مشهد من المدينة | كنت مولوعا بقراءة القصص(من براريك جامع الفناء )،وغالبا ما كنت انسى نفسي بين سطور قصة من القصص البولسية رغم ضجيج لحلايقية ونواقيس الكرابة الى أن تغيب الشمس ..فكنت أتقمص دور الشخصيات الرئيسية تارة وتارة أخرى بطل لرواية من الروايات ...الكتبي من عشاق الكتاب ،يعرف تمام المعرفة بأنني لن أشتري لا قصة ولا كتابا :لأنه كان يقرأني من غلافي الخارجي .... بقلم :أحمد خوية نبش في الذاكرة :ومضة من أواخر السبعينات من القرن الماضي. تحياتي للجميع | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2018-09-29 في 21:42. |