عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-10-10, 13:31 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b3 التغذية والنمو العقلي للطفل!


التغذية والنمو العقلي للطفل!





النظام الغذائي الصحي الشامل لكافة العناصر الغذائية، مهم جدا لنمو الدماغ، منذ الفترة التي يكون فيها الجنين في بطن امه، وحتى مراحل الطفولة اللاحقة التي لا يزال فيها الاطفال في مرحلة تكوين للجهاز العصبي. والفترة الاهم التي ينمو فيها الدماغ، هي الفترة ما بين الاسبوع 24 خلال فترة الحمل، وحتى الاسبوع 42، وفي هذه المرحلة من النمو والتطور السريع للدماغ وللجهاز العصبي، من الممكن ان يكون الجنين عرضة لاي مشاكل واضحة ناتجة عن نقص بعض العناصر الغذائية، اذا لم يحصل على كفايته منها.






ومما لا شك فيه ان تناول نظام غذائي صحي وشامل لكافة العناصر الغذائية مهم للنمو والتطور، الا ان بعض من عوامل النمو والمواد الغذائية تؤثر على نمو الدماغ للطفل وتطوره اكثر من غيرها، وقد يظهر تاثيرها منذ ان يكون جنينا في بطن امه وحتى بعد الولادة وخلال مراحل الطفولة. فالدماغ الذي ينمو بشكل سريع في هذه المراحل هو اكثر عرضة للضرر اذا لم يحصل على الكميات الكافية من العناصر الغذائية اللازمة.



فنجد بعض المناطق في الدماغ تتاثر بشكل كبير بنقص عنصر معين اكثر من غيره، مثل تاثر القشرات السمعية والبصرية، ومنطقة الحصين المسؤولة عن عمليات النطق والذاكرة ومن هنا تظهر اهمية التغذية في تحديد مسار النمو العقلي والبصري السليم للطفل.


وبحسب ما اظهرته الدراسات والابحاث مؤخرا، تلعب بعض المواد الغذائية دورا اكبر من غيرها في تاثيرها على النمو العقلي للطفل، وتشمل هذه العناصر:

  • البروتينات
  • الاحماض الدهنية الغير مشبعة (مثل اوميغا 3)
  • الحديد
  • الزنك
  • النحاس
  • اليود
  • السيلينيوم
  • فيتامين A
  • الكولين
  • حمض الفوليك.
ووجود اي نقص في هذه المغذيات على عدة اصعدة، والمصاحب لفترات فيها يكون نمو خلايا الدماغ سريع، سيكون لها تاثيرات سلبية على نمو وتطور الدماغ، وبحسب عدة عوامل، تشمل: التوقيت، الكمية المتناولة، والمدة. وذلك بحسب ما ذكرته دراسة نشرتها المجلة العلمية American Society for Clinical Nutrition عام 2007 .
اذ وجد بانه من الممكن الكشف عن اثار نقص عناصر غذائية محددة، ومعرفة على اي جزء في الدماغ يتركز تاثيرها تحديدا. واليكم الامثلة الاتية التي تبين نقص كل عنصر من العناصر على الدماغ كما وضحت الدراسة السابقة:
  • سوء التغذية الذي يؤدي الى عدم الحصول على كميات كافية من البروتينات والطاقة يسبب تاخر في النمو واثاره كانت واضحة على منطقتي الحصين hippocampus والقشرة cortex في الدماغ، مما قد يؤدي الى الاصابة بعجز في الاداء الفكري، وتخلف عقلي، وقدرات معرفية محدودة، كتاثر القدرة على التعلم. ومثل هذه المشاكل يمكن اختبارها عن طريق الاختبار التنموي العام general developmental testing.
  • نقص عنصر الحديد يعمل على تغير تكون مادة المايلين (myelination)، وبعض المثبطات العصبية، وبعض عمليات التمثيل الغذائي في الحصين.
  • نقص الزنك يؤثر على النظام اللاارادي العصبي ومنطقة الحصين وتنمية الدماغ.
  • نقص بعض السلاسل من الاحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة المهمة لعملية synaptogenesis، قد يؤثر في تكوين المايلين، ووظيفة الغشاء.
اذا فكما تبين بان التاثير سيكون واضح على الخلايا ونموها وتطورها، عند وجود اي نقص في اي من العناصر السابق ذكرها. ولكن ما يجدر ذكره بانه الى الان ما يظهر هو انه لاتوجد ادلة واضحة بعد على مدى تاثير النظام الغذائي على ذكاء طفلك وبحسب ما ذكرته وزارة الصحة البريطانية NHS، الا ان التاثير الاكبر للغذاء يظهر على وظائف الدماغ وعلى الذاكرة، كما واتضح ان اتباع نظام غذائي يحوي كميات عالية من السكريات البسيطة والدهون الغير صحية والمشبعة سيعمل على اعاقة نمو الدماغ وادائه لوظائفه بالشكل الصحيح!


اليكم التفاصيل الاتية حول بعض العناصر الغذائية وتاثيراتها الايجابية او السلبية على التطور والنمو العقلي للطفل:



البروتين وتطور الدماغ:



يلعب البروتين والاحماض الامينية دورا اساسيا في نمو الدماغ وبناء الناقلات العصبية، المهمة لتواصل خلايا الدماغ ونقل الاشارات العصبية، اذا فهو مهم لكافة الاوامر والعمليات العصبية، بالاضافة الى كونه يدخل في تركيب الخلايا والانزيمات المختلفة في الجسم، وكما ذكرنا سابقا فان نقصه قد يكون له مشاكل واضحة ومباشرة على نمو الدماغ، وعلى القدرات المعرفية والادراكية للطفل. ومصادر البروتينات عديدة، منها المصادر الحيوانية: كاللحوم وبدائلها، والحليب ومشتقاته. ومنها المصادر النباتية، كما في البقوليات.



حمض الفوليك وتطور الدماغ:

فيتامين B9 او كما هو معروف حمض الفوليك، مشهور ومعروف باهميته في المرحلة المبكرة من الحمل وفي الفترة التحضيرية له، فنقص هذا الفيتامين يسبب تشوهات خطيرة في الانبوب العصبي للجنين، وقد يؤدي الى الاصابة بالتهاب الدماغ ومشاكل في نموه وتطوره، اذا فهو احد اهم العناصر الغذائية المهمة في بداية تطور الجهاز العصبي للجنين وخاصة خلال فترة اول 28 يوم من الحمل. ومصادر حمض الفوليك عديدة، اشهرها الحبوب الكاملة، والخضار الورقية، وعصير البرتقال.


الاحماض الدهنية اوميغا 3 وتطور الدماغ:

اشارت العديد من الدراسات الى مدى اهمية اوميغا 3 لعمل الدماغ وتطوره، اذ وجد بانها مهمة لتعزيز الذاكرة والسلوك، وهي ضرورية لنمو الدماغ ووظائفه المختلفة. ودهون اوميغا 3 هي دهون غير مشبعة صحية ومفيدة جدا للجسم، ودائما ما تنصح النساء الحوامل بتناول الكميات الكافية منها لتطوير نظام عصبي صحي للجنين، ولربط العديد من الابحاث دورها في تطوير الرؤية عند الاطفال. واهم مصادر الاوميغا 3 هي: الماكولات البحرية مثل السلمون، وبذور الكتان، وانواع من الزيوت النباتية.


عنصر اليود وتطور الدماغ:

في بحث نشرته "المجلة الاميركية للتغذية السريرية" اتضح ان نقص كمية اليود عما هو مطلوب له تاثير كبير على نمو وتشكيل الدماغ، وهو يؤدي الى ضعف الدماغ واضرار غير رجعية على خلاياه، قد تسبب الشلل الدماغي، الصم، والخرس، واضطرابات في الغدة الدرقية، ومشاكل في النمو. ومصادر اليود عديدة فهو موجود في المصادر الحيوانية، والماكولات البحرية، والملح المدعم.


التاثيرات السلبية لبعض الاغذية على الدماغ والتطور العقلي للطفل!

ان تناول الطفل او الرضيع نظام غذائي عالي بالدهون الغير صحية مثل الدهون المهدرجة و الدهون المشبعة، والسكريات البسيطة، وجد له تاثير سلبي على تطور الجهاز العصبي والدماغ، بالاضافة الى اضراره المعروفة على البالغين. ومن ضمن هذه الاثار السلبية التهابات في الدماغ ومخاطر على صحة القلب والاوعية الدموية. كما وان تناول كميات عالية من السكريات يؤثر على مقاومة الانسولين في الجسم، وهذا يعني عدم قدرة الجسم على الاستفادة من هرمون الانسولين بالشكل الصحيح، واستغلال الجلوكوز وادخاله الى الخلايا، مما قد يؤدي الى تلف خلايا الدماغ التي تعتمد الجلوكوز كمصدر رئيسي للطاقة.
ومن هنا ننصح بتناول النشويات المعقدة مثل الحبوب الكاملة والخبز الاسمر والخضراوات والفواكه العالية بالالياف، والتي تساعد تنظيم مستويات السكر في الدم والحفاظ على صحة وسلامة الدماغ. وتجنب مصادر الدهون الغير صحية والتركيز فقط على الغير مشبع منها كما في زيت الزيتون وزيت السمك والماكولات البحرية. والتركيز على مصادر الفيتامينات والمعادن المختلفة.
اذا فالاهتمام باعتماد النظام الغذائي الصحي والمتكامل خلال فترة الحمل وفي مراحل الطفولة المبكرة، هو المفتاح لضمان التطور العقلي والادراكي والمعرفي السليم لطفلك!النظام الغذائي الصحي الشامل لكافة العناصر الغذائية، مهم جدا لنمو الدماغ، منذ الفترة التي يكون فيها الجنين في بطن امه، وحتى مراحل الطفولة اللاحقة التي لا يزال فيها الاطفال في مرحلة تكوين للجهاز العصبي. والفترة الاهم التي ينمو فيها الدماغ، هي الفترة ما بين الاسبوع 24 خلال فترة الحمل، وحتى الاسبوع 42، وفي هذه المرحلة من النمو والتطور السريع للدماغ وللجهاز العصبي، من الممكن ان يكون الجنين عرضة لاي مشاكل واضحة ناتجة عن نقص بعض العناصر الغذائية، اذا لم يحصل على كفايته منها.
ومما لا شك فيه ان تناول نظام غذائي صحي وشامل لكافة العناصر الغذائية مهم للنمو والتطور، الا ان بعض من عوامل النمو والمواد الغذائية تؤثر على نمو الدماغ للطفل وتطوره اكثر من غيرها، وقد يظهر تاثيرها منذ ان يكون جنينا في بطن امه وحتى بعد الولادة وخلال مراحل الطفولة. فالدماغ الذي ينمو بشكل سريع في هذه المراحل هو اكثر عرضة للضرر اذا لم يحصل على الكميات الكافية من العناصر الغذائية اللازمة. فنجد بعض المناطق في الدماغ تتاثر بشكل كبير بنقص عنصر معين اكثر من غيره، مثل تاثر القشرات السمعية والبصرية، ومنطقة الحصين المسؤولة عن عمليات النطق والذاكرة ومن هنا تظهر اهمية التغذية في تحديد مسار النمو العقلي والبصري السليم للطفل.


