حتى لا أنسى | عانقت شجرة الزيتون...فبكت ... قالت:عبق الزيزفون والرياحين كان هنا ... مزاهير تتخلّلها ينابيع الحكمة كانت هنا ...... خيول جموحة وقلوب سموحة كانت هنا .... واليوم ...لا طيور ولا غيوم في سمائي.... والقلوب هاجرتها نسائم الأقاحي.... قلت لها :لك الله يا أُخيّة... نامي وارتاحي.. بقلم: أحمد خوية تحياتي للجميع | التوقيع | يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد
| آخر تعديل a.khouya يوم 2018-08-04 في 11:07. |