عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-02-07, 00:14 رقم المشاركة : 1
كاكا

ترقبوني في المونديال


بروفســــــــور

 
الصورة الرمزية كاكا

 

إحصائية العضو









كاكا غير متواجد حالياً


opinion من هو الأفضل بين هؤلاء




ااخواني رواد منتديات الأستاذ

,الكل يعلم الكم الهائل من النجوم التي انجبها وطننا الحبيب
من بين هؤلاء اخترت لكم 10 استنادا الى موضوع وجدته في احد المواقع
اتمنى ان يعطي كل شخص,ترتيبه الشخصي لهؤلاء النجوم

بادو الزاكي
الحارس الأسطوري الذي دخل التاريخ من أوسع أبوابه لعد أن حاز الكرة الذهبية الافريقية 1986 إثر قيادته للمنتخب المغربي لكأس العالم بالمكسيك وإختياره حارس الدورة هناك إضافة إلى مساهمته الكبيرة في تأهيل أسود الأطلس للدور الثاني في ذات المسابقة كأول منتخب عربي و أفريقي يحصل على هذا الإنجاز. الزاكي الذي اختارته إذاعة كادينا سير الإسبانية مؤخرا ضمن التشكيل الذهبي لنادي مايوركا بعد أن قاد ناديها لإنجازات تاريخية غير مسبوقة توجها بتأهله لنهائي كأس الملك وصده لركلة جزاء للهولندي الشهير كومان لاعب برشلونة1989،شارك رفقة المنتخب المغربي في 5 كؤوس إفريقية بين 1980 بنيجيريا و 1992 بالسنغال، خاض أكثر من 120 مباراة دولية وعن سن 50 سنة يدرب حاليا الوداد البيضاوي بعد أن قاد المنتحب المغربي مدربا للإنجاز الأفضل في مسيرته قاريا 2004 بتونس بعد الكأس الوحيدة الموجودة بالخزانة المغربية بأثيوبيا 1976. يعتبر حارس القرن بأفريقيا والعالم العربي بدون منازع.

محمد التيمومي
الجوهرة السوداء كما يسمونه بالمغرب اللاعب الأعسر الذي لم يجود الزمن بمثله لدرجة أن خوارقه و إبداعاته لاتزال عالقة بذاكرة الجمهور المغربي، أحد الوجوه التي تمثل الجيل الذهبي للثمانينيات، حاز الكرة الذهبية الإفريقية1985 حين قاد نادي الجيش الملكي لكأس أبطال أفريقيا على حساب بيليما الزائيري وأصيب بكسر شهير في نصف النهائي ضد نادي الزمالك المصري على يد جمال عبد الله. البعض قارن أسلوب لعبه بذات الفترة بما كان يفعله مارادونا الأرجنتيني موهبته قادته للإحتراف سنة 1986 بنادي مورسيا الإسباني قبل أن ينتقل للوكرين البلجيكي ومنه ختم مشواره الإحترافي بسلطنة عمان. التيمومي من اللاعبين الذين تحصلوا رفقة الجيش الملكي على كل الكؤوس والألفاب خلال الثمانينيات(الدوري وكأس العرش والكأس الأفريقية للأبطال) سجل خلال مشوار التصفيات المؤهلة لمزنديال المكسيك هدفين يعتبران الأجمل في مسيرة الأسود ضد مصر وليبيا . عن سن 48 سنة تحول هذا الموهوب لمحلل تلفزيوني تاركأ أوجاع الكرة ومشاكلها على المستطيل الأخضر.

