا بأنها ( عجوز) و يقابلها في الرجل ( شيخ) ، فماذا عن قولهم: ( امرأة عجوزة) أو ( رجل عجوز) ؟؟ جاء في تاج العروس ( عجز) و لا تقُل عَجُوزة، و هي لُغة رديئة قليلة. و جاء في لسان العرب ( عجز) يُقال للرجل عَجُوز و للمرأة عَجُوز ، وقال ابن السكيت في ( إصلاح المنطق) : لا تقل عَجُوزة و العامة تقوله. من هنا فكلمة ( عَجُوزة) لغة رديئة غير فصيحة 5_ زوج/زوجة:ً كلاهما صحيح، لكن زوج أفصح. 6_ أحد/ إحدى: أحد مع جمع المُذكر أو مُثنَّاه. إحدى مع جمع المؤنث أو مُثنَّى المؤنث * فازت إحدى القصص ( القصتين) بالجائزة. لأن المفرد : قصة ** أحد الموضوعات مُخالف لآرائي. لأن المفرد: موضوع. 7_ كلا وكلتا: كلا مع المثنى المُذكر . كلتا مع المُثنى المؤنث. كلتا الفكرتين . كلا الرجلين. كتاب:الصَّواب اللُّغوي _ د.إبراهيم ضوَّة. |
رد: أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث جزاك الله خيرا أختي أم الزهراء على الموضوع المفيد |
رد: أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث إفادة طيبة ..شكرا جزيلا . |
رد: أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث الموضوع مفيد جدا، حتى نتجاوز تبريرات مثل: خطأ شائع افضل من صواب مهجور. فالأولى أن نستعمل الصواب المهجور حتى يصبح شائعا. لدي سؤال: هل نقول الشريعة السمحة أم السمحاء؟ |
رد: أخطاء شائعة في التذكير والتأنيث اقتباس:
الشريعة السَّمْحَة لا الشريعة السمحاء أ.د عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: الشريعة السمحاء بالألف الممدودة يريدون: السَّهْلة وهذا غير صحيح، والصواب: السمحة بالتاء المربوطة فهكذا نطقت العرب؛ لأنَّه ليس في اللغة العربية (أَسْمَح) حتى يقال: (سَمْحاء) على وزن (أَفْعَل فَعْلاَء)، بل فيها سَمْحٌ، ومُؤنثة سَمْحَة بالتاء المربوطة كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في المختار: «(السَّماح والسّمَاحة): الجُود ... و(سَمُحَ) صار (سَمْحاً)، وامرأة (سَمْحَة)». وفي الوسيط: «(السَمْحَةُ): مُؤنَّث السَّمْح. يقال: شَرِيعةٌ سَمْحَة: فيها يُسْرٌ وسهولة. والجمع: سِمَاح». يتبيَّن أنَّ الصواب: شريعة سَمْحة – لا سَمْحاء. إذنْ، قُلْ: شريعة سَمْحة – بالتاء المربوطة، ولا تقل: شريعة سمحاء بالألف الممدودة |
الساعة الآن 13:35 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd