يبدو سيدي و أخي ، أن نهيقهم لا يتجاوز شعرة رؤوسهم .. ولغطهم يدل بالأكيد أن مضجعهم تقضه لغتنا و ديننا ، و هم في هستيريا دائمة ، يبحثون عما قالهم أسيادهم في القرون الغابرة ليجدوا لهم مكانا تحت سماء ربنا .. لكن هيهات هيهات .. فالناس يدخلون إلى ديننا أفواجا ، ولغة القرآن فوق منبرها الخالد ... والحمد لله رب العالمين . أغبطك أخي على نبضك .. فهنيئا لك الغيرة المسكونة بحب الله و رسوله .