شكرا للخبر دا إبراهيم أنا أيضا أؤكد فرضية عبد العزيز لأنه غار منها حيت هو مدير وماعندوش فحالها أما الشريف السلاوي راه جاري مايديرهاش يخاف يسرقها نشوفو صايكها