وبحسب ما اظهرته الدراسات والابحاث مؤخرا، تلعب بعض المواد الغذائية دورا اكبر من غيرها في تاثيرها على النمو العقلي للطفل، وتشمل هذه العناصر:

  • البروتينات
  • الاحماض الدهنية الغير مشبعة (مثل اوميغا 3)
  • الحديد
  • الزنك
  • النحاس
  • اليود
  • السيلينيوم
  • فيتامين A
  • الكولين
  • حمض الفوليك.
ووجود اي نقص في هذه المغذيات على عدة اصعدة، والمصاحب لفترات فيها يكون نمو خلايا الدماغ سريع، سيكون لها تاثيرات سلبية على نمو وتطور الدماغ، وبحسب عدة عوامل، تشمل: التوقيت، الكمية المتناولة، والمدة. وذلك بحسب ما ذكرته دراسة نشرتها المجلة العلمية American Society for Clinical Nutrition عام 2007 .
اذ وجد بانه من الممكن الكشف عن اثار نقص عناصر غذائية محددة، ومعرفة على اي جزء في الدماغ يتركز تاثيرها تحديدا. واليكم الامثلة الاتية التي تبين نقص كل عنصر من العناصر على الدماغ كما وضحت الدراسة السابقة:
  • سوء التغذية الذي يؤدي الى عدم الحصول على كميات كافية من البروتينات والطاقة يسبب تاخر في النمو واثاره كانت واضحة على منطقتي الحصين hippocampus والقشرة cortex في الدماغ، مما قد يؤدي الى الاصابة بعجز في الاداء الفكري، وتخلف عقلي، وقدرات معرفية محدودة، كتاثر القدرة على التعلم. ومثل هذه المشاكل يمكن اختبارها عن طريق الاختبار التنموي العام general developmental testing.
  • نقص عنصر الحديد يعمل على تغير تكون مادة المايلين (myelination)، وبعض المثبطات العصبية، وبعض عمليات التمثيل الغذائي في الحصين.
  • نقص الزنك يؤثر على النظام اللاارادي العصبي ومنطقة الحصين وتنمية الدماغ.
  • نقص بعض السلاسل من الاحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة المهمة لعملية synaptogenesis، قد يؤثر في تكوين المايلين، ووظيفة الغشاء.
اذا فكما تبين بان التاثير سيكون واضح على الخلايا ونموها وتطورها، عند وجود اي نقص في اي من العناصر السابق ذكرها. ولكن ما يجدر ذكره بانه الى الان ما يظهر هو انه لاتوجد ادلة واضحة بعد على مدى تاثير النظام الغذائي على ذكاء طفلك وبحسب ما ذكرته وزارة الصحة البريطانية NHS، الا ان التاثير الاكبر للغذاء يظهر على وظائف الدماغ وعلى الذاكرة، كما واتضح ان اتباع نظام غذائي يحوي كميات عالية من السكريات البسيطة والدهون الغير صحية والمشبعة سيعمل على اعاقة نمو الدماغ وادائه لوظائفه بالشكل الصحيح!


اليكم التفاصيل الاتية حول بعض العناصر الغذائية وتاثيراتها الايجابية او السلبية على التطور والنمو العقلي للطفل:



البروتين وتطور الدماغ:

يلعب البروتين والاحماض الامينية دورا اساسيا في نمو الدماغ وبناء الناقلات العصبية، المهمة لتواصل خلايا الدماغ ونقل الاشارات العصبية، اذا فهو مهم لكافة الاوامر والعمليات العصبية، بالاضافة الى كونه يدخل في تركيب الخلايا والانزيمات المختلفة في الجسم، وكما ذكرنا سابقا فان نقصه قد يكون له مشاكل واضحة ومباشرة على نمو الدماغ، وعلى القدرات المعرفية والادراكية للطفل. ومصادر البروتينات عديدة، منها المصادر الحيوانية: كاللحوم وبدائلها، والحليب ومشتقاته. ومنها المصادر النباتية، كما في البقوليات.



حمض الفوليك وتطور الدماغ:

فيتامين B9 او كما هو معروف حمض الفوليك، مشهور ومعروف باهميته في المرحلة المبكرة من الحمل وفي الفترة التحضيرية له، فنقص هذا الفيتامين يسبب تشوهات خطيرة في الانبوب العصبي للجنين، وقد يؤدي الى الاصابة بالتهاب الدماغ ومشاكل في نموه وتطوره، اذا فهو احد اهم العناصر الغذائية المهمة في بداية تطور الجهاز العصبي للجنين وخاصة خلال فترة اول 28 يوم من الحمل. ومصادر حمض الفوليك عديدة، اشهرها الحبوب الكاملة، والخضار الورقية، وعصير البرتقال.


الاحماض الدهنية اوميغا 3 وتطور الدماغ:

اشارت العديد من الدراسات الى مدى اهمية اوميغا 3 لعمل الدماغ وتطوره، اذ وجد بانها مهمة لتعزيز الذاكرة والسلوك، وهي ضرورية لنمو الدماغ ووظائفه المختلفة. ودهون اوميغا 3 هي دهون غير مشبعة صحية ومفيدة جدا للجسم، ودائما ما تنصح النساء الحوامل بتناول الكميات الكافية منها لتطوير نظام عصبي صحي للجنين، ولربط العديد من الابحاث دورها في تطوير الرؤية عند الاطفال. واهم مصادر الاوميغا 3 هي: الماكولات البحرية مثل السلمون، وبذور الكتان، وانواع من الزيوت النباتية.


عنصر اليود وتطور الدماغ:

في بحث نشرته "المجلة الاميركية للتغذية السريرية" اتضح ان نقص كمية اليود عما هو مطلوب له تاثير كبير على نمو وتشكيل الدماغ، وهو يؤدي الى ضعف الدماغ واضرار غير رجعية على خلاياه، قد تسبب الشلل الدماغي، الصم، والخرس، واضطرابات في الغدة الدرقية، ومشاكل في النمو. ومصادر اليود عديدة فهو موجود في المصادر الحيوانية، والماكولات البحرية، والملح المدعم.


التاثيرات السلبية لبعض الاغذية على الدماغ والتطور العقلي للطفل!

ان تناول الطفل او الرضيع نظام غذائي عالي بالدهون الغير صحية مثل الدهون المهدرجة و الدهون المشبعة، والسكريات البسيطة، وجد له تاثير سلبي على تطور الجهاز العصبي والدماغ، بالاضافة الى اضراره المعروفة على البالغين. ومن ضمن هذه الاثار السلبية التهابات في الدماغ ومخاطر على صحة القلب والاوعية الدموية. كما وان تناول كميات عالية من السكريات يؤثر على مقاومة الانسولين في الجسم، وهذا يعني عدم قدرة الجسم على الاستفادة من هرمون الانسولين بالشكل الصحيح، واستغلال الجلوكوز وادخاله الى الخلايا، مما قد يؤدي الى تلف خلايا الدماغ التي تعتمد الجلوكوز كمصدر رئيسي للطاقة.


ومن هنا ننصح بتناول النشويات المعقدة مثل الحبوب الكاملة والخبز الاسمر والخضراوات والفواكه العالية بالالياف، والتي تساعد تنظيم مستويات السكر في الدم والحفاظ على صحة وسلامة الدماغ. وتجنب مصادر الدهون الغير صحية والتركيز فقط على الغير مشبع منها كما في زيت الزيتون وزيت السمك والماكولات البحرية. والتركيز على مصادر الفيتامينات والمعادن المختلفة.

اذا فالاهتمام باعتماد النظام الغذائي الصحي والمتكامل خلال فترة الحمل وفي مراحل الطفولة المبكرة، هو المفتاح لضمان التطور العقلي والادراكي والمعرفي السليم لطفلك!





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس