رد: الورقة الأخيرة - قصة قصيرة للكاتب أو. هنري | انظري من النافذة يا عزيزتي الى ورقة اللبلاب الاخيرة. الم تتساءلي لماذا لم تسقط بفعل الرياح العاصفة؟ يا عزيزتي – انها رائعة بيرمان. فقد رسمها على الجدار عندما سقطت الورقة الاخيرة. لقد رسم بيرمان الورقة الأخيرة و تمسكت بفضله جونسي بالحياة ......
ورقة بيرمان كانت وميض الأمل الذي به هزمت الفتاة اليأس ولولاه لاستسلمت وكفت عن مقاومة المرض
بيرمان لم يعلم ذلك ولكن ستبقى جونسي وأختها ميدينتان له بالفرحة التي رسمت على ثغريهما
كم هو جميل ان نمنح الاخرين بارقة أمل تكون لهم شفاء من علة الاحزان والم السنين وقمة الفرح أن نكون مصدر سعادة للآخرين
أشكركما أيها الفاضلين على زيارتكما للمتصفح
كل الود والاحترام لمروركما الطيب ،أنتما عطاء لا ينقطع،ورياض ربيعية لا تعوض!
دمتما متألقين وموفقين | التوقيع | الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة" | آخر تعديل فاطمة الزهراء يوم 2014-06-17 في 14:30. |