ما أغنى لغة القرآن تحمل بين طياتها الدرر.بارك الله فيك أخي عبد القادر على المجهود الذي تبدل من أجل امتاعنا. شكرا تحيتي
يبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد