عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-02-05, 16:00 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

c1 لمحة عن رواية : حين يكون للظلّ.. ظلٌّ آخر



لمحة عن رواية : حين يكون للظلّ.. ظلٌّ آخر












في الحقيقة اختياري وحماسي لهذا الكتاب لسببين :

1. الإهداء أجميل من مؤلفته

:
2. أنه عمل شبابي واعد
لأن أسماء من مواليد 1990 ولديها حتى الآن هذا الكتاب وآخر باسم “جديس” وقريباً مؤلف ثالث
باسم “ماعاد صوتك مئذناً”
فعلاً إبداع يشرح الصدر ما شاء الله تبارك الله وأتمنى لها التوفيق




.. الكتاب خفيف لطيف لا يتجاوز 70 صفحة ، وأجده شخصياً أقرب للقصة من الرواية لأنها قصيرة وكأنها عقد خواطر منثور بين الصفحات،
وفيه أفكار جديدة ومميزة مثل :
عرض الخواطر على شكل تغريدات من تويتر وأيضاً قراء ة الكتاب بشكل عكسي من الخلف .. فعلاً غير تقليدي !


وهو مناسب للقراءة الترويقية قبل النوم أو في أوقات الانتظار والسيارة لأنه سهل وسلس ورائق
نحن لسنا بحاجة إلى حدوث الأسوأ .. لنُدرك أنّ ما نعيشه ليس سيئاً كما كنا نعتقد !
الأشياء التي ننفيها بشدة .. نؤكدها تلقائياً
في كلّ لحظة أوشِك فيها على الاستسلام، أتذكّر ما قطعتَه .. وأبقى
رغم أنّي هَجَرت نافذتي .. لم تهجرها العصافير
مغفّلون نحن حين نظن أن تخلّينا عن الأشياء يجعلها تفقِدنا
كانت المشكلة في أننا أحببنا الشخص ذاته، أنا أحببتك .. وأنت أحببت نفسك !
لأن ما في داخلي لك عميق جدًا .. كان مؤلماً لي أن تهوي فيه .
لازِلت بحاجة إلى شخص أكون خلفه،
لأن المنطقة الأمامية من الحياة مكشوفة جداً .. على من اعتاد الإختباء
أيُزعج الأُحجيات أن نحلّها ؟






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس