عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-01-07, 18:20 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

Now النتائج الجزئية لليوم الثالث عشر في مسابقة السيرة النبوية






النتائج الجزئية لليوم الثالث عشر في مسابقة السيرة النبوية



مرحلة مرضه ووفاته صلى الله عليه وسلم




عدد نقط اليوم الثالث عشر11 نقطة موزعة كالتالي:

السؤال الأول=5 نقط
السؤال الثاني=3نقط
السؤال الثالث=3نقط





جواب السؤال الأول

جواب تانميرت حصلت على 5نقط

أعطى الله تعالى لنبيه الكريم خمسة لم يعطها لنبي قبله،

اذكرها ؟عن جابر - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي : نصرت بالرعب مسيرة شهر ، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل ، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي ، وأعطيت الشفاعة ، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة . متفق عليه .
+أنه نصر بالرعب على عدوه مسيرة شهر
+جعلت له الأرض مسجد وطهوراً فليصل في أي مكان من الأرض،
¨+أحلت له صلى الله عليه وسلم المغانم ولم تحل لأحد من الأنبياء قبله،
+بعث صلى الله عليه وسلم إلى الناس عامة،
+الشفاعـة العظمى:لقد اختص الله - سبحانه - خليله محمد صلى الله عليه وسلم بإعطائه إياه الشفاعـة العظمـى



جواب نزيه لحسن حصل على 5نقط

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أعطيت خمساً لم يعطهن أحد قبلي: نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً؛ فأيما رجل من أمتي أدركتـه الصلاة فليصـل، وأحلت لي المغانم ولم تحل لأحـد قبلي، وأعطيت الشفاعـة، وكان النبي يبعث إلى قومـه خاصة ويبعث إلى الناس عامة"1.


المعنى الإجمالي: يخبر النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث أن الله أختصه عن سائر الأنبياء بخصائص خمس، وهذا لا يعني أنه حصر الخصائص بخمس، وإنما له خصائص كثيرة جداً؛ منها ما جاء في رواية مسلم من حديث أبي هريرة مرفوعاً: "فضلت على الأنبياء بست" فلا يعني حصر الخصائص بذلك العدد، وإنما هو مفهوم عدد، ومفهوم العدد ليس بحجة عند بعض العلماء، وذهب البعض إلى القول بأنه : لعله صلى الله عليه وسلم أطلع أولاً على بعض ما اختص به ثم اطلع على الباقي2.

ثم بدأ النبي صلى الله عليه وسلم بذكر تلك الخمس وهي : أنه نصر بالرعب على عدوه مسيرة شهر؛ وذلك لأنه لم يكن بينه وبين بلده وبين أحد من أعدائه أكثر منه، وهذه الخصوصية حاصلة له على الإطلاق حتى لو كان وحده بغير عسكر3.

وجعلت له الأرض مسجد وطهوراً فليصل في أي مكان من الأرض، بخلاف فأيما رجل منهم صلى الله عليه وسلم أدركته الصلاة، ولم يجد المسجد المخصص للصلاة، أو وجد المسجد ولم يجد ما يتطهر به للصلاة، أو فقد كلابهما فليتمم وليصل حيث أدركه وقت الصلاة.

وأحلت له صلى الله عليه وسلم المغانم ولم تحل لأحد من الأنبياء قبله، وهي كذلك حلال لأمته من بعده، بل هي من أشرف أنواع الكسب كما قاله بعض العلماء.
وأعطى الشفاعة العظمى، وهي المقام المحمود في إراحة الناس من هول ذلك الموقف الرهيب في عرصات القيامة.
وبعث صلى الله عليه وسلم إلى الناس عامة، جنهم وأنسهم، عربهم وعجمهم، ذكرهم وأنثاهم، بدليل ما جاء في رواية أبي هريرة – رضي الله عنه- عند مسلم: " وأرسلت إلى الخلق كافة " وكان الأنبياء من قبله يبعث كل نبي إلى قومه خاصة.



جواب الزرقاء حصلت على 5 نقط

أعطى الله تعالى لنبيه الكريم خمسة لم يعطها لنبي قبله،

اذكرها ؟

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أعطيت خمساً لم يعطهن أحد قبلي: نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً؛ فأيما رجل من أمتي أدركتـه الصلاة فليصـل، وأحلت لي المغانم ولم تحل لأحـد قبلي، وأعطيت الشفاعـة، وكان النبي يبعث إلى قومـه خاصة وبعثت إلى الناس عامة

أولا:
قوله صلى الله عليه وسلم " نصرت بالرعب مسيرة شهر"
.
أختص الله نبينا صلى الله عليه وسلم بأنه نصره بالرعب، وهو الفزع والخوف، فكان الله – سبحانه - يلقي في قلوب أعداء رسوله صلى الله عليه وسلم الفزع والخوف، فإذا كان بينه وبينهم مسيرة شهر أو شهرين هابوه وفزعوا منه، فلا يقدمون على لقائه
ثانيا:قوله صلى الله عليه وسلم : " وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً؛ فأيما رجل من أمتي أدركتـه الصلاة فليصـل"
اختص الله نبيه صلى الله عليه وسلم، وهي خصيصة لأمته من بين سائر الأمم بأن جعل لها الأرض مسجداً وطهوراً، فأيما رجل من هذه الأمـة أدركنه الصلاة، ولم يجد الماء ولا المسجد، فطهوره الصعيد، وهو كل ما على وجه الأرض، ومسجده مكانه الذي أدركته الصلاة وهو فيها، بشرط أن يكون نظيفاً، بخلاف بقية الأمم؛ فإن الصلاة لم تبح لهـم إلا في أماكن مخصوصة كالصوامع والبيع.

ثالثا: حل الغنائم:

قوله: " وأحلت لي المغانم" أمتن الله على هذه الأمة بأن أحل لها المغانم ، وذلك لشرف نبيها وأفضليته عند ربه، وقد كانت الأمم كما يقول الإمام الخطابي: على ضربين: منهم من لم يؤذن له في ال**** فلم تكن لهم غنائم، ومنهم من أذن له فيه لكن كانوا إذا غنموا شيئاً لم يحل لهم أن يأكلوه وجاءت نار فأحرقته8.
وقد قال الله – تعالى-: { لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّبًا وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}سورة الأنفال(68-69).
رابعاً: الشفاعـة العظمى:
قوله: "وأعطيت الشفاعـة" لقد اختص الله - سبحانه - خليله محمد صلى الله عليه وسلم بإعطائه إياه الشفاعـة العظمـى في إراحة الناس من هول ذلك الموقف الرهيب، الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين في صعيد واحد، ومن ثم تدنوا الشمس منهم حتى ما يكون بينها وبينهما إلا قدر ميل.
فيبلغ الناس من هول وفزع ذلك اليوم مبلغاً رهيباً، ويلجمهم العرق إلجاماً، وذلك اليوم مقداره خمسين ألف سنة، وفي تلك المدة كلها والناس قياماً، شاخصة أبصارهم، فزعة قلوبهم، لا يقدرون على الكلام، ولا أحد يخلصهم من هول ذلك الموقف العصيب، حتى إذا بلغ الكرب منهم مبلغه، فيلهمهم الله في طلب الأنبياء في الشفاعة لهـم بالتخليص من هول ذلك الموقف، فياتون نوحاً، ثم من بعده من الأنبياء، وكلهم يقول : " نفسي نفسي " اذهبوا إلى غيري، حتى يتنهوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينطلق صلى الله عليه وسلم فيأتي تحت العرش فيقع ساجداً لله عز وجل، ثم يفتح الله عليه من محامده، وحسن الثناء عليه شيئاً لم يفتحه على أحد قبله، ثم يقال له: " يا محمد ارفع رأسك، سل تعطه، واشفع تشفع"
خامسا:رسالـة عامة:
قوله : " كان النبي يبعث إلى قومـه خاصة وبعثت إلى الناس عـامة " كان كل نبي ورسول يبعث إلى قومه خاصة؛ كما قال تعالى عن نوح: { لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ}سورة الأعراف(59).
وقال تعالى عن شعيب: { وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ }سورة الأعراف(85).
وأما نبينا فقد اختصه عن بقية الأنبياء والرسل بأن جعل رسالته عامة لجميع الخلق عربهم وعجمهم، جنهم وإنسهم

يتبع بأجوية السؤال الثاني








التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس