2018-09-07, 12:48
|
رقم المشاركة : 3 |
إحصائية
العضو | | | رد: أناديك يازمن الفرح محمد محضار | هل صرًف الزمن الطفل الذي كنته يوما ؟ و الطفولة التي كانت تجعلك تتقمص دور الفرح مرارا و تكرارا ؟ فعشته بكل تجلياته... اليس للزمن مزايا غير الذي الفناه'؟ لماذا ندع الفرح ينهار مع التماس الطريق نحو الكبر ؟ و كأننا لا نغذي الفرح إلا بطفولتنا ... | والحلم لا يتغذًى إلا عليها.. لم نحسب كل ذاك على الزمن ؟ هناك بقايا طفولة راسخة تربت على لحظاتنا ... تطغى دون ان نشعر ' تمنحنا من السلوى الكثير... فقط عش الحياة بقلب طفل ' فنحن اغنياء بقدر السعادة التي تمنحنا إياها .. تقپل تقديري لومضتك التي حركت تفكيري شكرا اخي محمد مخضار لوجودك هنا ' ننتظر منك كتاباتك القادمة التي تستحق المتابعة | |
| |