يثلج الصدر ...أن ترى شبابا محلقين للعلا لا يقف في طريق تألقهم تخلف الشعوب ،ولا فقر الأمهة ولا جهلها... يثلج الصدر حقا ...أن ترى بصيص الأمل يخرج من ثقوب التشاؤم والواقع المرير هذا الشاب الذي يملك قدرات هائلة وكفاءة متلألئة "الدكتور بكريم أمارير" ماهو سوى مغربي من ملايين المغاربة اللذين جلسوا على طاولات المدرسة العمومية المغربية يوما حين انطلقت هاماتهم ... وهذا يدعونا لأن نقول... ما يزال الخير في بلدنا...ما زالت المدرسة المغربية بخير. ولن نفقد أمل التغيير أبدا فهنيئا للدكتور نجاحه الباهر هنيئا له شهادته العليا بين أهله وأحبابه وأصحابه ومتعه الله بشبابه وبعلمه