المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد زايزون
كأنني قرأت واقعا تعيشه الكثير من الأسر ...القصة أسرتني بتسلسل أحداثها وواقعيتها ...لكن هل فعلا كانت المسكينة تجهل نتائج سلوكاتها ؟ أو ربما تعيش تحت سقف القاعدة المأثورة التي مفادها أن المرأة لكي تجعل اخلاص زوجها مضمونا عليها اخلاء جيوبه أولا ..بفنية أدبية أنيقة سردت سيدي المرتاح للقارئ صورة حقيقية لرجل التعليم الذي يعرفه مديري دوما ب " الخزان " .. سيدي المرتاح ، صدقني سجلت جميل اعجابي بهذا النص الماتع الذي وافقت فيه بين جودة مستوى الدلالات والتراكيب .. قصة هادفة وأنيقة في المعنى والمبنى و مفتوحة على قراءات متعددة.... سأكون سعيدا بتصفحي قريبا للجزء الثاني من القصة راجبا أن لا تتأخر في إدراجها ...دمت متألقا