عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-03-26, 15:51 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

a1 رد: أغرب أماكن لعب الأطفال:حتى الفقر والصواريخ والحروب لا توقفهم




ولا تستطيع حتى سباقات الدراجات النارية التقليل من جاذبية الألعاب في كاستر بجنوب داكوتا.




وهو ما ينطبق على مومباي الهندية أيضاً، قد لا يسمح الفقر بالحصول على عشب، لكنه لا يستطيع منع الأرجوحة من الاستمرار في الحياة.




يتشابه الأمر في كاتماندو بنيبال، حيث يلعب الأطفال بالخرق المهملة تحت الجسر القريب من نهر باجماتي.




أما في القصبة الجزائرية فيمكنك أن تجد الملاعب على أرضية إسمنتية.






وفي المغرب العميق هناك أطفال يلعبون











كما يمكن لبرميلٍ ولوحٍ خشبي أن يكونا كافيين للعب في تندوف -الصحراء الغربية -






وحتى في سوريا التي مزقتها الحرب يمتلك الأطفال القدرة على اللعب بعيداً عن النزاعات السياسية، كما في رأس العين هنا.




وعلى جانبٍ آخر، هل علِم أحدكم أن الرجل الأخضر الخارق موجود في تشيلي؟




أما ساحات اللعب الموجودة في كاراكس بفنزويلا، فتبدو في حالة من التناقض الصارخ مع ما حولها، مثل أماكن كثيرة في العالم.






أو قد تكون وحدة لا تتجزأ مع ما حولها، كما في كينيا.






أو كما في مدينة نيويورك، حيث لا يمكن مقاومة مرشات الماء في أيام الصيف.




في النهاية، لا يهم إن كانت ساحة اللعب عبارة عن كومة من القمامة وأرجوحة وحيدة في مومباي، أو حديقة غناء في بنغازي الليبية، سيبقى الأطفال أطفالاً.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس