اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou-amjad إذا كان تناول ‹‹زيت لعود››بالنسبة إليهم تقشفا ً وعلامة على الزهد ،فهي بالنسبة للأغلبية المسحوقة من الشعب صارت رفاهيةً, بعد أن بلغ ثمن اللتر منها أجرة يوم عمل المزلوط ٠٠٠هذا إن كان أصلاً يعمل٠٠٠ ملاحظتك في محلها يا أخي الكريم ولكن كيفما كان الحال إذا وصل ثمن زيت العود قيمة اليد العاملة ليوم واحد فإن ما عداها من الحلويات والرفاهيات التي تعرفها مثل هذه الأمسيات يتعدى ثمنها الخيال تحيتي وتقديري لمرورك الجميل وبصمتك الأجمل
