الإنسان عليه أن ينحي لعمله لا أن يجعل العمل ينحني له... و هنا قد تبدأ دورة الكرامة في طغيانها كعامل ضاغط على الفواصل بين النجاح و الغرور .

شكرا استاذي الكريم

النجاح في العمل /المهمة قيمة مضافة ولصيقة بالذات ،لكن العوامل الخارجية المصاحبة لعلوية النجاح تنتج مظاهر اخرى تنبتها الذات واخرى طفيلية من المجتمع الدائري ،فالغرور هو ذلك الخيط الرفيع بينه وبين التواضع من تم تتكفل العوامل بتجمعها على حصاد احد النتاج :الغرور/التواضع ....
وغالبية الامر في مغربنا الغرور والامثلة تكشف الحال في عدة مجالات (المناصب السياسية /الرياضة ....)

التقطت تعابيرك استاذي بتان وكم سررت لمرورك
مرة اخرى تحياتي