هناك الحجة المعقولة ، و هناك الحجة المُفبركة . فإذا جاءنا بنبأ يقين و واضح و مقبول فلا لوم عليه .. وله حجة . وإذا استهتر بالمسؤولية ، فلا حجة عنده أصلا . وإذن ، فأنا مع المثل ، لكن بشرط .