عبد المجيد الضلمي

الفيلسوف الصامت بالمغرب يلقب ب"المعلم" ظاهرة حقيقية لم ينل الشهرة ذاتها التي تحصل عليها غيره من أبناء جيله الذين التحقوا بعالم الإحتراف لسبب واحد وهو أن اللاعب جعل بينه وبين وسائل الإعلام ساترا وحجابا، كان مقلا في تصريحاته الإعلامية وحظي بجائزة اليونسكو العالمية للعب النظيف بعدما أنهى مشوارا كرويا دام 20 سنة دون أن يتحصل على إنذار واحد، حاز كأس أفريقيا للأمم رفقة المنتخب المغربي 1976 ولعب كأس العالم 1986 وخاض مسارا رائعا رفقة النادي الذي عشقه وهو الرجاء البيضاوي، عرف ضلمي بتمريرارته الدقيقة وقناطره الصغيرة ولقبه المدرب فاريا بسقراط نسبة للفيلسوف اليوناني لم يحترف بالخارج وابتعد عن كرة القدم بداية التسعينيات بعد أن التحق بالأولمبيك البيضاوي قاهر الأندية العربية حينها ، طابعه الكتوم والخجول جعله معبودا لجماهير بالمغرب لتبقى المفارقة أنه أنهى المشوار دون حفل اعتزال يليق بتاريخه وخدماته .

العربي بن مبارك

هذه هي الجوهرة السوداء الحقيقية واللاعب الذي قالوا بأنه سبق زمانه بكثير وفاق في لإبداعاته ما أبرزة البرازيلي بيليه الذي تحدث عنه بإعجاب غير ما مرة . بن مبارك الذي مارس خلال فترة الإحتلال تتحدث الوثائق النادرة التي سجلت إلهامه الكروي الفطري على أنه معجزة زمانه الشيء الذي دفع الفرنسيين لخطب وده للأسف لم يلعب كأسا للعالم لأن المغرب كان يصارع الإحتلال لكنه أبان عن مواهب خارقة بالإحتراف سواء يالدوري الفرنسي أو الليغا الأسبانية . لاعب يقول عنه أبماء جيله أنه ظاهرة لم تتكرر، عرف بقوته البدنية ومهاراته الكبيرة كان أول المدربين للمنتخب المغربي لكن نهايته كانت حزينة بعد أن مات فقيرا دون أن ينتبه له أحد.

إدريس باموس

اللاعب الذي أمتع العالم في كأس العالم بالمكسيك1970 حين قاد الأسود حاملا الرقم 10 على ظهره لإمتاع العالم أمام ألمانيا المرعبة بلمساته الساحرة وحسن أدائه


صلاح الدين بصير

لا يمكن أن يسقط الإحصاء هذا اللاعب الفذ الذي بلغ من الشهرة ما لم يصله غيره لدرجة أن 30 مليون مغربي ظلت تهتف بإسمه ل6 سنوات كاملة ، يعتبر أبرز هدافي المنتخب المغربي خلال التاريخ بعد أن سجل 25 هدفا كان أجملها هدفاه في مرمى اسكتلندا في كأس العالم 1998 بفرنسا وهو هداف التصفيات الافريقية لذات المونديال، لاعب رمز لفترة هي الأحمل في تاريخ الأسود بعدأن احتلوا المرتبة 12 عالميا شهرته فاقت حد المغرب فاحترف في لاكورونيا الأسباني وليل الفرنسي وكذا الهلال السعودي ومر بفترة إحتراف أيضا باليونان لم تكن جيدة . بصير الذي أنهى مرض غريب مشواره في الملاعب ذلك القصير المكير الذي يتحسر عليه المغاربة اليوم لغياب هداف مثله وصف باللاعب الزئبقي والمارد وصفات الثعلبية الأخرى.


عزيز بودربالة

شوارع المغاربة أو الفنان الذي أقلق راحة الألمان وأجبر القيصر بيكنباور على إعمال خطة تليق بموهبته في مونديال المكسيك 1986 كان بدوره ظاهرة في فن المناورة الجسدية واللعب الأنيق ، احترف بنادي سيون السويسري ومنه حلق لليون الفرنسي كأبرز محطتين احترافيتين وخلق له معجبين كثر ،كان عدو المدافعين الأول في فترته بمشاكساته ولعبه الاستعراضي المستفز للخصوم، لم يتحصل على أي لقب مع المنتخب المغربي رغم أنه خاض 6 كؤوس أفريقية أنهى مسيرته بالوداد البيضاوي النادي الذي انطلق منه وعمل مساعدا للمدرب الزاكي في المنتخب المغربي وفي سن 47 سنة توجه للتمثيل السينمائي بعدما مر من تجربة اكتشاف المواهب في برنامج القدم الذهبي


أحمد فراس

اللاعب المبدع الذي جمع خاصيتي الهداف والموزع ، قاد أسود الأطلس لأول كأس أفريقية في تاريخهم والأخيرة أيضا، لاعب كبير كان أول المغاربة الذين أحرزوا الكرة الذهبية تميز بحاسة تهديفية خطيرة جدا وشكل رفقة اعسيلة ثنائيا ذهبيا داخل المنتخب المغربي ونادي شباب المحمدية. يعتبر فراس من اللاعبين الذين يذكر التاريخ أن إسهاماتهم كانت مؤثرة لتحويل مسار المباريات بحركة منه على شاكلة اللاعبين الكبار وهو ما جعله يقود شباب المحمدية للقب الدوري وكأس العرش بالمغرب . نهاية مشواره كانت حزينة بعض الشيء بعد الهزيمة الكارثية ضد الجزائر 1979،5/1 ونهاية جيل وبداية آخر بأمر من الملك الراحل الحسن الثاني اتجه حاليا للإهتمام بتكوين الأجيال الكروية.


نورالدين نيبت

اللاعب صاحب أقوى مشوار احترافي في تاريخ اللاعبين المغاربة والذي خاض أكثر من 140 مباراة دولية والذي تم اختياره مدافع القرن بالقارة الأفريقية بحسب استفتاء لأحد المراصد الانجليزية, لم ينجب التاريخ مدافعا بمثل ثقل وثأثير نيبت والتحاقه المبكر بعالم الإحتراف صقل مواهبه، قاد الوداد البيضاوي بين 1990و 1993 إلى بسط سيطرته محليا وقاريا بعد أن فاز بكل الألقاب الممكنة بما فيها دوري ابطال افريقيا 1992 على حساب الهلال السوداني فالتحق بنانت الفرنسي ومنه للشبونة البرتغالي فديبورتيفو لاكورونيا الإسباني الذي قاده خلال بداية القرن الحالي لإحراز أول وآخر لقب للدوري في تاريخه، خاض مشاركات عدة في عصبة أبطال أوروبا وتأهل لدور نصف النهائي قبل ان يخسر ضد بورتو البرتغالي وسجل في مرمى أكبر الأندية العالمية كريال مدريد برشلونة ميلان ومانشستر يونايتد .أنهى المشوار بنادي توتنهام الانجليزي ولعب كأسي العالم 1994و 1998 ويعمل حاليا مستشارا فنيا لرئيس الإتحاد المغربي لكرة القدم حيث يسخر تجربته الكبيرة للأسود


مصطفى حجي
نموذج للاعب من أبناء المهجر الذين فضلوا قميص المنتخب المغربي على الفرنسي برغم كل الإغراءات من نادي نانسي كانت الإنطلاقة ولعب أول مباراة وكانت فاصلة ضد المنتخب الزامبي1993 والتي أهلت المغرب لكأس العالم بأمريكا ومن وقتها وهو لاعب أساسي , ساهم في تأهيل المغرب لمونديال 1998 بفرنسا وسجل هدفا هو الأجمل في منافسات كأس أفريقيا للأمم في مرمى مصر ببوركينافاسو فنال جأئزة أفضل لاعب أفريقي والتحق بنادي لاكورنيا حيث فاز معه بلقب الدوري الأسباني بعدما لعب للشبونة البرتغالي ثم في مقام أخير كوفنتري الأنجليزي ، سجل حجي هدفا رائعا في مرمى النرويج بكأس العالم بفرنسا وحاليا هو سفير للإتحاد المغربي بأوروبا لاستقطاب اللاعبين






التوقيع






    رد مع اقتباس