المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a.khouya
امتطيت سفينة الحروف وكان مجدافي حرف الجر...وشراعي رياح الخريف رغم الحرّ...
أبحرت ونوارس الأنس إلى أن جاء الموج من كل مكان ،فسحبتني شِباك بحور القريض وابتلعني أضخم حوت...
لم أضجر لحالي ....بل ركنت الى سرداب الذكرى حيث يخيّم السكوت ...
همسة من :أحمد خوية